ﺟڕﺣﮗ ﯙﺻﻝ ﻱَ ﺂﻟﻟي ﻣﺳﻣﻳﻳﮗ ﺭﯙﺣﺣﺤي!̴..̲.

بـأك"

كما في أي لحظة من تلك اللحظات الكالحة

تؤويني ذكراك بِحرص , لِتمنعني من التفكير عما سواها
تمنحني كل ما كنتُ أرغب بِفعله ولم أستطع الحصول عليه ../ لِتغريني بِالبقاء حولها *
بينما هي لا تحتاج إلى كل هذا الجهد .. !!
،



_

أعلم جيدًا أن هناك خيط دقيق يصل بينك وبين طيفك الذي يلازمني ( دومًا )
غير أنني لا أستطيع أن أجده ، كي أضع يدي عليه لأصل إليك

أرثي لِحال أصحاب الأقنعة المتعددة !
لا يعرفوا لِلراحة نكهة ، ولا للاستقرار لون ..،

+
أخشى أنني ذات أقنعة لا جدوى منها :"

https://www.youtube.com/watch?v=2mdKMBq44Z8

إلإغنيه&الفلم

روعـه وربي

في داخلي فوضى عظيمة
عظيمة جدًا ../ إلى ذلك الحد الذي يمنعني من قذفها خارجًا :"
فَالمخرج ضيق وَ الحجم ( مهول )
لا أملك ثراء في التدبير ؛ لِأتمكن من تقسيمها حصصًا تنجح في الخروج :/

وَ على أي حال ،
لستُ أراها منقصة ../ أعني على الإطلاق