بدأت القصة أنه كان هناك فتاة في الثانية والعشرون من عمرها وكانت في المدرسه وعندما خرجت منها قابلها شاب فركبت معه وأقامت علاقة معه فصارت تتأخر من البيت ساعتين فشك أبوها فيها فعندما أوصلها إلى المدرسه رآها تخرج من المدرسه وتركب في سيارة غريبه فتبعها وعندما وصلو إلى بيت الشاب دق الباب ففتح الشاب وأدخل الرجل فرأى الأب إبنته مع الشاب فصار يصرخ في وجه الشاب فقتله الشاب ووضعوه على البانيو ورشوا فوقه مسحوق الغسيل (تايد) وذهبت البنت إلى البيت فدق باب المنزل فلما فتحت كانت المفاجأة أبوها فقالت :كيف أتيت ألم نقتلك فقال : مع تايد للغسل مافيش مستحيل
ها ها ها
ها ها ها
