::الْسَّلَام عَلَيْكُم وَالرَّحْمَه::
,
,
,
كَيْف أَخْتَبِر الْعُطُوْر الْمُنَاسَبَة لِطَّبِيْعَة بَشَرَتَي؟
الْعِطْر يَتَفَاعَل مَع طَبِيْعَة الْجِلْد. وَلِذَلِك، عَلَيْك اخْتِبَار الْعِطْر عَلَى جِسْمُك أَنْت،
دُوْن الاعْتِمَاد عَلَى رَائِحَتُه عَلَى أَجْسَام الْأُخْرَيَات.
نَنْصَحُك بِتَجْرِبَة الْعِطْر عَلَى رُسُغِك قَبْل شِرَائِه وَلَا تَعْتَمْدي عَلَى شَمِّه مُبَاشِرَة مِن الْعُبُوَّة
لِأَن لِكُل جِسْم وَكُل بَشَرَة طَبِيْعَة خَاصَّة تَتَفَاعَل بِشَكْل مُخْتَلِف مَع الْعِطْر.
وَإِذَا كَان الْعِطْر يُنَاسِب صَدّيْقَتْك، فَلَيْس بِالْضَّرُوْرَة أَنَّه سَيْنَاسِبُك.
انْتَظِرِي عِدَّة دَقَائِق لشَمِه بَعْد الْتَّطْبِيْق، ثُم يُمْكِنُك أَن تُقَرِّرِي إِذَا كَان يُنَاسِبُك.
كَيْف أَضَع الْعِطْر بِطَرِيْقَة صَحِيْحَة؟
الْعُطُوْر تَفُوْح لِلْأَعْلَى، لِذَا نَنْصَح بِالْعَمَل عَلَى تَطْبِيْق الْعَطِر مِن أَخْمَص الْقَدَم إِلَى أَعْلَى،
بَدَلَا مَن الْأَعْلَى إِلَى الْأَسْفَل كَمَا تَفْعَل الْأَغْلَبِيَّة.
رُشِّي الْقَلْيْل مِن الْعِطْر عَلَى «الْمَنَاطِق الْنَّابِضَة» فِي جِسْمِك، دَاخِل الْمِعْصَم «بِدُوْن حِكَهُما»،
كَاحِل الْقَدَم، خَلَف الْكَاحِل، خَلَف الْرُّكْبَة، بَيْن الْأَصَابِع وَمِن ثَم خَلَف الْأُذُنَيْن
وَلتُفِوحِي بِرَائِحَة عِطْر آَسِرَة. جَرِّبِي أَن تْرَشِّي عِطْرُك الْمُفَضَّل فِي الْهَوَاء أَمَامَك
وَدَعِيْه يَرْسُو عَلَى جِسْمُك كَلَمْسَة نِهَائِيَّة، ذَلِك سَيُعَزَّز رَائِحَتَك بِشَكْل أَكْبَر.
كَيْف أَخْتَار الْعِطْر الْمُنَاسِب وِفْقَا لِفُصُول الْسُّنَّة الْمُخْتَلِفَة؟
يَخْتَلِف الْعَطِر مَن فَصَل إِلَى آَخِر،
فَفِي فِتْرِة الْشِّتَاء يُنْصَح الْخُبَرَاء بِاسْتِخْدَام الْعُطُوْر الْدَّافِئَة الْمَمْزُوجَة بِرَائِحَة الْبُهَارَات الْشَّرْقِيَّة.
وَفِي فَصْل الْصَّيْف، يُفَضِّل اسْتِخْدَام الْعُطُوْر الْبَارِدَة الْحَمْضِيَّة وَالزْهريَة الْخَفِيفَة لِتُنْعِشَي صَيْفُك.
كَيْف أَخْتَار الْعِطْر الْمُنَاسِب حَسَب طَبِيْعَة بَشَرَتَي؟
الْبَشَرَة الْجَافَّة لَا يَثْبُت عَلَيْهَا الْعِطْر كَمَا يَثْبُت عَلَى الْبَشَرَة الْدُّهْنِيَّة.
وَلِذَلِك، نَنْصَح صَاحِبَات الْبَشَرَة الْجَافَّة بِإِعَادَة تَطْبِيْق الْعِطْر عِدَّة مَرَّات خِلَال الْيَوْم.
