ﺟڕﺣﮗ ﯙﺻﻝ ﻱَ ﺂﻟﻟي ﻣﺳﻣﻳﻳﮗ ﺭﯙﺣﺣﺤي!̴..̲.

كلما ( ناشدتكَ ) الرحيل ..،
ردد صدى خفقي ../ رويدك أي ملهمي ، فليس ثمة ما يستدعي العجلة

الطفلة المتفائلة في داخلي .. / بدأت تختنق بفعل ذلك الرمادي الهرم !
أح ـتاج إلى شحنها بالحياة ، وأن أدع الاختناق لذلك ( الآخر ) !

سورية ..

اهتفي و ألستنا تهتف معكِ ( رب إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين )
سورية .. ﺟڕﺣﮗ ﯙﺻﻝ ﻱَ ﺂﻟﻟي ﻣﺳﻣﻳﻳﮗ ﺭﯙﺣﺣﺤي!̴..̲. - صفحة 28 55

]افرحي ../ فبشائر القرآن تمنحكِ النصر

]( أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا
حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب ( 214 ) )
سورية .. ﺟڕﺣﮗ ﯙﺻﻝ ﻱَ ﺂﻟﻟي ﻣﺳﻣﻳﻳﮗ ﺭﯙﺣﺣﺤي!̴..̲. - صفحة 28 55

ثقي بِربك ، فَحزب الله دائمًا هم الغالبون ، في النهاية
سورية .. ﺟڕﺣﮗ ﯙﺻﻝ ﻱَ ﺂﻟﻟي ﻣﺳﻣﻳﻳﮗ ﺭﯙﺣﺣﺤي!̴..̲. - صفحة 28 55

ضاقت فلما استحكمت حلقاتها ..فرجت / وكنت أظنها لا تفرج :"

ربـــاه ، نصرك يا عزيز ذو انتقام ﺟڕﺣﮗ ﯙﺻﻝ ﻱَ ﺂﻟﻟي ﻣﺳﻣﻳﻳﮗ ﺭﯙﺣﺣﺤي!̴..̲. - صفحة 28 55

ردات فعلي تجاهكَ ، بِلا أفعال !
هي فقط نبض ( صامت ) :"
* وَ كثيرًا أحذركَ من الصمتِ .. يا هذا ﺟڕﺣﮗ ﯙﺻﻝ ﻱَ ﺂﻟﻟي ﻣﺳﻣﻳﻳﮗ ﺭﯙﺣﺣﺤي!̴..̲. - صفحة 28 55

أعلم أنك مجرد حلم ../ لا لون له ولا طعم ، وَ لا رائحة !
صدقني كثيرًا ما وضعت ذلك في الحسبان ﺟڕﺣﮗ ﯙﺻﻝ ﻱَ ﺂﻟﻟي ﻣﺳﻣﻳﻳﮗ ﺭﯙﺣﺣﺤي!̴..̲. - صفحة 28 18398

حاولت أن أبعدكَ عن ناظري كيلا أنتشي طربًا فَأقترب إليكَ أكثر .!
لكنني فهمتُ جيدًا أنه لاا مناص منكَ يا هذا

أجدني أخلقُ لك طعمًا كَطعم عصير العنب ، لِأسكر بِك نشوة

وَ ألونكَ بِريشة الأمل ..، وَ أنثر الورد عليكَ عطرًا :"

أنتَ يا حلمي .. ذا اللون السرابي :"
لمَ ترفض الاختناق ؟

فَلا حياة من الزفرات .. تنبض :" ﺟڕﺣﮗ ﯙﺻﻝ ﻱَ ﺂﻟﻟي ﻣﺳﻣﻳﻳﮗ ﺭﯙﺣﺣﺤي!̴..̲. - صفحة 28 18398

تبًا !
لازلتُ أشتاق بِشدة !
وَ أحتاج إليهم بِحق :/
تبًا ،
وَ لا زلتُ أختنق أيضًا :"

كم أشعر بِالغبطة نحو أولئك الذين يرسمون بِمحابرهم شموسًا دافئة .. ﺟڕﺣﮗ ﯙﺻﻝ ﻱَ ﺂﻟﻟي ﻣﺳﻣﻳﻳﮗ ﺭﯙﺣﺣﺤي!̴..̲. - صفحة 28 18401

