السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخباركم إن شاء الله عال العال
وأنا بوقت فرااغ ألفت قصة عن ديومة وهي بالمدرسة طبعاً القصة مالها علاقة أبداً بطيور الجنة
القصة عيشوا جوها وإن شاء الله تعجبكم لأني كتبتها على روقاان وأهم شي اللغة العربية الفصحى
يللا نبدأ
3
2
1
^_^
في يومٍ من الأيام وفي أحد البلدان كان هنالكـ طفلة أجمل من زهر البستان
كانت تعيش مع والديها وإخوتها في قصر جميلٍ كانت هي نوارة ذلك القصر
لقد كان الجميع يحبها ويدللها و تدعى"ديمة"
بعد أن التحقت ديمة بالمدرسة تعرفت على مجموعة من الصديقات
وأحبت المدرسة والمعلمات فكانت مثالاً للتفوق والنظام لكن كانت إحدى
الطالبات تغار من هذه الأميرة الصغيرة وتحقد عليها واسمها"دعاء"كانت
دعاء مغرورة كريهة بليدة أخلاقها فظة عيناها تلمع بالشر بعكس ديمة التي كانت لطيفة بريئة
محبوبة خلوقة متواضعة وكانت آية في الجمال شعرها أسود ناعم كالحرير ووجهها أبيض كأنه فلقة من قمر
وعيناهاا سوداء واسعة كحيلة فمها صغير ابتسامتها دائمة جسمها رشيق مرتبة أنيقة
في يوم من الأيام كان على ديمة أن تقدم درساً كالمعلمة للتلميذات فأخذت تستعد واشترت المطلوب
ليكون الدرس مكتملاً وعندما أتى الصباح استيقظت كالنحلة فرحة و صلت للفجر ولبست مريولها وقبلت رأس والديها وتناولت الفطور ثم ذهبت للمدرسة,,,
وعندما وصلت سألتها صديقتها"رغد":ديمة أين الأشياء التي اشتريتها للدرس؟!
قالت ديمة بكل ثقة: إنها هنا..لااااااااااااااااا اهئ أين الأغراض لقد أحضرتها
تدخلت "دعاء"وقالت:هه كعادتكـ مهملة تنسين أغراضكـ في المنزل ثم تتظاهرين بفقدانها
التفتت ديما لدعاء التي كانت خلفها وبجانب حقيبتها كانت نظراتها حادة.
خافت دعاء وقالت:ددديمة لماذا هذه النظرة.
بقيت ديما ساكتة حزينة ولم ترد
ولكن في نفس الوقت كانت خائفة
لأن معلمة المادة والتي هي "أم دعاء"كانت شديدة خاصة مع ديما وكانت تظلمها يعني كانت هذه الشريرة
هي وابنتها يكرهون ديما ويغارون من حب جميع من في المدرسة لها...<<
ديما ذهبت إلى الفصل قبل الجميع وجلست تبكي بحرقة وتقول:ربي ساعدني أنا لم أنساها ولكن أين اختفت ربي ردها لي وفتحت حقيبتها لتتأكد من وجود جميع كتبها ولكن كانت الصدمة الكبرى!
لم تجد ديما كتاب المادة التي يجب أن تعطي منها درساً زاد خوفها وانهارت
حضرت أميرة صديقة ديما المقربة فأخبرتها رغد بالقصة فأسرعت تركض للفصل
وفوجئت بمنظر ديمة لقد كانت تثير الشفقة جلست معها وهدأتها ووعدتها بأنها
ستساعدها
قالت ديمة:ليست المشكلة هنا لقد اختفى الكتاب أيضاً كيف سأعطي الدرس الآن؟
أميرة:اختفى؟يعني أنك لم تنسيه؟
ديمة:نعم
أميرة:متأكدة!
ديمة:جداً فمنذ الأمس وأنا أُحَضِّر للدرس وقد وضعت الكتاب بنفسي.لكن.!
أميرة:لكن ماذا؟!
ديمة:أنا أشك في دعاء صحيح لا أحب أن أسيئ الظن لكنها قالت كلاماً غريباً
وكأنها تتوقع حدوث هذا الشيء غير أنها كانت قريبة من موضع أشيائي..
أميرة:ربما فدعاء تفعل هذه الأشياء ولا يهمها أحد!
....................................
كانت دعاء تسترق السمع
وعندما قالتا ديما وأميرة هذا الكلام دخلت ومثلت دور المظلومة
وهددتهما بأنها ستخبر أمها..
وعندما بدأت الحصص,,,كانت حصة الآنسة سمر(أم دعاء) هي الثانية
ديما انقلب موقفها وأحست بأنها لم تعد خائفة لأنها واثقة بأن الأغراض سرقت
وأميرة وعدتها بأن تقف معها.