وَكَيْف أَخْتَار الْعِطْر حَسَب الْمُنَاسَبَة؟
الْعُطُوْر عِبَارَة عَن مُكَوَّنَات وَمُشْتَقَات تَتَّبِع أُسْرِا فَرْعِيَّة مُحَدَّدَة.
إِذَا كُنْت تُرِيْدِيْن عِطْرَا مُنَاسِبَا لِلْعَمَل وَفَتَرَات الْنَّهَار،
اتَّجِهِي إِلَى تِلْك الْعُطُوْر مِن عَائِلَة الْحِمْضِيّات، فَهِي خَفِيَفَة وَعَمَلِيَّة وَتَنَاسُب هَذَا الْوَقْت،
بَيْنَمَا الْعُطُوْر الْتَّابِعَة لِعَائِلَة الْشَّرْقِيَّات «كَالْزُّهْرِي، وَالْخَشَبي وَالتَّوَابِل»
فَهِي أَكْثَر مُلَاءَمَة لِأَوْقَات الْمَسَاء وَالسَهِرَات، وِفْقَا لِّطَبِيْعَتِهَا الْمُرَكَّزَة.
أَمَّا الْعُطُوْر الْمُتَفَرِّعَة مِن عَائِلَة الْزُّهْرِي «كَالْخَشَب، وَالْمِسْك وَالْفَاكِهَة»، فَإِنَّهَا مُنَاسَبَة لَمُخْتَلِف الْمُنَاسَبَات،
وَمُتَوَفِّرَة بِدَرَجَات تَرْكِيْز مُخْتَلِفَة حَسَب تْوَقِيَت اسْتِعْمَالِهَا.
كَيْف أُبْقِي رَائِحَة الْعِطْر فَتْرَة طَوِيْلَة؟
إِذَا أَرَدْت أَن تَظَل رَائِحَتَك زَكِيَّة طُوِّل الْيَوْم،
عَلَيْك أَن تْرَشِّي عِطْرُك كُل 4 سَاعَات.
وَأَفْضَل طَرِيْقَة لِتَثْبِيْت الْعِطْر هُو اسْتِخْدَام جَمِيْع مُسْتَحْضَرَات الْعِطْر.
ابْدَئِي بِاسْتِخْدَام جَل الْإِسِتْحْمَام وَالْكَرِيْم الْمُنَعَّم لِلْجِسْم بِالْإِضَافَة لِلْعِطْر،
وَيُمْكِنُك أَيْضا رَش قَلِيْل مِن الْعِطْر عَلَى شَعْرِك لِأَن لَه مُسْتَوَى مُّخْتَلِفَا مِن الإِمْتِصَاص
إِذَا قُوْرِن بِجَلْدِك، وَلَه قُدْرَة عَلَى تَعْزِيْز بَقَاء الْرَّائِحَة لِفَتْرَة أَطْوَل.
كَيْف أُحَافِظ عَلَى رَائِحَة الْعِطْر دُوْن أَن تَتَغَيَّر؟
بِمُجَرِّد فَتْح عُبُوَّة عِطْرُك الْمُفَضَّل، تَمَتُّعِي بِه وَاسْتَخْدَمَيْه! وَإِلَا سَيَبْدَأ فِي تَغْيِيْر رَائِحَتُه
كَمَا تَتَغَيَّر بَعْض خَوَاصِّه الَّتِي أَحْبَبْتَهَا. وَلْتَحْتفْظّي بِه لِمُدَّة أَطْوَل، خْزَّنِيْه فِي مَكَان بَارِد و جَاف
و بَعِيْد عَن ضَوْء الْشَّمْس الْمُبَاشِر، عِلْمَا أَن الْعُطُوْر تَدُوْم مِن ثَلَاث إِلَى خَمْس سَنَوَات بَعْد صَنَعَهَا.
كَيْف أُجَرِّب الْعِطْر بِطَرِيْقَة صَحِيْحَة؟
الْإِحْسَاس بِالشَّم يَتَأَثَّر بِسُرْعَة وَيَجْهَد مِن تَعَدُّد الْرَّوَائِح فِي الْوَقْت نَفْسِه،
وَلِذَلِك لَا نَنْصَحُك بِتَجْرِبَة أَكْثَر مِن ثَلَاثَة عَطْوْر فِي وَقْت وَاحِد.