لا تجبرهم المصاعب على تلوين الحياة بِقلمٍ رمادي ..،
يرون كل الألوان ، وَ يمتلكون عدسة ملونة لِتروي الواقع كما هو !
*
ألا ترون أن الرماد مصطنع منا ، غالبًا ؟!
كثيرًا ما نمحو الألوان في صورنا ، ألا يعني ذلك أننا نظلم واقعنا ؟!
نعم .. هو ليس جيدًا دائمًا ، لكنه ليس بذلك السوء أيضًا :")

أعلم جيدًا أنني أمتلك قلمًا من فحم ،
لكنني حقًا أمتلك عدسة ملونة !
أحب التفاؤل كثيرًا ..
ربما لا أبدو كذلك ، لكنني جدًا متفائلة .. في الواقع ! ﺟڕﺣﮗ ﯙﺻﻝ ﻱَ ﺂﻟﻟي ﻣﺳﻣﻳﻳﮗ ﺭﯙﺣﺣﺤي!̴..̲. - صفحة 28 55

كل ما في الأمر ..، أنني أشعر بِاليأس فيما يطيب لي الكتابة عنه ، فقط !
لا أعلم إن كنت أجيد الكتابة بِكل ألواني ..، لكني أراه شيئًا يستحق المحاولة بِحق ..
فَأنا أمتلك جانبًا مشرقًا أيضًا ﺟڕﺣﮗ ﯙﺻﻝ ﻱَ ﺂﻟﻟي ﻣﺳﻣﻳﻳﮗ ﺭﯙﺣﺣﺤي!̴..̲. - صفحة 28 18401

'،
في هذه اللحظة بالتحديد
أدرگ أنگ تنعت بِلقب « المستحيل »
أفهم جيدًا أن لا تلاقي ، أو أي شيء من هذا القبيل !
لأنك أنت ..، وَ أنا أنا - وَ أظنني أكون أنت !

لا تسعد كثيرًا ، وَلن أفعل ذلك أيضًا !
فَإدراكي هذا لم يكن الأول من نوعه ، وَلنْ يكون الأخير :"

رحيلگ جدًا فاجئني ، بِالقدر الذي لازلتُ أهذي بگ :"
آلمني .. أقلقني بِشدة -
لم أعبأ بِتبريرگ ذاك .. لِتضع ذلگ في حسبانك '

أعلم أن خلف غيابگ خنجر فتاگ طعنگ .. فَرحلت عني لِتتداوى ،
بينما لا تعلم إن كنت سَتعود حقًا :"
أنت تهرب مني ، لِأجل مكانتگ التي لا تتسع لِدمائك ..!
صدقني ، مكانگ في قفصي ذاگ يتسع لِكل شيء لگ .. كل شيء

لإ اله ألأ آلله

أستغفر الله

سبحأن الله

●•◦مآ جيت أسجـّل•◦ في حضوري بدآيهـ •◦ دآم البدايهـ تبـتدي في•◦ حضــوري •◦

أللهم صًل على محمد وعلى إل محمد

آلله أكبـر

إحسآسي بـ’’قربك’’بسً!
يككفيني ي ي ي

ي الله يأرب ترحمنـأ برحمممتك

brb

بنزل موضوعع

ببإك

زهـقـأنه ><"

سآبقىُ آحبكً بصمتُ مخيفً
وآشتآقككُ بصمتً قآتلْ
سآتذكرُ آيآمي معكً بوجعُ
وآتذكر كلمآتك بحنينً مميتُ
آفتقدكْ يآآنت
وآفتقد آيآمي معكْ
وافتققققدْ خوفكْ عليً
افتقد كل شيء بك
وليتك تعلم ان الفقدآن مؤلمً

» ﻣ̝̚آ ﭴآﺂڳ ﻣ̝̚ﻧي ﻏﯾړُ ﺂﻟﻟي ‘ﯾړُﺿﯾڳ‘ ؛ ۆﻣ̝ﻧگ ﻣ̝̚آ ﺷﭬت! ﻏﻏﯾړُ ﺂﻟﻟي - ﯾﺑﮔﯾﻧي :(