"مْطــًر مًنْ الًصعْــًب إيقـًـافـْـهً|
بسمـ اللهـ الرحمن الرحيـمـ
مطر. من .الصعب. ايقافه .
ما يُحيطني من رسائل أعلقه على هذا الحَائط
لكي أتذكره ويظـل شيئاً جميلاً
ليُسلـّـيني حِينما أكون مَطراً يصعُب إيقافه وقتها يمكن أن اقول أنني وطناً يَسكنه
اشكال تُشبهني
رسمت ذِكريات طُفولتها على جُدران امكِـنـَتي
غنت ، وبكت ، وكتبت ، ورقصت ، وتغنجت ..
ورحلت بضجه لا تنسمع إلا من سكن سمائي
وسكن إطار الحُلم ، خلف زجاج من فرح
يصعُب اختراقة !
أمور يصعُب عليه فهمها
قد يَمر الإنسان بلحظات لا دخل لهُ فيها ،
تُسبب له نوعـاً من الإحباط المفاجئ ..
ويتذمّر من الحياة والحظ
شكلته تطلعاته
ويعيش في مُكعّـب كونته أفكاره ،
لا يتكلم ولا يحلم
ف يظل فيه مِحبوساً .. لا يتقدم ولا يتأخر ..
وخاصة شباب وشابات الجامعات
هذة الأمور ظلّت صَعبة على العامة فهمها ..
فـ هم في عُمر لا يفكرون فيه
أبعد من يومهم هذا ..
ولا يقضون الوقت في التفكير
في أشياء قد تكون في خارج نطاق الدراسة
ولا يعرفون كيف يخرجون منه بهدوء ..
فلا يفسرون ما يَحدث لهم فجأة ،
أســاعــدكم قليــلاً ..
لان المُساعدة الكُبرى هي من أنفسكم وشخصكم
- استيقظت .. إذن أنا سعيد ..
أنا استطيع فعل ما أريد
- مشـيت .. إذن أنا سعيد ..
أنا استطيع الذهاب حيث أريد
- رأيـت .. إذن أنا سعيد ..
أنا استطيع رؤية ما أريد
- أكلـت .. إذن أنا سعيد ..
أنا استطيع تذوق ما أريد
- لبسـت .. إذن أنا سعيد ..
أنا استطيع شراء ما أريد
دائماً ردد جمُلة مُعينه في كل صباح ..
.. وتطول القائمة في أشياء كثيرة
غير قابلة لِلتعداد ، لها الفضل الكبير
وحياتنا أروع وأجمل
في جعل يومنا أفضل ..
الشيء الوحيد الذي يحول ما يُحيط بنا
(((مُحبِط ووو سوداوي)))
هو ( العقل .. هو الفكر .. هو التوجه ) !
بمقدوره تغيير حياتك للأفضل والأسواء
أرأيت أنه شيء واحد فقط يسكن الرأس ..
بغمضة العَين !
إلى جحيم مُمل جداً
يستطيع تحويل كل ماهو رائع حولك ..
روض دماغك للأفضل ..
كرر عليه الجمل المُسبقة
أقنعه إنك أفضل .. إنك أجمل
اكتب عليه .. نحن نتنفس الهواء ..
إذن نحن على قيد الحياة
إذن نستطيع فعل المستحيل ..
تفعل ما تؤمر منا وفقط !
حياتنا هي ملك لما نريد ..
تعرفون جميعاً ماهي البصمــة ..
هوية الشخص ذاته ..
وكيف هي مُهمه جداً في تحديد
بدون المخاطرة في الإلتباس بغيره .
مهما حاول تغيير أسلوبه ونظام حياته
وشاب فيه الزمن
تفيدنا في معرفة الشخص عينه ، ..
و جرب جميع أنواع عمليات التحويل الزمنية ..
ومهما مر عليه الوقت ،
لا يشاركة أحد فيها ابداً ..
يظل ذو بصمة واحدة ،
لا يستطيع التخلص منها ، ولا سترها ..
مضطراً للعيش معها دائماً وأبداً .
جميعكم تعرفون البصمة ..