كَيْف أُحَدِّد الْوَقْت الْأَنْسَب لَتَّجْرِبَة عِطْر جَدِيْد؟
فِي الْصَّبَاح حَاسَّة الْشَّم تَكُوْن أَكْثَر حِدَّة، وَفِي ذَلِك الْوَقْت يُمَكِنَك أَن تُجَرِّبِي عِطْرَا جَدِيْدَا،
فَهُو الْوَقْت الْأَنْجَح وَالْأَكْثَر بُعْدَا عَن مُؤَثّرَات أُخْرَى قَد تَلْعَب دَوْرَا فِي تَقْيِيْمُك لِرَائِحَة الْعِطْر بِشَكْل دَقِيْق.
كَيْف أُمَيَّز بَيْن الْعُطُوْر الْأَصْلِيَّة وَتِلْك الْمُقَلِّدَة؟
الْعُطُوْر الْمُقَلِّدَة غَالِبُا مَا تَتَغَيَّر رَائِحَتِهَا بَعْد تَطْبِيْقُهُا بِوَقْت قَصِيْر.
وَيُنْصَح الْخُبَرَاء بِاتِّخَاذ الْحَذَر قَبْل شِرَاء الْعُطُوْر الْرَّخِيْصَة
لِأَنَّهَا قَد تَتَسَبَّب بِأَنْوَاع مِن الْحَسَاسِيَّة أَو التَقَرِحَات عَلَى الْجَلْد.
اهَم شِي بِالْمْرَاه رِيْحِتْهَا الْحُلْوَه مَّو شَرْط الْعِطْر يَكُوْن غَالِي
احَيَانَا تَكُوْن الُمُرْه مُعْتَنِيَه بِنَظَافَتِهَا فَتَصِيْر رِيْحِتْهَا حُلُّوْه
بُرْشِه بَسِيِطَه
฿ŗБ
عدل سابقا من قبل miss.96 في الخميس يوليو 07, 2011 6:40 pm عدل 1 مرات
,
,
,
كَيْف أَخْتَبِر الْعُطُوْر الْمُنَاسَبَة لِطَّبِيْعَة بَشَرَتَي؟
الْعِطْر يَتَفَاعَل مَع طَبِيْعَة الْجِلْد. وَلِذَلِك، عَلَيْك اخْتِبَار الْعِطْر عَلَى جِسْمُك أَنْت،
دُوْن الاعْتِمَاد عَلَى رَائِحَتُه عَلَى أَجْسَام الْأُخْرَيَات.
نَنْصَحُك بِتَجْرِبَة الْعِطْر عَلَى رُسُغِك قَبْل شِرَائِه وَلَا تَعْتَمْدي عَلَى شَمِّه مُبَاشِرَة مِن الْعُبُوَّة
لِأَن لِكُل جِسْم وَكُل بَشَرَة طَبِيْعَة خَاصَّة تَتَفَاعَل بِشَكْل مُخْتَلِف مَع الْعِطْر.
وَإِذَا كَان الْعِطْر يُنَاسِب صَدّيْقَتْك، فَلَيْس بِالْضَّرُوْرَة أَنَّه سَيْنَاسِبُك.
انْتَظِرِي عِدَّة دَقَائِق لشَمِه بَعْد الْتَّطْبِيْق، ثُم يُمْكِنُك أَن تُقَرِّرِي إِذَا كَان يُنَاسِبُك.
كَيْف أَضَع الْعِطْر بِطَرِيْقَة صَحِيْحَة؟
الْعُطُوْر تَفُوْح لِلْأَعْلَى، لِذَا نَنْصَح بِالْعَمَل عَلَى تَطْبِيْق الْعَطِر مِن أَخْمَص الْقَدَم إِلَى أَعْلَى،
بَدَلَا مَن الْأَعْلَى إِلَى الْأَسْفَل كَمَا تَفْعَل الْأَغْلَبِيَّة.
