لكل إنسان حياته الخاصة به حياته التي يعيشها وتسيرها الاقدار .
ولكن من منا راضي بحياته كما هي ؟؟ ومن منا لم يتذمر أو يشكو من سوء حالته لسبب أو لأخر ؟؟
من منا لم يعترض ولو بالرفض عما يصيبه ؟؟
كلانا نمر في هذه الحياه بنواحي مختلفه من ظروف الحياة قد تكون اكبر من طاقة تحملنا أو تكون اقل .
قد يكون لها الأثر الاكبر في تغيير مسار حياتنا اما للأفضل أو للأسوء .
وقد تكون دافعا قويا لمعرفه مدى صبرنا وتحملنا .
فمنا من يتجاوز هذه المحن دون ادنى تأثير يتجاوزها بكل سهوله حتى لا يكاد يذكر انه مر بها بيوم من الايام .
ومنا من تكهله هذه المحن وتؤثر عليه سلبا حتى تجعله اسيراًً لها تتملكه بحزنه ويأسه من أن يتغلب عليها،
وتسيطر عليه وتكبله بقيودها فيصبح اسير لها لا يستطيع الفكاك منها .
قد ينسى او يتناسى انه لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس
وأن التفائل بالحياة والأمل بغداً افضل هما مجداف الحياة في بحر الصعاب.
لماذا اليأس والقنوط من رحمه الله وقد وسعت رحمة كل شي .
لما لا نستعد للغد بإشراقة شمس جديدة ترسم بخيوط اشعتها الوان من التفائل والأمل ..
ولكن من منا راضي بحياته كما هي ؟؟ ومن منا لم يتذمر أو يشكو من سوء حالته لسبب أو لأخر ؟؟
من منا لم يعترض ولو بالرفض عما يصيبه ؟؟
كلانا نمر في هذه الحياه بنواحي مختلفه من ظروف الحياة قد تكون اكبر من طاقة تحملنا أو تكون اقل .
قد يكون لها الأثر الاكبر في تغيير مسار حياتنا اما للأفضل أو للأسوء .
وقد تكون دافعا قويا لمعرفه مدى صبرنا وتحملنا .
فمنا من يتجاوز هذه المحن دون ادنى تأثير يتجاوزها بكل سهوله حتى لا يكاد يذكر انه مر بها بيوم من الايام .
ومنا من تكهله هذه المحن وتؤثر عليه سلبا حتى تجعله اسيراًً لها تتملكه بحزنه ويأسه من أن يتغلب عليها،
وتسيطر عليه وتكبله بقيودها فيصبح اسير لها لا يستطيع الفكاك منها .
قد ينسى او يتناسى انه لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس
وأن التفائل بالحياة والأمل بغداً افضل هما مجداف الحياة في بحر الصعاب.
لماذا اليأس والقنوط من رحمه الله وقد وسعت رحمة كل شي .
لما لا نستعد للغد بإشراقة شمس جديدة ترسم بخيوط اشعتها الوان من التفائل والأمل ..