دق جرس الحصة المنتظرة:
دخلت أم دعاء وكلها حنق وغضب وشكلها مرعب وخصوصاً أن جسمها كان ضخماً
وكانت طويلة القامة<<
خافت الطالبات وعدن إلى مقاعدهن!
همت ديما بالوقوف إذا بصوت الآنسة سمر يعلو ديما
قامت ديما وقالت: نعم أستاذة.
أم دعاء:نعم هاه تعالي إلى هنا بسرعة.
حضرت ديما وعادت تشعر بالخوف من جديد وتحس بأن الكثير ينتظرها اليوم فالآنسة سمر
ستصدق الكل إلا ديما
الآنسة سمر بصوت عالٍ:أين الدرس المطلوب؟
ديما شرحت للأستاذة كل القصة وكانت تبدو واثقة من كل كلامها.
الآنسة سمر:اها هل انتهيتي من روايتك هذه؟حسنٌ سأصدقك هذه المرة ولكن احضري كتابك..
وتعالي وقفي هنا نتيجة إهمالك وكذبك
ديما:لكنني قلت لكـ الحقيقة ولست مهملة!
الآنسة سمر:لا تردي علي بهذا الأسلوب الوقح أحضري الكتاب بسرعة..
ديما وقد احتارت ماذا تقول:لقد اختفى.!
الآنسة سمر بسخرية وغضب:ههه وكيف اختفى هل له قدمان ديمة ستندمين على كل أفعالك اليوم
وستذهبين للإدارة رغماً عنك يا مهملة وتسحب ديمة بيدها بقوة وتدفعها للجدار وتقول لها قفي عندك ولا حركة
بدأت الآنسة سمر بالشرح ثم التفتت لابنتها دعاء وكانت دعاء حزينة
قالت أمها(الآنسة سمر)باستغراب:دعاء ما بك؟
وقفت دعاء وقالت:أمي في الحقيقة ديمة لم ..لم..!ماذا أقول
قالت الآنسة:تكلمي ديمة لم ماذا؟
دعاء:تتظاهر بالبكاء وتقول ديمة لم ?????????????????_######<< مشفر توقعاتكم هل دعاء بتحس على دمها وتعترف بسررعة إنها أسااس البلا والا وش بتقوول اللي ركزوا بيعرفون
يللا أكمل بعد 5 ردوود
أخباركم إن شاء الله عال العال
وأنا بوقت فرااغ ألفت قصة عن ديومة وهي بالمدرسة طبعاً القصة مالها علاقة أبداً بطيور الجنة
القصة عيشوا جوها وإن شاء الله تعجبكم لأني كتبتها على روقاان وأهم شي اللغة العربية الفصحى
يللا نبدأ
3
2
1
^_^
في يومٍ من الأيام وفي أحد البلدان كان هنالكـ طفلة أجمل من زهر البستان
كانت تعيش مع والديها وإخوتها في قصر جميلٍ كانت هي نوارة ذلك القصر
لقد كان الجميع يحبها ويدللها و تدعى"ديمة"
بعد أن التحقت ديمة بالمدرسة تعرفت على مجموعة من الصديقات
وأحبت المدرسة والمعلمات فكانت مثالاً للتفوق والنظام لكن كانت إحدى
الطالبات تغار من هذه الأميرة الصغيرة وتحقد عليها واسمها"دعاء"كانت
دعاء مغرورة كريهة بليدة أخلاقها فظة عيناها تلمع بالشر بعكس ديمة التي كانت لطيفة بريئة
محبوبة خلوقة متواضعة وكانت آية في الجمال شعرها أسود ناعم كالحرير ووجهها أبيض كأنه فلقة من قمر
وعيناهاا سوداء واسعة كحيلة فمها صغير ابتسامتها دائمة جسمها رشيق مرتبة أنيقة
في يوم من الأيام كان على ديمة أن تقدم درساً كالمعلمة للتلميذات فأخذت تستعد واشترت المطلوب
ليكون الدرس مكتملاً وعندما أتى الصباح استيقظت كالنحلة فرحة و صلت للفجر ولبست مريولها وقبلت رأس والديها وتناولت الفطور ثم ذهبت للمدرسة,,,
وعندما وصلت سألتها صديقتها"رغد":ديمة أين الأشياء التي اشتريتها للدرس؟!
قالت ديمة بكل ثقة: إنها هنا..لااااااااااااااااا اهئ أين الأغراض لقد أحضرتها
تدخلت "دعاء"وقالت:هه كعادتكـ مهملة تنسين أغراضكـ في المنزل ثم تتظاهرين بفقدانها
التفتت ديما لدعاء التي كانت خلفها وبجانب حقيبتها كانت نظراتها حادة.
