بسم الله الرحمن الرحيم فتاة وجدت سر السعادة أنا فتاة عمري 20 سنة أحببت أن أقول لكم قصتي وهي أنا فتاة أمريكية كان عندي كل ما تتمناه الفتاة من مال وجواهر من كل شي ولكن لم اشعر بسعادة أبدا ولم ادري ما هو ا السبب تمنيت أن استيقظ بيوم من الأيام وان يذهب عني هادا الشعور والاكن لم يذهب حاولت جاهدا بان انسي شعور الحزن ولاكن لم يذهب في يوم من الأيام ذهبت هي وصديقاتها و أصحابها إلي مكان لا يدري المرء ماذا بفعل فكانت صديقاتها الفتيات السوء واكنن يغرن منها فلي هادا اتفقوا بان يعملوا لها مكيدة فاذهبن إلي هاد المكان وشربوا لخمل إلي هي لم تشرب فحاول احد الشباب بان يتحرش بها ولاكن هي هربت وخرجت من المكان وهي شديدة البكاء أصبحت تمشي بالشوارع فوصلت إلى مكان مجهول الهوية فعندما وصلت إليه سمعت صوت غريب فحاولت ترجمة هذا الصوت لكنها لم تستطيع لأنه كان بلغة مخالفة للغتها ولكنها عند سماع هذا الصوت شعرت شعووووور غريب جدا لذلك حاولت معرفة مصدر هذا الصوت فاتجهت إلى مصدره لأكنها في البداية لم تجده فبحثت عنه حتى وجدته فرات الشخص الذي يصدر هذا الصوت فجلست بجانبه ونضر إليها نضرة غريبة وبتعجب
قال لها بلغتها الانجليزية ماذا تردين فلم ترد وبقيت صامتة لي فترة طويلة ولاكن ردت فلما ردت فقالت لهو آني لاادري كيف وصلت لي هذه المكان ولاكن أنا اشعر بشعور غريب ولا افهم ماهذا الشعور فقال لها ماذا تردين مني فقالت أنا أريد أن اسمع الصوت مرة أخري وان تقول لي ما هذا الصوت فقال لها هذا هو نبض الحياة هادا كتاب الله اسمه القران الكريم والصوت يلي سعتيه هاداصوت وكلمات وحروف القران فجأة أصبحت تبكي بكاء شديد فهو لم يعرف ماذا يقول لها فقال ففي هذه اللحظة قال لها ما معني الإسلام وكيف نقرا القران وتكلم معها عن الله وعن رسولنا محمد وعن المسلمين فهي أحبت الإسلام وشعرت بالفرحة ملئت قلبها وذهبت ألي بيتها ووهي متعبة جدا ولأكنها لم تعرف تنام لان بالها كان مشغول بالسلام ولاكن فجأة شعرت بالحزن لأنها تذكرت أهلها ومجتمعها ألي سيعارض فكرتها ولاكن خطرت في بالها فكرة ولم تنام حتى طلع الفجر فذهبت إلي أهلها وقالت لهم أنها ستذهب إلي رحلة قصيرة وإنها ستكون
احلي رحلة فوافق الوالدين عليها فرحلت ولأكنها تركت رسالة يلي والديها كتبت فيها بأنها ستذهب رحلة لالتحتاج إلي مال حتى تسعدها فلا تخافوا عليه لني سأكون بسعادة لا توصف وداعا لكم فانا ألان في حضن الإسلام حضن يعطيني كل ما أتمناه فذهبت إلي رجل فقالت لهو إني أريد الإسلام واري دان تعلمني لغتكم حتى استطيعقراءة القران فهو فرح ووافق فهي عاشت بين فتيات وأصبحن يعلمنها كل شي فأصبحت صديقاتها فكانت تنام وهي في حضن الإسلام وتعيش في جماله وصلاتها ولاكن في يوم من الأيام فتحو لها موضوع عن الحج فهي تعلق قلبها لي ذهاب علي ذالك المكان وفي لحظة من ألحظات كانت تقرا القران إلي أنها لم تكن بخير فتعبت وأحست بالغثيان فأخذوها إلي المستشفي ولاكن سمعت خبير سيئة جدا بأنها أصيبت بسرطان ولأكنها خرجت بابتسامة وأمل كبير ولاكن هي رفضت أن تتعالج فاستغرب الجميع منها فذهبت يلي ذالك رجل وقالت لهو أني أريد احقق حلمي قبل أن أموت فقال لها ماذا تردين فقالت أني أريد أن اذهب إلي الحج فهو وافق لنهو شفق عليها وفي اليوم الثاني سافرت إلي مكة وهناك حفظت القران وحجت وعمرت وعاشت هناك وفي يوم من الأيام ذهبت إلي المستشفي حتى تعرف كيف مرضها ووجدت انو المرض ذهب عنها وشفت وشعرت بشعور غريب ولأكنها لم تفرح لأنها كانت تشتاق إلي ربها وهناك علمت كثير من الأطفال حفظ القران وفي يوم من الأيام تقدم رجل لي طلب يدها ووافقت عليه لنهو كان سبب معرفتها في الدين وتزوجته عاشت معهم في سلام واتي الخبر المفرح بأنها حامل وبعد مرور تسع اشهر أتي الولد الذي نبض قلبه في الإسلام ولإيمان أتي محمد حتى يسعد حياتهم وينورهم وبعد أن أصبح عمره ثلاث سنين حفظته كتاب الله ولاكن لي أسف لم سيطيع المرض أن يبقي بعيد عنها فرجع المرض مرة أخري لها ولاكن هذم المرة لم تستطيع أن تقاومه فماتت بسعادة التي كانت تتمناه والفرحة التي لم تنتهي في قلبها شكرا أرجو من القصة أن نستفيد وان نعرف إننا في سعادة الإسلام وان نعيش لحظة بلحظتها في حضن القران وان لا نهجره أبدا وان نعرف النعمة الكبيرة التي أعطانا إياه الله بنا ولدنا وعشنا في قلوب المحبة وهي قلوب اليمان ولإسلام