رُشِّي الْقَلْيْل مِن الْعِطْر عَلَى «الْمَنَاطِق الْنَّابِضَة» فِي جِسْمِك، دَاخِل الْمِعْصَم «بِدُوْن حِكَهُما»،
كَاحِل الْقَدَم، خَلَف الْكَاحِل، خَلَف الْرُّكْبَة، بَيْن الْأَصَابِع وَمِن ثَم خَلَف الْأُذُنَيْن
وَلتُفِوحِي بِرَائِحَة عِطْر آَسِرَة. جَرِّبِي أَن تْرَشِّي عِطْرُك الْمُفَضَّل فِي الْهَوَاء أَمَامَك
وَدَعِيْه يَرْسُو عَلَى جِسْمُك كَلَمْسَة نِهَائِيَّة، ذَلِك سَيُعَزَّز رَائِحَتَك بِشَكْل أَكْبَر.
كَيْف أَخْتَار الْعِطْر الْمُنَاسِب وِفْقَا لِفُصُول الْسُّنَّة الْمُخْتَلِفَة؟
يَخْتَلِف الْعَطِر مَن فَصَل إِلَى آَخِر،
فَفِي فِتْرِة الْشِّتَاء يُنْصَح الْخُبَرَاء بِاسْتِخْدَام الْعُطُوْر الْدَّافِئَة الْمَمْزُوجَة بِرَائِحَة الْبُهَارَات الْشَّرْقِيَّة.
وَفِي فَصْل الْصَّيْف، يُفَضِّل اسْتِخْدَام الْعُطُوْر الْبَارِدَة الْحَمْضِيَّة وَالزْهريَة الْخَفِيفَة لِتُنْعِشَي صَيْفُك.
كَيْف أَخْتَار الْعِطْر الْمُنَاسِب حَسَب طَبِيْعَة بَشَرَتَي؟
الْبَشَرَة الْجَافَّة لَا يَثْبُت عَلَيْهَا الْعِطْر كَمَا يَثْبُت عَلَى الْبَشَرَة الْدُّهْنِيَّة.
وَلِذَلِك، نَنْصَح صَاحِبَات الْبَشَرَة الْجَافَّة بِإِعَادَة تَطْبِيْق الْعِطْر عِدَّة مَرَّات خِلَال الْيَوْم.
وَكَيْف أَخْتَار الْعِطْر حَسَب الْمُنَاسَبَة؟
الْعُطُوْر عِبَارَة عَن مُكَوَّنَات وَمُشْتَقَات تَتَّبِع أُسْرِا فَرْعِيَّة مُحَدَّدَة.
إِذَا كُنْت تُرِيْدِيْن عِطْرَا مُنَاسِبَا لِلْعَمَل وَفَتَرَات الْنَّهَار،
اتَّجِهِي إِلَى تِلْك الْعُطُوْر مِن عَائِلَة الْحِمْضِيّات، فَهِي خَفِيَفَة وَعَمَلِيَّة وَتَنَاسُب هَذَا الْوَقْت،
بَيْنَمَا الْعُطُوْر الْتَّابِعَة لِعَائِلَة الْشَّرْقِيَّات «كَالْزُّهْرِي، وَالْخَشَبي وَالتَّوَابِل»
فَهِي أَكْثَر مُلَاءَمَة لِأَوْقَات الْمَسَاء وَالسَهِرَات، وِفْقَا لِّطَبِيْعَتِهَا الْمُرَكَّزَة.
أَمَّا الْعُطُوْر الْمُتَفَرِّعَة مِن عَائِلَة الْزُّهْرِي «كَالْخَشَب، وَالْمِسْك وَالْفَاكِهَة»، فَإِنَّهَا مُنَاسَبَة لَمُخْتَلِف الْمُنَاسَبَات،
وَمُتَوَفِّرَة بِدَرَجَات تَرْكِيْز مُخْتَلِفَة حَسَب تْوَقِيَت اسْتِعْمَالِهَا.
كَيْف أُبْقِي رَائِحَة الْعِطْر فَتْرَة طَوِيْلَة؟
إِذَا أَرَدْت أَن تَظَل رَائِحَتَك زَكِيَّة طُوِّل الْيَوْم،
عَلَيْك أَن تْرَشِّي عِطْرُك كُل 4 سَاعَات.
