هوايتهم سفك الدماء وهدم البيوت فوق ساكنيها وأجمل المناظر لديهم رؤية الأشلاء والدماء لهذا يغلب على أصداراتهم المرئية التفجيرات والذبح والتدمير ..
هم جماعة من المراهقين المتحمسين لقتل المسلمين وأفساد معيشتهم ألم يقل عنهم الرسول صلى الله عليه وسلم ( يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الاوثان ) قال شيخ الإسلام ابن تيمية معلقا" على هذا الحديث ( لم يكن أحدا شرا" على المسلمين منهم لا اليهود ولا النصارى ).
تجد الأحداث منهم مستنفرا" مستعدا" لقتل أقرب المقربين اليه بدعوى الكفر أو النفاق أو الردة وغيرها.
بسبب تصرفاتهم الطائشة سقطت أفغانستان ودمرت العراق والصومال والله أعلم على من الدور الآن ؟
لا يخفى أن فتنتهم قد أنتشرت وأستطارت وأستمالوا كثير من صغار السن .. وليس عجبا" أن تجدهم يرفضون قبول الكبار في صفوفهم بينما يلهثون لاستقطاب الأحداث .. ألم يقل الرسول صلى الله عليه وسلم واصفا" إياهم بكل دقة :
(( يخرج في آخر الزمان قوم أحداث الأسنان سفهاء الأحلام يقرءون القرآن لا يجاوز حناجرهم )) أحداث الأسنان : أعمارهم صغيرة أي في سن الطيش والتهور والحماس ، سفهاء الأحلام : عقولهم صغيرة لا يدركون عواقب أعمالهم على المسلمين. يقرءون القرآن بدون فقة ولا فهم وربما يفقهونه خطأ.
ليس لهم عالم يتبعون ولا إمام يقتدون ، يأخذون من أقوال أهل العلم ما يناسب أهوائهم ويوافق أفكارهم.
عندهم ( الحرب خدعة ) وبهذا الحديث أستحلوا الكذب والغدر والغش ومارسوا التقية ( التقية عند الشيعة تسع أعشار الدين ومعناها أن تظهر مالا تبطن ) بل وصلوا إلى حد التخفي بارتداء ملابس النساء.
يكفرون كثير من المسلمين لاسيما المشتغلين في السلك المدني والعسكري في الدول التي يعتبرونها كافرة لهذا يتقربون إلى الله بقتلهم ويسمون ذلك جهادا" ، أنه زمن الأشياء المزيفة حتى الجهاد صار مزيفا".
لكل قوم وارث وهؤلاء ورثة الخوارج الذين حدث عنهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد سبق وأن أستحلوا دماء الصحابة فما بالك بمن بعدهم وهم مستمرون في الظهور حتى خروج الأعور الدجال ، يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : (( ينشأ نشئ يقرءون القرآن لا يجاوز تراقيهم كلما خرج قرن قطع )) قال ابن عمر سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (( كلما خرج قرن قطع )) أكثر من عشرين مرة (( حتى يخرج في عراضهم الدجال )) وهذا يعني أنها لن تقوم لهم قائمة.
نعم .. أنهم الخوارج التكفيريون .. أنهم قادمون .. الخطر يقترب منكم فماذا أنتم فاعلون ؟!
هم جماعة من المراهقين المتحمسين لقتل المسلمين وأفساد معيشتهم ألم يقل عنهم الرسول صلى الله عليه وسلم ( يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الاوثان ) قال شيخ الإسلام ابن تيمية معلقا" على هذا الحديث ( لم يكن أحدا شرا" على المسلمين منهم لا اليهود ولا النصارى ).
تجد الأحداث منهم مستنفرا" مستعدا" لقتل أقرب المقربين اليه بدعوى الكفر أو النفاق أو الردة وغيرها.
بسبب تصرفاتهم الطائشة سقطت أفغانستان ودمرت العراق والصومال والله أعلم على من الدور الآن ؟
لا يخفى أن فتنتهم قد أنتشرت وأستطارت وأستمالوا كثير من صغار السن .. وليس عجبا" أن تجدهم يرفضون قبول الكبار في صفوفهم بينما يلهثون لاستقطاب الأحداث .. ألم يقل الرسول صلى الله عليه وسلم واصفا" إياهم بكل دقة :
(( يخرج في آخر الزمان قوم أحداث الأسنان سفهاء الأحلام يقرءون القرآن لا يجاوز حناجرهم )) أحداث الأسنان : أعمارهم صغيرة أي في سن الطيش والتهور والحماس ، سفهاء الأحلام : عقولهم صغيرة لا يدركون عواقب أعمالهم على المسلمين. يقرءون القرآن بدون فقة ولا فهم وربما يفقهونه خطأ.
ليس لهم عالم يتبعون ولا إمام يقتدون ، يأخذون من أقوال أهل العلم ما يناسب أهوائهم ويوافق أفكارهم.
عندهم ( الحرب خدعة ) وبهذا الحديث أستحلوا الكذب والغدر والغش ومارسوا التقية ( التقية عند الشيعة تسع أعشار الدين ومعناها أن تظهر مالا تبطن ) بل وصلوا إلى حد التخفي بارتداء ملابس النساء.
يكفرون كثير من المسلمين لاسيما المشتغلين في السلك المدني والعسكري في الدول التي يعتبرونها كافرة لهذا يتقربون إلى الله بقتلهم ويسمون ذلك جهادا" ، أنه زمن الأشياء المزيفة حتى الجهاد صار مزيفا".
لكل قوم وارث وهؤلاء ورثة الخوارج الذين حدث عنهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد سبق وأن أستحلوا دماء الصحابة فما بالك بمن بعدهم وهم مستمرون في الظهور حتى خروج الأعور الدجال ، يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : (( ينشأ نشئ يقرءون القرآن لا يجاوز تراقيهم كلما خرج قرن قطع )) قال ابن عمر سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (( كلما خرج قرن قطع )) أكثر من عشرين مرة (( حتى يخرج في عراضهم الدجال )) وهذا يعني أنها لن تقوم لهم قائمة.
نعم .. أنهم الخوارج التكفيريون .. أنهم قادمون .. الخطر يقترب منكم فماذا أنتم فاعلون ؟!