ياريت تقروها وتحكولي رأيكم وشكرا الكم كتير
بــــــدي تــــــقــــيـــــيـــم
قال لها بلغتها الانجليزية ماذا تردين فلم ترد وبقيت صامتة لي فترة طويلة ولاكن ردت فلما ردت فقالت لهو آني لاادري كيف وصلت لي هذه المكان ولاكن أنا اشعر بشعور غريب ولا افهم ماهذا الشعور فقال لها ماذا تردين مني فقالت أنا أريد أن اسمع الصوت مرة أخري وان تقول لي ما هذا الصوت فقال لها هذا هو نبض الحياة هادا كتاب الله اسمه القران الكريم والصوت يلي سعتيه هاداصوت وكلمات وحروف القران فجأة أصبحت تبكي بكاء شديد فهو لم يعرف ماذا يقول لها فقال ففي هذه اللحظة قال لها ما معني الإسلام وكيف نقرا القران وتكلم معها عن الله وعن رسولنا محمد وعن المسلمين فهي أحبت الإسلام وشعرت بالفرحة ملئت قلبها وذهبت ألي بيتها ووهي متعبة جدا ولأكنها لم تعرف تنام لان بالها كان مشغول بالسلام ولاكن فجأة شعرت بالحزن لأنها تذكرت أهلها ومجتمعها ألي سيعارض فكرتها ولاكن خطرت في بالها فكرة ولم تنام حتى طلع الفجر فذهبت إلي أهلها وقالت لهم أنها ستذهب إلي رحلة قصيرة وإنها ستكون
احلي رحلة فوافق الوالدين عليها فرحلت ولأكنها تركت رسالة يلي والديها كتبت فيها بأنها ستذهب رحلة لالتحتاج إلي مال حتى تسعدها فلا تخافوا عليه لني سأكون بسعادة لا توصف وداعا لكم فانا ألان في حضن الإسلام حضن يعطيني كل ما أتمناه فذهبت إلي رجل فقالت لهو إني أريد الإسلام واري دان تعلمني لغتكم حتى استطيعقراءة القران فهو فرح ووافق فهي عاشت بين فتيات وأصبحن يعلمنها كل شي فأصبحت صديقاتها فكانت تنام وهي في حضن الإسلام وتعيش في جماله وصلاتها ولاكن في يوم من الأيام فتحو لها موضوع عن الحج فهي تعلق قلبها لي ذهاب علي ذالك المكان وفي لحظة من ألحظات كانت تقرا القران إلي أنها لم تكن بخير فتعبت وأحست بالغثيان فأخذوها إلي المستشفي ولاكن سمعت خبير سيئة جدا بأنها أصيبت بسرطان ولأكنها خرجت بابتسامة وأمل كبير ولاكن هي رفضت أن تتعالج فاستغرب الجميع منها فذهبت يلي ذالك رجل وقالت لهو أني أريد احقق حلمي قبل أن أموت فقال لها ماذا تردين فقالت أني أريد أن اذهب إلي الحج فهو وافق لنهو شفق عليها وفي اليوم الثاني سافرت إلي مكة وهناك حفظت القران وحجت وعمرت وعاشت هناك وفي يوم من الأيام ذهبت إلي المستشفي حتى تعرف كيف مرضها ووجدت انو المرض ذهب عنها وشفت وشعرت بشعور غريب ولأكنها لم تفرح لأنها كانت تشتاق إلي ربها وهناك علمت كثير من الأطفال حفظ القران وفي يوم من الأيام تقدم رجل لي طلب يدها ووافقت عليه لنهو كان سبب معرفتها في الدين وتزوجته عاشت معهم في سلام واتي الخبر المفرح بأنها حامل وبعد مرور تسع اشهر أتي الولد الذي نبض قلبه في الإسلام ولإيمان أتي محمد حتى يسعد حياتهم وينورهم وبعد أن أصبح عمره ثلاث سنين حفظته كتاب الله ولاكن لي أسف لم سيطيع المرض أن يبقي بعيد عنها فرجع المرض مرة أخري لها ولاكن هذم المرة لم تستطيع أن تقاومه فماتت بسعادة التي كانت تتمناه والفرحة التي لم تنتهي في قلبها شكرا أرجو من القصة أن نستفيد وان نعرف إننا في سعادة الإسلام وان نعيش لحظة بلحظتها في حضن القران وان لا نهجره أبدا وان نعرف النعمة الكبيرة التي أعطانا إياه الله بنا ولدنا وعشنا في قلوب المحبة وهي قلوب اليمان ولإسلام
ياريت تقروها وتحكولي رأيكم وشكرا الكم كتير
بــــــدي تــــــقــــيـــــيـــم