ولكن هل تعرفون أن القلب
لا يقبل الا بصمة واحدة فقط مدى الحياة ؟
يعشق ، يهوى ، يتعلق بالبصمة الأولى
هل تعلمون أن القلب ..
مهما تكررت البصمات عليه لاحقاً …
يظل تائهاً يبحث عن من بصم عليه أول مرة
ولا ينساها .. مهما حاول تناسيها
مهما تطورت التقنيات
سيظل قلبه متعلق بها
مهما كانت قاسية ..
القلب هو أذكى آله تتعرف على البصمات ،
ومن لم يحالفه الحظ مع أول مُحاوله ..
مهما كانت سيئة .. مهما كانت بعيدة ..
سنحب أبداً ودائماً....لكن ..
كثيرين من المتهورين قلبياً .. لم يؤمنوا بهذا الواقع مرددين .. سنعشق ثانية وثالثة ..
هل سيكونون مرتاحين حقاً ؟
قطعاً لا .. القلب ..
مهما عاش فيه من أشخاص
سيظل مُلكاً للبصمة الأولى
احذروا من البصمة الأولى ..
لأنها ستلازمكم مدى الحياة
في كل منام .. في كل يقضة
هذه الصورة ..يكمُن ’’ فيها جمال التفسير
فكل نظرة لها ، تحمل في طياتها الكثير من القصص والحكايات
انحنائها بالذات .. يبعَث الحُب والرحمة
الجليد المحيط بها .. يبعث القوة والإصرار
عروقها الثابتة .. توحي بالإنتماء الذاتي ، مهما حاول التغير !
ولكن يوجد نظرة أخرى ..
وهي قوه العزم على قرار واحد .. على هَدف مُعين لـ تحقيقة
مهما طال الوقت ، ومهما صعبت الظروف
تظل فكرة تحقيق الحلم هي السائدة على كل مايحيطها
وكل مايواجهها .. مهما طال الوقت وصعبت الصُحبة
هو هدف التغيير للافضل
هو التقدم للأمام ..
شيء إذا ثبت مكانه بدون ذرة تراجع ..
ستحقق ما وراء الأهداف
بسمـ اللهـ الرحمن الرحيـمـ
مطر. من .الصعب. ايقافه .
ما يُحيطني من رسائل أعلقه على هذا الحَائط
لكي أتذكره ويظـل شيئاً جميلاً
ليُسلـّـيني حِينما أكون مَطراً يصعُب إيقافه وقتها يمكن أن اقول أنني وطناً يَسكنه
اشكال تُشبهني
رسمت ذِكريات طُفولتها على جُدران امكِـنـَتي
غنت ، وبكت ، وكتبت ، ورقصت ، وتغنجت ..
ورحلت بضجه لا تنسمع إلا من سكن سمائي
وسكن إطار الحُلم ، خلف زجاج من فرح
يصعُب اختراقة !
أمور يصعُب عليه فهمها
قد يَمر الإنسان بلحظات لا دخل لهُ فيها ،
تُسبب له نوعـاً من الإحباط المفاجئ ..
ويتذمّر من الحياة والحظ
شكلته تطلعاته
ويعيش في مُكعّـب كونته أفكاره ،
لا يتكلم ولا يحلم
ف يظل فيه مِحبوساً .. لا يتقدم ولا يتأخر ..
وخاصة شباب وشابات الجامعات
هذة الأمور ظلّت صَعبة على العامة فهمها ..
فـ هم في عُمر لا يفكرون فيه
أبعد من يومهم هذا ..
ولا يقضون الوقت في التفكير
في أشياء قد تكون في خارج نطاق الدراسة
ولا يعرفون كيف يخرجون منه بهدوء ..
فلا يفسرون ما يَحدث لهم فجأة ،
أســاعــدكم قليــلاً ..
لان المُساعدة الكُبرى هي من أنفسكم وشخصكم
- استيقظت .. إذن أنا سعيد ..
أنا استطيع فعل ما أريد
- مشـيت .. إذن أنا سعيد ..
أنا استطيع الذهاب حيث أريد
- رأيـت .. إذن أنا سعيد ..
