السلام عليكم ورحمة الله وبركاته [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لاتدخلون الموضوع الا اذا رديتو السلام اوكي
يله تفضلو أخواتي وإخواني الأعزاء :
هذه قصة هادفةمن خيال كاتب قرأتها فأعجبتني وأحببت أن أنقلها لكم لتعم الفائدةفهي تبين أن ذيل الكلب أعوج ولن يستقيم مهما أجريت له عمليات تجميل فلن تكون استقامته إلا سراب وسرعان ما يظهر إعوجاجه من جديد .
انها تقول لنا أن الصهاينة اليهود هم أهل الغدر و الخداع وأن حب القتل وأغتصاب حقوق الآخرين يجري في دمهم ولن يتخلوا عنه أبدا فهم قتلة الأنبياء كما اخبرنا القرآن الكريم وأنهم لا عهد لهم ولا أمان وأنهم
قد يقدمون لك الذهب يوما وأخر وثالث لتنخدع فيهم ثم ينقضوا عليك في حين غفلة من أمرك فيسلبوك كل ماتملك بل أعز ماتملك يبدأون بشيء من أرضك تقارنه بما يعطونك من ذهب فترى الذهب يعوض ما سلبوك فتسكت لتدمن السكوت وبعد الأرض ينتهك العرض فتحاول أن تثور وسرعان ماتسكت فقد أدمنت السكوت . ثم تخشى على نفسك فيوهموك ببريق ذهب أكثر . ولكن سرعان ما يقتلوك قبل أن تصل يدك إلى الذهب . أنها قصة حية تنفث سما قاتلا فتاكا ولكن ملمسها غاية في النعومة وجلدها له بريق أخاذ يتلألأ في ضوء الشمس . إنها كقصة أمنا الغولة ..... وفصة الُثعلب والديك التي تعلمناها شعرا في صغرناومطلعها :
برز الثعلب يوما قي ثياب الواعظينا.......ومشى في الأرض يهدي ويسب الماكرينا .
وإليكم قصة الحية
(( كان في دارِ رجلٍ من الناس حيَّةُ ساكنةُ في جُحر، قد عرفوا مكانها، وكانت تلك الحية تبيض كل يوم [url=http://www.mbc66.com/v/t112571.html]بيضة [/url]من ذهب وزنها مثقال، فصاحب المنزل مغتبط مسرور بمكان تلك الحية، يأخذ كل يوم من جُحرها [url=http://www.mbc66.com/v/t112571.html]بيضة [/url]من ذهب، وقد تقدم إلى أهله أن يكتموا أمرها، فكانت كذلك لأشهر ثم إن الحية خرجت من جحرها، فأتت عنزاً لأهل الدار حلوباً ينتفعون بها، فنهشتها، فهلكت العنز! فخرج لذلك الرجل وأهله، وقال : الذي نصيب من الحية أكثر من ثمن العنز، والله يخلف ذلك منها.فلما أن كان عند رأس الحول، عدت على حمار له كان يركبه، فنهشته، فقتلته !
فجزع لذلك الرجل وقال : أرى هذه الحية لا تزال تُدخل علينا آفة، وسنصبر لهذه الآفات ما لم تَعْدُ البهائم.
ثم مر بهم عامان لا تؤذيهم، فهم مسرورون بجوارها. مغتبطون بمكانها، إذ عَدَتْ على خادم كان للرجل، لم يكن له غيره. فنهشته وهو نائم، فمكث مهموماً، حزيناً، خائفاً أياماً. ثم قال : إنما كان سُم هذه الحية في مالي، وأنا أصيب منها أفضل مما رُزَئتُ به.
ثم لم يلبث إلا أياماً حتى نهشت ابن الرجل فمات.
فقالا لا خير لنا في جوار هذه الحية، وإن الرأي لفي قتلها، والاعتزال عنها.
فلما سمعت الحية ذلك تغيبت عنهم أياماً، لا يرونها ولا يصيبون من بيضها شيئاً ! فلما طال ذلك عليهما تاقت أنفسهما إلى ما كانا يصيبان منها، وأقبلا على جحُرها يقولان ارجعي إلى ما كنت عليه ولا تضرينا ولا نضرك.
فلما سمعت الحية ذلك من مقالتهما رجعت، فتجدد لهما سرورهما على غصتهما بولدهما وكانت كذلك عامين، لا ينكرون منها شيئاً.
ثم دبت الحيـــة إلى امرأة الرجل وهي نائمة معه فنهشتها، فصاحت المرأة فبقي الرجل فريداً، وحيداً، كئيباً، مستوحشاً! وأظهر أمر الحية لإخوانه وأهل وده، فأشاروا عليه بقتلها، فولى الرجل وقد أزمع على قتلها، فبينما هو يرصدها إذ اطلع في جحرها فوجد درة صافية وزنها مثقال! فلزمه الطمع، وأتاه الشيطان فغره حتى عاد له سرور هو أشد من سرور الأول. فقال: لقد غير الدهر طبيعة هذه الحية، ولا أحسب سمها إلا قد تغير كما تغير بيضها.
