بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
رَب اغْفِر لِي وَلِوَالِدَي، رَب ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيْرا
عَن عَائِشَة رَضِي الْلَّه عَنْهَا قَالَت: قُلْت: "يَا رَسُوْل الْلَّه، أَرَأَيْت إِن عَلِمْت أَي لَيْلَة لَيْلَة الْقَدْر مَا أَقُوْل فِيْهَا؟"، قَال: "قُوْلِي: الْلَّهُم إِنَّك عَفُو كَرِيْم تُحِب الْعَفْو فَاعْف عَنِّي". أَخْرَجَه الْتِّرْمِذِي (5/534 ، رَقِم 3513) ، وَقَال : حَسَن صَحِيْح. وَابْن مَاجَه (2/1265 ، رَقِم 3850) ،
نُذَكِّر بِالْفَوَائِد الْتَّالِيَة:
1- لَيْلَة الْقَدْر قَد تَكُوْن إِحْدَى لَيَالِي 29،27،25،23،21 مِن رَمَضَان.
2- الْعِبَادَة فِيْهَا خَيْر مِن أَلْف شَهْر كَمَا وَرَد فِي الْسُّوْرَة الْكَرِيمَة، فَالصَّلَاة فِيْهَا بِصَلَاة أَلْف شَهْر، وَكَذَلِك الْصَّدَقَة فَاحْرِصُوْا عَلَى الْصَّدَقَة فِيْهَا يَرْحَمَكُم الْلَّه فَلَعَل الْدِّرْهَم فِيْهَا يَعْدِل عِنْد الْلَّه ثَلَاثِيْن أَلْفَا.
3- تَبْدَأ الْعِبَادَة فِيْهَا مِن بَعْد صَلَاة الْمَغْرِب إِلَى طُلُوْع الْفَجْر.
4- الْإِكْثَار فِيْهَا مِن الصَّلَاة وَالْذِّكْر وَالْدُّعَاء وَقِرَاءَة الْقُرْآَن وَالِاسْتِغْفَار وَخُصُوْصا الْدُّعَاء الَّذِي وَرَد فِي الْحَدِيْث أَعْلَاه
**
نِسَال الْلَّه الْعَلِي الْقَدِيْر ان يُبَلِّغُنَا وَايّاكُم هَذّة الْلَّيْلَة الْمُبَارَكَة وَان يَتَقَبَّل مِنَّا صَالِح الْاعْمَال
رَب اغْفِر لِي وَلِوَالِدَي، رَب ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيْرا
عَن عَائِشَة رَضِي الْلَّه عَنْهَا قَالَت: قُلْت: "يَا رَسُوْل الْلَّه، أَرَأَيْت إِن عَلِمْت أَي لَيْلَة لَيْلَة الْقَدْر مَا أَقُوْل فِيْهَا؟"، قَال: "قُوْلِي: الْلَّهُم إِنَّك عَفُو كَرِيْم تُحِب الْعَفْو فَاعْف عَنِّي". أَخْرَجَه الْتِّرْمِذِي (5/534 ، رَقِم 3513) ، وَقَال : حَسَن صَحِيْح. وَابْن مَاجَه (2/1265 ، رَقِم 3850) ،
نُذَكِّر بِالْفَوَائِد الْتَّالِيَة:
1- لَيْلَة الْقَدْر قَد تَكُوْن إِحْدَى لَيَالِي 29،27،25،23،21 مِن رَمَضَان.
2- الْعِبَادَة فِيْهَا خَيْر مِن أَلْف شَهْر كَمَا وَرَد فِي الْسُّوْرَة الْكَرِيمَة، فَالصَّلَاة فِيْهَا بِصَلَاة أَلْف شَهْر، وَكَذَلِك الْصَّدَقَة فَاحْرِصُوْا عَلَى الْصَّدَقَة فِيْهَا يَرْحَمَكُم الْلَّه فَلَعَل الْدِّرْهَم فِيْهَا يَعْدِل عِنْد الْلَّه ثَلَاثِيْن أَلْفَا.
3- تَبْدَأ الْعِبَادَة فِيْهَا مِن بَعْد صَلَاة الْمَغْرِب إِلَى طُلُوْع الْفَجْر.
4- الْإِكْثَار فِيْهَا مِن الصَّلَاة وَالْذِّكْر وَالْدُّعَاء وَقِرَاءَة الْقُرْآَن وَالِاسْتِغْفَار وَخُصُوْصا الْدُّعَاء الَّذِي وَرَد فِي الْحَدِيْث أَعْلَاه
**
نِسَال الْلَّه الْعَلِي الْقَدِيْر ان يُبَلِّغُنَا وَايّاكُم هَذّة الْلَّيْلَة الْمُبَارَكَة وَان يَتَقَبَّل مِنَّا صَالِح الْاعْمَال