أنا استطيع رؤية ما أريد
- أكلـت .. إذن أنا سعيد ..
أنا استطيع تذوق ما أريد
- لبسـت .. إذن أنا سعيد ..
أنا استطيع شراء ما أريد
دائماً ردد جمُلة مُعينه في كل صباح ..
.. وتطول القائمة في أشياء كثيرة
غير قابلة لِلتعداد ، لها الفضل الكبير
وحياتنا أروع وأجمل
في جعل يومنا أفضل ..
الشيء الوحيد الذي يحول ما يُحيط بنا
(((مُحبِط ووو سوداوي)))
هو ( العقل .. هو الفكر .. هو التوجه ) !
بمقدوره تغيير حياتك للأفضل والأسواء
أرأيت أنه شيء واحد فقط يسكن الرأس ..
بغمضة العَين !
إلى جحيم مُمل جداً
يستطيع تحويل كل ماهو رائع حولك ..
روض دماغك للأفضل ..
كرر عليه الجمل المُسبقة
أقنعه إنك أفضل .. إنك أجمل
اكتب عليه .. نحن نتنفس الهواء ..
إذن نحن على قيد الحياة
إذن نستطيع فعل المستحيل ..
تفعل ما تؤمر منا وفقط !
حياتنا هي ملك لما نريد ..
تعرفون جميعاً ماهي البصمــة ..
هوية الشخص ذاته ..
وكيف هي مُهمه جداً في تحديد
بدون المخاطرة في الإلتباس بغيره .
مهما حاول تغيير أسلوبه ونظام حياته
وشاب فيه الزمن
تفيدنا في معرفة الشخص عينه ، ..
و جرب جميع أنواع عمليات التحويل الزمنية ..
ومهما مر عليه الوقت ،
لا يشاركة أحد فيها ابداً ..
يظل ذو بصمة واحدة ،
لا يستطيع التخلص منها ، ولا سترها ..
مضطراً للعيش معها دائماً وأبداً .
جميعكم تعرفون البصمة ..
ولكن هل تعرفون أن القلب
لا يقبل الا بصمة واحدة فقط مدى الحياة ؟
يعشق ، يهوى ، يتعلق بالبصمة الأولى
هل تعلمون أن القلب ..
مهما تكررت البصمات عليه لاحقاً …
يظل تائهاً يبحث عن من بصم عليه أول مرة
ولا ينساها .. مهما حاول تناسيها
مهما تطورت التقنيات
سيظل قلبه متعلق بها
مهما كانت قاسية ..
القلب هو أذكى آله تتعرف على البصمات ،
ومن لم يحالفه الحظ مع أول مُحاوله ..
مهما كانت سيئة .. مهما كانت بعيدة ..
سنحب أبداً ودائماً....لكن ..
كثيرين من المتهورين قلبياً .. لم يؤمنوا بهذا الواقع مرددين .. سنعشق ثانية وثالثة ..
هل سيكونون مرتاحين حقاً ؟
قطعاً لا .. القلب ..
مهما عاش فيه من أشخاص
سيظل مُلكاً للبصمة الأولى
احذروا من البصمة الأولى ..
لأنها ستلازمكم مدى الحياة
في كل منام .. في كل يقضة
هذه الصورة ..يكمُن ’’ فيها جمال التفسير
فكل نظرة لها ، تحمل في طياتها الكثير من القصص والحكايات
انحنائها بالذات .. يبعَث الحُب والرحمة
الجليد المحيط بها .. يبعث القوة والإصرار
عروقها الثابتة .. توحي بالإنتماء الذاتي ، مهما حاول التغير !
ولكن يوجد نظرة أخرى ..
وهي قوه العزم على قرار واحد .. على هَدف مُعين لـ تحقيقة
مهما طال الوقت ، ومهما صعبت الظروف
تظل فكرة تحقيق الحلم هي السائدة على كل مايحيطها
وكل مايواجهها .. مهما طال الوقت وصعبت الصُحبة
هو هدف التغيير للافضل
هو التقدم للأمام ..
شيء إذا ثبت مكانه بدون ذرة تراجع ..
ستحقق ما وراء الأهداف