فجعــل الرجـــل يتعاهد جُحرها بالكنس ورش الماء والريحان، فبينما هو نائم، إذ دبت الحية فنهشته ومات.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وفي شي تحت مكتوب بخط كبير وباللون الون الامر بعد
لااحلل من يدخل ولايرد ويقيم ولااحلل من يدخل ومايقرا بس داخل عشان يزود مساهماته
لااحللكم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لاتدخلون الموضوع الا اذا رديتو السلام اوكي
يله تفضلو أخواتي وإخواني الأعزاء :
هذه قصة هادفةمن خيال كاتب قرأتها فأعجبتني وأحببت أن أنقلها لكم لتعم الفائدةفهي تبين أن ذيل الكلب أعوج ولن يستقيم مهما أجريت له عمليات تجميل فلن تكون استقامته إلا سراب وسرعان ما يظهر إعوجاجه من جديد .
انها تقول لنا أن الصهاينة اليهود هم أهل الغدر و الخداع وأن حب القتل وأغتصاب حقوق الآخرين يجري في دمهم ولن يتخلوا عنه أبدا فهم قتلة الأنبياء كما اخبرنا القرآن الكريم وأنهم لا عهد لهم ولا أمان وأنهم
قد يقدمون لك الذهب يوما وأخر وثالث لتنخدع فيهم ثم ينقضوا عليك في حين غفلة من أمرك فيسلبوك كل ماتملك بل أعز ماتملك يبدأون بشيء من أرضك تقارنه بما يعطونك من ذهب فترى الذهب يعوض ما سلبوك فتسكت لتدمن السكوت وبعد الأرض ينتهك العرض فتحاول أن تثور وسرعان ماتسكت فقد أدمنت السكوت . ثم تخشى على نفسك فيوهموك ببريق ذهب أكثر . ولكن سرعان ما يقتلوك قبل أن تصل يدك إلى الذهب . أنها قصة حية تنفث سما قاتلا فتاكا ولكن ملمسها غاية في النعومة وجلدها له بريق أخاذ يتلألأ في ضوء الشمس . إنها كقصة أمنا الغولة ..... وفصة الُثعلب والديك التي تعلمناها شعرا في صغرناومطلعها :
برز الثعلب يوما قي ثياب الواعظينا.......ومشى في الأرض يهدي ويسب الماكرينا .
وإليكم قصة الحية
(( كان في دارِ رجلٍ من الناس حيَّةُ ساكنةُ في جُحر، قد عرفوا مكانها، وكانت تلك الحية تبيض كل يوم [url=http://www.mbc66.com/v/t112571.html]بيضة [/url]من ذهب وزنها مثقال، فصاحب المنزل مغتبط مسرور بمكان تلك الحية، يأخذ كل يوم من جُحرها [url=http://www.mbc66.com/v/t112571.html]بيضة [/url]من ذهب، وقد تقدم إلى أهله أن يكتموا أمرها، فكانت كذلك لأشهر ثم إن الحية خرجت من جحرها، فأتت عنزاً لأهل الدار حلوباً ينتفعون بها، فنهشتها، فهلكت العنز! فخرج لذلك الرجل وأهله، وقال : الذي نصيب من الحية أكثر من ثمن العنز، والله يخلف ذلك منها.فلما أن كان عند رأس الحول، عدت على حمار له كان يركبه، فنهشته، فقتلته !
فجزع لذلك الرجل وقال : أرى هذه الحية لا تزال تُدخل علينا آفة، وسنصبر لهذه الآفات ما لم تَعْدُ البهائم.
ثم مر بهم عامان لا تؤذيهم، فهم مسرورون بجوارها. مغتبطون بمكانها، إذ عَدَتْ على خادم كان للرجل، لم يكن له غيره. فنهشته وهو نائم، فمكث مهموماً، حزيناً، خائفاً أياماً. ثم قال : إنما كان سُم هذه الحية في مالي، وأنا أصيب منها أفضل مما رُزَئتُ به.
ثم لم يلبث إلا أياماً حتى نهشت ابن الرجل فمات.
فقالا لا خير لنا في جوار هذه الحية، وإن الرأي لفي قتلها، والاعتزال عنها.
فلما سمعت الحية ذلك تغيبت عنهم أياماً، لا يرونها ولا يصيبون من بيضها شيئاً ! فلما طال ذلك عليهما تاقت أنفسهما إلى ما كانا يصيبان منها، وأقبلا على جحُرها يقولان ارجعي إلى ما كنت عليه ولا تضرينا ولا نضرك.
فلما سمعت الحية ذلك من مقالتهما رجعت، فتجدد لهما سرورهما على غصتهما بولدهما وكانت كذلك عامين، لا ينكرون منها شيئاً.
ثم دبت الحيـــة إلى امرأة الرجل وهي نائمة معه فنهشتها، فصاحت المرأة فبقي الرجل فريداً، وحيداً، كئيباً، مستوحشاً! وأظهر أمر الحية لإخوانه وأهل وده، فأشاروا عليه بقتلها، فولى الرجل وقد أزمع على قتلها، فبينما هو يرصدها إذ اطلع في جحرها فوجد درة صافية وزنها مثقال! فلزمه الطمع، وأتاه الشيطان فغره حتى عاد له سرور هو أشد من سرور الأول. فقال: لقد غير الدهر طبيعة هذه الحية، ولا أحسب سمها إلا قد تغير كما تغير بيضها.
فجعــل الرجـــل يتعاهد جُحرها بالكنس ورش الماء والريحان، فبينما هو نائم، إذ دبت الحية فنهشته ومات.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وفي شي تحت مكتوب بخط كبير وباللون الون الامر بعد
لااحلل من يدخل ولايرد ويقيم ولااحلل من يدخل ومايقرا بس داخل عشان يزود مساهماته
لااحللكم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]