ﺟڕﺣﮗ ﯙﺻﻝ ﻱَ ﺂﻟﻟي ﻣﺳﻣﻳﻳﮗ ﺭﯙﺣﺣﺤي!̴..̲.

وش
أخباري ؟
أنا عاري من الأشياء
أنا أخطاء في أخطاء !
أنا سيء وللغاية
أنا أستغفر وأعيد بآخر الآية !
أنا أتعوذ من النسيان والخذلان وأتذكر أنا إنسان !
تصدق , مدري شَ أعذاري ؟ وشخباري ..!
ولكن عارف وداري : أنا أكثر من الإنسان / والأوطان.,

والأخبار والأسرار والأعذار !
أنا فيك أنت :
مُطر وغبار وأعشاب ومدار وشمس !

brb

بـإ أ آك

‏​هيَ البدايات فقط :

يگوُن فيهآ الآهتمآم . .
ليتني استطيع ‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​ ‏​‏​ ‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​- العيش ˛
في بدايآت دآئماً !
:’( ..!

بكره [ يطيب آلجرح ] , و تزين الأوضاع
و أنفض غبار الضيق إللي . . كتمنيْ

قلتها لك : وإن عثى فيني الحنين
...... مالي إلا في الغياب ( اضم لك )

صوره كانت في ظلوعي ماتبين
...... إلا ساعة ماتغيب .. ( ألمّ لك )

كل عذر وفيه نفسي تستكين
...... وانا خايف أقسى يوم و ( أهملك )


لو تقيّـد شوقي بقبضة يدين

......حس فيه وشوف كيف ( ينمّلك )

وإن بغيت أصدق عباره بكلمتين
......في حياتك مافي غيري ( يكمّلك

غنّ الوجع ’ غَنّْ
يطرب جرحي ل صوتك
قد لك زمن منزوي عنّآ وتآركنآ
طايل غيآبك
و أشوف أن العنآ قُوتِكْ
و صمتك له أيآم مالكنآ و هآلكنا
أنا أسمع الـ آه عالي في صدى سكوتك
لا تبخل بضيقتك
........ بالله شآركنا
( لآ تقبر الحرف ) ’ و افتح صدر تآبوتك
لـ دييآر الآلام لا تقفي و تتركنآ

الـاَخرون يرونگگ حسب انطبآعهم و تصورهم الخَآصْ

گمآ قأل أدونيسْ :
” أنت لـاَ تگرهُني ، أنت تگره الصٌوره التي گونتهآ عنّيْ
وهذه الصوره ليست أنا إنهآ انت “

مشآعري ..
بـ الضلوع العوج مكتوفه
يآ بعد زولك عن عيوني..
و يَ قربك
شفت الهوى ..


كيف تشعر به ولآ تشوفه
مثله معي مـثلك..
أشعر بك ولآ أشوفك !

<P align=center>

على مدار 1300 عام!
لم يكن ھناك منبھات,ۆ كانت الٱمة كلها
تستيقظ لصلاة الفجر,
توقظها قلوبها بما فيها من طاعة
لله عز وجل
* فلما ماتت القلوب,
نام المصلون,
ۆلم تنفعهم المنبهات ۆلا مكبرات
الصوت,
مهما علا صوتها!


كثر موت آلغفلة فَ حآفظوا ع
صلآوآتكم’♥

و آن ككآن فككرت ()
تسألني عـن آخبآري ؟
حزين منكك وعـلى '
طآريكك آبتسم . .

أريد عزلهـه / لگننّي :


أشتهي جمعًا من آلناس يتحادثون وَ يضحكونّ !
أريد البكاء / لكن :
هُناك إبتسامة باردة على وَجهي !
أريد الصراخ / لكن :
هدوء قلبي يأبى أن يجعلني أفعل ذلكّ؛

<P align=center>

يجِب أن نثق أننا ما خُلقنا أبدًا :


لـ نفشل !
أو لـ نحزن !
أو لـ نكُن أُناسٍ بلا هـدف !
يجِب أن نثق أن وجودنا ليس صدفه ..
... ... و ليس رقمًا فحسب ..
.. (( وجودنا لـ حاجه !
أنا موجٌود :
لأن الكون يحتآجنِــي ..
ولأن إلَه هذا الكَون ما زال ..
يمُدّ في عٌمري كل يوم ..
لـ أنالَ نصيبي من الطاعه و الفرح والإنجازات
ثِقتنا بِـ اللّه فوق كل شيء ,
و أي شيء ..
هي سر سعادتنا ،
و تفوقنا .. ~

.. سلمان العوده

أنتَ لا تفهم كيف تمتلئ بك صبيّة، تخبئك برجفةٍ في حقيبة يدها، تبتسم لعابرٍ تخيلت فيه وجهك ،
تحضر المناسبات الحزينة، لتبكيكَ خلسة ,

وُدِّي اخْتَار.. دَرْب ..

مَا تْعُرْفُه ..
وُدِّي اجْلِس فِي مَكَان ..
مَا يُذَكِّرُنِي بِصَدَفَه ..
أَو وَعَد ..
وُدِّي أَحْكِي يَا حَبِيْبِي .. مَع احَد ..
غَيْرُك احَد ..
لَجْل الْنَّهَار .. وَحُرِّيَّتِي ..
اعْطِيَنِي .. لَحْظَة اخْتِيَار ..
وَحْدِي وَغَدَّيْت أَنْت الْزِّحَام ..
وَحْدِي أَبَد .. وَانْت الْكَلَام ..
نُوْرِك وَمَا غَيْرِه .. ظَلَام ..