وَأَفْضَل طَرِيْقَة لِتَثْبِيْت الْعِطْر هُو اسْتِخْدَام جَمِيْع مُسْتَحْضَرَات الْعِطْر.
ابْدَئِي بِاسْتِخْدَام جَل الْإِسِتْحْمَام وَالْكَرِيْم الْمُنَعَّم لِلْجِسْم بِالْإِضَافَة لِلْعِطْر،
وَيُمْكِنُك أَيْضا رَش قَلِيْل مِن الْعِطْر عَلَى شَعْرِك لِأَن لَه مُسْتَوَى مُّخْتَلِفَا مِن الإِمْتِصَاص
إِذَا قُوْرِن بِجَلْدِك، وَلَه قُدْرَة عَلَى تَعْزِيْز بَقَاء الْرَّائِحَة لِفَتْرَة أَطْوَل.
كَيْف أُحَافِظ عَلَى رَائِحَة الْعِطْر دُوْن أَن تَتَغَيَّر؟
بِمُجَرِّد فَتْح عُبُوَّة عِطْرُك الْمُفَضَّل، تَمَتُّعِي بِه وَاسْتَخْدَمَيْه! وَإِلَا سَيَبْدَأ فِي تَغْيِيْر رَائِحَتُه
كَمَا تَتَغَيَّر بَعْض خَوَاصِّه الَّتِي أَحْبَبْتَهَا. وَلْتَحْتفْظّي بِه لِمُدَّة أَطْوَل، خْزَّنِيْه فِي مَكَان بَارِد و جَاف
و بَعِيْد عَن ضَوْء الْشَّمْس الْمُبَاشِر، عِلْمَا أَن الْعُطُوْر تَدُوْم مِن ثَلَاث إِلَى خَمْس سَنَوَات بَعْد صَنَعَهَا.
كَيْف أُجَرِّب الْعِطْر بِطَرِيْقَة صَحِيْحَة؟
الْإِحْسَاس بِالشَّم يَتَأَثَّر بِسُرْعَة وَيَجْهَد مِن تَعَدُّد الْرَّوَائِح فِي الْوَقْت نَفْسِه،
وَلِذَلِك لَا نَنْصَحُك بِتَجْرِبَة أَكْثَر مِن ثَلَاثَة عَطْوْر فِي وَقْت وَاحِد.
كَيْف أُحَدِّد الْوَقْت الْأَنْسَب لَتَّجْرِبَة عِطْر جَدِيْد؟
فِي الْصَّبَاح حَاسَّة الْشَّم تَكُوْن أَكْثَر حِدَّة، وَفِي ذَلِك الْوَقْت يُمَكِنَك أَن تُجَرِّبِي عِطْرَا جَدِيْدَا،
فَهُو الْوَقْت الْأَنْجَح وَالْأَكْثَر بُعْدَا عَن مُؤَثّرَات أُخْرَى قَد تَلْعَب دَوْرَا فِي تَقْيِيْمُك لِرَائِحَة الْعِطْر بِشَكْل دَقِيْق.
كَيْف أُمَيَّز بَيْن الْعُطُوْر الْأَصْلِيَّة وَتِلْك الْمُقَلِّدَة؟
الْعُطُوْر الْمُقَلِّدَة غَالِبُا مَا تَتَغَيَّر رَائِحَتِهَا بَعْد تَطْبِيْقُهُا بِوَقْت قَصِيْر.
وَيُنْصَح الْخُبَرَاء بِاتِّخَاذ الْحَذَر قَبْل شِرَاء الْعُطُوْر الْرَّخِيْصَة
لِأَنَّهَا قَد تَتَسَبَّب بِأَنْوَاع مِن الْحَسَاسِيَّة أَو التَقَرِحَات عَلَى الْجَلْد.
اهَم شِي بِالْمْرَاه رِيْحِتْهَا الْحُلْوَه مَّو شَرْط الْعِطْر يَكُوْن غَالِي
احَيَانَا تَكُوْن الُمُرْه مُعْتَنِيَه بِنَظَافَتِهَا فَتَصِيْر رِيْحِتْهَا حُلُّوْه
بُرْشِه بَسِيِطَه
฿ŗБ
عدل سابقا من قبل miss.96 في الخميس يوليو 07, 2011 6:40 pm عدل 1 مرات