استوقفنى حديث للرسول صلي الله عليه وسلم وهو عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان، مكفرات لما بينهن ما اجتنبت الكبائر" رواه مسلم.
علي ما في هذا الحديث من بشريات لنا .... ولكنى وقفت مع نفسي لحظة وقلت هذه الذنوب التى بينى وبين الله فماذا بالتى بينى وبين الناس وتذكرت أن الذنوب نوعان ما كان في حق الله وماكان في حق العباد.
فما كان في حق الله اذا تاب الانسان لله تعالي واكثر من الطاعات وخاصة في اوقات الخير مثل شهر رمضان فسوف يغفرها الله له ....
اما الذنوب التى كانت في حق العباد فهذا لا يغفر الا بالأداء او المسامحة .....
فكل منا يجب عليه قبل ان يدخل رمضان أن يقف مع نفسه وقفة ويسأل نفسه عدة أسئلة :
1- هل ظلم أحد ؟
2- هل تكلم في حق أحد ؟
3- هل تكلم في عرض أحد ؟
4- هل خان يوما وعد وعد بيه أحد ؟
لنقف وقفة جادة مع انفسنا ونحاول أن نستسمح من ظلمناه أو من تكلمنا في حقه ونعاهد الله علي ألا نعود إلا ذلك أبدا
وإذا كنا نفعل ذلك في أخواتنا أو أقاربنا أو اصدقائنا فما بالنا بالذنب إذا كان مع حد الوالدين اذا كانت الام او الأب..........
لابد من وقفة جادة قبل دخول رمضان ........ ذنوبنا مع الناس معلقة لان تغفر ألا أذا سامحونا أو اديناها
علي ما في هذا الحديث من بشريات لنا .... ولكنى وقفت مع نفسي لحظة وقلت هذه الذنوب التى بينى وبين الله فماذا بالتى بينى وبين الناس وتذكرت أن الذنوب نوعان ما كان في حق الله وماكان في حق العباد.
فما كان في حق الله اذا تاب الانسان لله تعالي واكثر من الطاعات وخاصة في اوقات الخير مثل شهر رمضان فسوف يغفرها الله له ....
اما الذنوب التى كانت في حق العباد فهذا لا يغفر الا بالأداء او المسامحة .....
فكل منا يجب عليه قبل ان يدخل رمضان أن يقف مع نفسه وقفة ويسأل نفسه عدة أسئلة :
1- هل ظلم أحد ؟
2- هل تكلم في حق أحد ؟
3- هل تكلم في عرض أحد ؟
4- هل خان يوما وعد وعد بيه أحد ؟
لنقف وقفة جادة مع انفسنا ونحاول أن نستسمح من ظلمناه أو من تكلمنا في حقه ونعاهد الله علي ألا نعود إلا ذلك أبدا
وإذا كنا نفعل ذلك في أخواتنا أو أقاربنا أو اصدقائنا فما بالنا بالذنب إذا كان مع حد الوالدين اذا كانت الام او الأب..........
لابد من وقفة جادة قبل دخول رمضان ........ ذنوبنا مع الناس معلقة لان تغفر ألا أذا سامحونا أو اديناها