تُريدينَ حلَّ لُغزَ
أبجدية قلبي !
طلبتي شيئاً
بالغ السرّيّة " حبيبتي "
لكن
أقولُ لكِ:
أبجدية قلبي
ليست مُعقدةَ
صدقيني
وإنما لها " مزاجياتٌ " كثيرة
فارسُكِ عاشَ
حالةَ شغفٍ من الحُب
لا تُصدق أبداً
في عصرهِ الحالي
فقصّتي مع الحُب
كانت
كثيفة المشاعر
وقليلة المُدّة
كنتُ أحبُها بصعوبة
و " هي " تحبُني بصعوبةٍ بالغةُ الشدّة
لا أستطيعُ أن أكتُبَ لكِ شيئاً عنها
ليس بسبب السرّية " حبيبتي "
وإنما لصعوبة لُغتُها النادرة
..
دعينا نتحدثُ عنها قليلاً
" أحضري قلماً وأوراقاً .. واكتُبي "
فهي ستكونُ راضية في قبرها الزمردي
فتاة ً سمراء
عينان بيضاوتان
قلبٌ حدّ الجنون من الحُب
..
يا الله !
لا زلتُ أذكر
يداها
نعم يداها
عندما تلمست
يداي بهدوء ونعومة شاهقةُ الأنوثة
" الذي يجعلُني في صمتٍ جنوني "
وقالت:
" مُهَنّدْ أوعدني أنّك ما تنساني
أوعدني مُهَنّدْ
أوعدني الآن
أرجوك أوعدني
( وعيناها تفيضُ ببراءةٍ تختصرُ بها جميع كلمات الاحتضان )
لأني بحبك وما راح اعرف شاب متلك "
فأجبتُ " ببُكاءٍ سرّي":
أوعدك أن أُخلدكِ في صفحاتي
..
أبُكائي الآن على ورقِ الردّ
ضعفٌ
أم
حزنٌ على رحيلها المُفاجئ
أم
فرحٌ معكِ
امتزجت التساؤلات بِبعضِها
كما امتزجَ العشقُ بالقُبلةَ الأولى لكِ
( التي تركتُها على شفتيكِ ببطءٍ قوي )
يا لي من مجنون !
كيف أكتبُ عنها أمام العاشقين !
يا لي من مجنون !
كيف اكتبُ عنها أمام شعركِ الأسود الطويل !
..
تقول:
" فيزاد عنادي , قد أكونُ طائشة , قد أكونُ مُكابرة "
وهي لا تعرفُ أنني أعرفُها " عن ظهرِ قلب "
عنادُكِ أجملُ من قصةٍ اجتماعية
وطيشُكِ أجملُ من فلم ٍ طفوليّ
أمّ
تماديكِ أجملُ من روايةٍ طويلة
" لا تسأليني ما الدليل ؟ "
كيف لي أن أنسى " ليلة الشوكولا "
..
لحظة
لا تغضبي
تذكرتُ شيئاً هام
أتذكُري
وقت دفعتني وضربتني
" كم تلذّذتُ بهذه الضربات "
وكأنّكِ مسؤولةٌ في الانضباط الأخلاقي
سبحانَ الله وأنا
أكبرُ مجنون
بل
أكبرُ عَــــــــــــــــــــــــاشقٍ
في شاطئِ المُرجان
لأنني وقتها
أمسكتُ بكِ واحتضّنتُكِ
وقبّلتُكِ
وقبّلتُكِ
وقبّلتُكِ
وقبّلتُكِ
أمامَ العاشقين " دونَ خجل "
أكررُها
" لا تسأليني ما الدليل ؟ "
أبجدية قلبي !
طلبتي شيئاً
بالغ السرّيّة " حبيبتي "
لكن
أقولُ لكِ:
أبجدية قلبي
ليست مُعقدةَ
صدقيني
وإنما لها " مزاجياتٌ " كثيرة
فارسُكِ عاشَ
حالةَ شغفٍ من الحُب
لا تُصدق أبداً
في عصرهِ الحالي
فقصّتي مع الحُب
كانت
كثيفة المشاعر
وقليلة المُدّة
كنتُ أحبُها بصعوبة
و " هي " تحبُني بصعوبةٍ بالغةُ الشدّة
لا أستطيعُ أن أكتُبَ لكِ شيئاً عنها
ليس بسبب السرّية " حبيبتي "
وإنما لصعوبة لُغتُها النادرة
..
دعينا نتحدثُ عنها قليلاً
" أحضري قلماً وأوراقاً .. واكتُبي "
فهي ستكونُ راضية في قبرها الزمردي
فتاة ً سمراء
عينان بيضاوتان
قلبٌ حدّ الجنون من الحُب
..
يا الله !
لا زلتُ أذكر
يداها
نعم يداها
عندما تلمست
يداي بهدوء ونعومة شاهقةُ الأنوثة
" الذي يجعلُني في صمتٍ جنوني "
وقالت:
" مُهَنّدْ أوعدني أنّك ما تنساني
أوعدني مُهَنّدْ
أوعدني الآن
أرجوك أوعدني
( وعيناها تفيضُ ببراءةٍ تختصرُ بها جميع كلمات الاحتضان )
لأني بحبك وما راح اعرف شاب متلك "
فأجبتُ " ببُكاءٍ سرّي":
أوعدك أن أُخلدكِ في صفحاتي
..
أبُكائي الآن على ورقِ الردّ
ضعفٌ
أم
حزنٌ على رحيلها المُفاجئ
أم
فرحٌ معكِ
امتزجت التساؤلات بِبعضِها
كما امتزجَ العشقُ بالقُبلةَ الأولى لكِ
( التي تركتُها على شفتيكِ ببطءٍ قوي )
يا لي من مجنون !
كيف أكتبُ عنها أمام العاشقين !
يا لي من مجنون !
كيف اكتبُ عنها أمام شعركِ الأسود الطويل !
..
تقول:
" فيزاد عنادي , قد أكونُ طائشة , قد أكونُ مُكابرة "
وهي لا تعرفُ أنني أعرفُها " عن ظهرِ قلب "
عنادُكِ أجملُ من قصةٍ اجتماعية
وطيشُكِ أجملُ من فلم ٍ طفوليّ
أمّ
تماديكِ أجملُ من روايةٍ طويلة
" لا تسأليني ما الدليل ؟ "
كيف لي أن أنسى " ليلة الشوكولا "
..
لحظة
لا تغضبي
تذكرتُ شيئاً هام
أتذكُري
وقت دفعتني وضربتني
" كم تلذّذتُ بهذه الضربات "
وكأنّكِ مسؤولةٌ في الانضباط الأخلاقي
سبحانَ الله وأنا
أكبرُ مجنون
بل
أكبرُ عَــــــــــــــــــــــــاشقٍ
في شاطئِ المُرجان
لأنني وقتها
أمسكتُ بكِ واحتضّنتُكِ
وقبّلتُكِ
وقبّلتُكِ
وقبّلتُكِ
وقبّلتُكِ
أمامَ العاشقين " دونَ خجل "
أكررُها
" لا تسأليني ما الدليل ؟ "