خافت دعاء وقالت:ددديمة لماذا هذه النظرة.
بقيت ديما ساكتة حزينة ولم ترد
ولكن في نفس الوقت كانت خائفة
لأن معلمة المادة والتي هي "أم دعاء"كانت شديدة خاصة مع ديما وكانت تظلمها يعني كانت هذه الشريرة
هي وابنتها يكرهون ديما ويغارون من حب جميع من في المدرسة لها...<<
ديما ذهبت إلى الفصل قبل الجميع وجلست تبكي بحرقة وتقول:ربي ساعدني أنا لم أنساها ولكن أين اختفت ربي ردها لي وفتحت حقيبتها لتتأكد من وجود جميع كتبها ولكن كانت الصدمة الكبرى!
لم تجد ديما كتاب المادة التي يجب أن تعطي منها درساً زاد خوفها وانهارت
حضرت أميرة صديقة ديما المقربة فأخبرتها رغد بالقصة فأسرعت تركض للفصل
وفوجئت بمنظر ديمة لقد كانت تثير الشفقة جلست معها وهدأتها ووعدتها بأنها
ستساعدها
قالت ديمة:ليست المشكلة هنا لقد اختفى الكتاب أيضاً كيف سأعطي الدرس الآن؟
أميرة:اختفى؟يعني أنك لم تنسيه؟
ديمة:نعم
أميرة:متأكدة!
ديمة:جداً فمنذ الأمس وأنا أُحَضِّر للدرس وقد وضعت الكتاب بنفسي.لكن.!
أميرة:لكن ماذا؟!
ديمة:أنا أشك في دعاء صحيح لا أحب أن أسيئ الظن لكنها قالت كلاماً غريباً
وكأنها تتوقع حدوث هذا الشيء غير أنها كانت قريبة من موضع أشيائي..
أميرة:ربما فدعاء تفعل هذه الأشياء ولا يهمها أحد!
....................................
كانت دعاء تسترق السمع
وعندما قالتا ديما وأميرة هذا الكلام دخلت ومثلت دور المظلومة
وهددتهما بأنها ستخبر أمها..
وعندما بدأت الحصص,,,كانت حصة الآنسة سمر(أم دعاء) هي الثانية
ديما انقلب موقفها وأحست بأنها لم تعد خائفة لأنها واثقة بأن الأغراض سرقت
وأميرة وعدتها بأن تقف معها.
دق جرس الحصة المنتظرة:
دخلت أم دعاء وكلها حنق وغضب وشكلها مرعب وخصوصاً أن جسمها كان ضخماً
وكانت طويلة القامة<<
خافت الطالبات وعدن إلى مقاعدهن!
همت ديما بالوقوف إذا بصوت الآنسة سمر يعلو ديما
قامت ديما وقالت: نعم أستاذة.
أم دعاء:نعم هاه تعالي إلى هنا بسرعة.
حضرت ديما وعادت تشعر بالخوف من جديد وتحس بأن الكثير ينتظرها اليوم فالآنسة سمر
ستصدق الكل إلا ديما
الآنسة سمر بصوت عالٍ:أين الدرس المطلوب؟
ديما شرحت للأستاذة كل القصة وكانت تبدو واثقة من كل كلامها.
الآنسة سمر:اها هل انتهيتي من روايتك هذه؟حسنٌ سأصدقك هذه المرة ولكن احضري كتابك..
وتعالي وقفي هنا نتيجة إهمالك وكذبك
ديما:لكنني قلت لكـ الحقيقة ولست مهملة!
الآنسة سمر:لا تردي علي بهذا الأسلوب الوقح أحضري الكتاب بسرعة..
ديما وقد احتارت ماذا تقول:لقد اختفى.!
الآنسة سمر بسخرية وغضب:ههه وكيف اختفى هل له قدمان ديمة ستندمين على كل أفعالك اليوم
وستذهبين للإدارة رغماً عنك يا مهملة وتسحب ديمة بيدها بقوة وتدفعها للجدار وتقول لها قفي عندك ولا حركة
بدأت الآنسة سمر بالشرح ثم التفتت لابنتها دعاء وكانت دعاء حزينة
قالت أمها(الآنسة سمر)باستغراب:دعاء ما بك؟
وقفت دعاء وقالت:أمي في الحقيقة ديمة لم ..لم..!ماذا أقول
قالت الآنسة:تكلمي ديمة لم ماذا؟
دعاء:تتظاهر بالبكاء وتقول ديمة لم ?????????????????_######<< مشفر توقعاتكم هل دعاء بتحس على دمها وتعترف بسررعة إنها أسااس البلا والا وش بتقوول اللي ركزوا بيعرفون
يللا أكمل بعد 5 ردوود