ذات يوم من الأيام ذهب الأرنب سام إلى صديقه الأنسان بيسكي وكانا يلعبان بالأوراق مدة طويلة فتأخر الوقت وقال بيسكي لصديقه :لقد تأخر الوقت وعليك الذهاب إلى منزلك وخذ مصباحا معك وعندما ذهب الأرنب صادف في طريقه غابة مظلمة ومفزعة فدخل وسط تلك الغابة وأثناء سيره بد يرتعش من شدة الخوف وصادف شيحا في طريقه فهرب خائفا من هذا الشبح فأسقط مصياحه وكان ذلك الشبح صديقه الثعلب بوبي ولما وصل الأرنب إلى بيت بيسكي بدأ يطرق على الباب بقوة ففتح بيسكي الباب فدخل سام مسرعا وإختبأ في المطبخ فذهب إليه بيسكي وسأله عن خوفه ما الذي يخيفك إلى هذه الدرجة ؟ فأجابه لقد صادفت في طريقي شبحا وكان مخيفا جدا فرد عليه بيسكي قائلا :يالك من جبان فالنذهب إلى تلك الغابة المفزعة التي حدثتني عنها ونرى ذلك الشبح المخيف ولما وصلا إلى الغابة قال بيسكي لصديقه الأرنب سام : يجب أن نتفرق لنجد الشبح فرد عليه سام : وإذا تفرقنا سيمسكنا واحدا واحدا لذا علينا أن نبقى معا وعندما يأتي نهجم عليه فقال بيسكي : إتفقنا وذهب معا للبحث عن الشبح .
ودام البحث ساعات طويلة فملا وأثناء عودتهما شاهد من بعيد شبحا يسير ببطء فأسرعا متجهين نحوه وأمسكوه فنزعو عنه الغطاء فتعجبو لأن الشبح كان صديقهم الثعلب بوبي و قالو إليه لماذا تنكرت في زي شبح فرد عليهم عندما كنت نائما بدأت أسير في نومي فأتيت إلى هذه الغابة دون أن أحس وعندما إستيقظت فزعت وبدأت أجري هنا وهناك فضعت وأنا أريد منكما أن تعيداني إلى منزلي فأعاداه إلى منزله ورجع سام إلى بيته سالما
النهاية
ودام البحث ساعات طويلة فملا وأثناء عودتهما شاهد من بعيد شبحا يسير ببطء فأسرعا متجهين نحوه وأمسكوه فنزعو عنه الغطاء فتعجبو لأن الشبح كان صديقهم الثعلب بوبي و قالو إليه لماذا تنكرت في زي شبح فرد عليهم عندما كنت نائما بدأت أسير في نومي فأتيت إلى هذه الغابة دون أن أحس وعندما إستيقظت فزعت وبدأت أجري هنا وهناك فضعت وأنا أريد منكما أن تعيداني إلى منزلي فأعاداه إلى منزله ورجع سام إلى بيته سالما
النهاية
ممممممممممرررررررررررررررررره حلو 