Anime Lovers
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Anime Loversدخول

descriptionعااااااااجل : الصلاه على النبي ................... Emptyعااااااااجل : الصلاه على النبي ...................

more_horiz
--------------------------------------------------------------------------------

لوكان حكم الصلاة على الال وارداً، فلماذا اقتصرت الاية القرانية على النبي(صلى الله علية وسلم)فقط (إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين امنوا صلُّوا عليه وسلموا تسليماً) (الأحزاب:56)؟

تارة نقول إنه واجب، وتارة نقول إن الأمر ورد في السنة، ففي القران وردت الصلاة على النبي(صلى الله علية وسلم)كما وردت الصلاة على المؤمنين أيضاً (هو الذي يصلي عليكم وملائكته) (الأحزاب:43) وأيضاً على الصابرين (وبشر الصابرين‏ * الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله إنّا إليه راجعون‏* أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة) (البقرة:157ـ155)، فالصلاة هي على المؤمنين والطائعين والمتقين، لكن وردنا أيضاً حديث عن النبي(صلى الله علية وسلم)يقول: "لا تصلُّوا عليَّ الصلاة البتراء"، أي لا تصلُّوا عليَّ من دون أن تصلوا على الي، ونحن نعرف أنه في الصلاة الإبراهيمية التي يقول بها السنة والشيعة، ورد ذكر الال: "اللهم صلِّ على محمد واله كما صليت على إبراهيم وال إبراهيم في العالمين". هذه الصلاة الإبراهيمية معروفة عند كل المسلمين، وقد أُكد فيها الصلاة على الال، ونحن نعرف أنه (وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا) (الحشر:7)، فالنبي(صلى الله علية وسلم )أمرنا بذلك. صحيح أنها لم ترد في القران بشكل مباشر، لكنها وردت في السنة بشكل مباشر، وهذا مما يرويه السنة والشيعة.

الخضوع الشامل

ـ يقول الله تعالى: (ولله يسجد من في السموات والأرض طوعاً وكرهاً وظلالهم بالغدو والأصال) (الرعد:15). فكيف يكون السجود كرهاً، والله يقول في اية أخرى: (فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) (الكهف:29)، علماً بأن بعض الناس لا يسجدون؟

الاية ليست مختصّة بالناس، بل هي تتحدث والله العالم عن كلّ ما في السموات والأرض، وإذا كانت(من) في الاية للعاقل، فإنها قد تشمل غير العاقل أيضاً للتغليب. ولعلّ المراد من السجود هنا الخضوع لله، الذي يخضع له من في السماوات والأرض، إمّا اختياراً وإما كرهاً، لأن الجميع خاضعون للنظام الذي وضعه الله سبحانه وتعالى في الكون للإنسان وللحيوان وللنبات ولكل المخلوقات، فكلّها تسجد لله سبحانه وتعالى، لا سجود الجبهة، ولكن سجود الوجود، فالوجود كلّه والموجودات كلّها تسجد لله من خلال خضوعها لإرادته في سننه في النظام الكوني والنظام الإنساني.

الرزق والفقر

ـ الاية القرانية تقول: (وفي السماء رزقكم وما توعدون) (الذاريات:22)، لكننا نلاحظ رغم ذلك، أنّ الاف البشر يموتون جوعاً بسبب الاستغلال، ونجد ملايين العاطلين عن العمل في كثير من الدول، فأرجو إيضاح معنى هذه الاية؟

إن الله سبحانه وتعالى قدّر للناس رزقاً (الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر له) (العنكبوت:62). والله سبحانه وتعالى نظّم الكون على أساس أن تكون بعض الأراضي خصيبة وبعضها جدبة، وبعض الأوضاع الاقتصادية مرفّهة رخيّة، وبعضها ضاغطة وخانقة. فلذلك يموت من يموت ويحيا من يحيا بحسب التنظيم الإلهي. فقوله تعالى: (وفي السماء رزقكم وما توعدون). هو بحسب ما فرضه الله في رزقكم الذي قد يكون واسعاً وقد يكون ضيقاً.

الحديث بالفاحشة

ـ يقول تعالى: (لولا إذ سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيراً وقالوا هذا إفك مبين) (النور:12). هل إنّ عائشة أم المؤمنين وماريا القبطية اتهمتا بالفاحشة؟

عندما أثيرت مسألة الفاحشة، وتحدّث المؤمنون بها، نهاهم الله عن أن يتحدثوا عن ذلك.

الإسلام دين العدل والمساواة

ـ ما رأيكم في القول إنّ الإسلام ليس ديمقراطياً؟ وهل يعتبر تصرف الإمام علي(ع) الذي كان يعطي الخوارج من بيت مال المسلمين ولا يحرمهم منه، ديمقراطياً، مع أنهم كانوا يمثلون قطب المعارضة الرئيسي في ذلك الوقت؟

الإسلام هو دين العدل والمساواة، ونحن لا نرغب في أن يسمى الإسلام ديمقراطياً، فعلينا أن نكون مسلمين وإسلاميين حتى في مصطلحاتنا التي نتداولها، ولذا نقول إن الإسلام كان ولا يزال يساوي بين الناس، ولا يفرّق من ناحية الحقوق بين موال ومعارض، ما دام المعارض لم يتحول إلى عنصر فساد وإفساد في الأرض، كما لا يفرق في ذلك أيضاً من ناحية الواجبات، ولذلك قلنا إنه دين العدل والمساواة، سواء قال الاخرون عن ذلك إنه من الديمقراطية، أو إنه ليس منها في شي‏ء، لأن هذه الكلمة قد تستبطن في ما تحمله من الدلالات والمعاني، ما لا يوافق عليه الإسلام، وهو أن أساس الشرعية هو الأكثرية، حتى لو كانت على غير حق، فلو صوتت ضد الإسلام لم يكن الإسلام شرعياً بحسب الديمقراطية.

المسافة بين الإيمان والواقع

ـ لماذا نجد الكثير من المؤمنين ومن أتباع أئمة أهل البيت(ع) لم يتغيروا ولم يعيشوا في واقعهم وحركتهم تعاليم الإسلام وسيرة رموزه؟ فما هو السرّ في هذه المسافة بين الإيمان والواقع؟ وكيف يمكن لهؤلاء أن يقرّبوا هذه المسافة بين إيمانهم وواقعهم؟

هؤلاء التزموا الرموز في موقع الذات لا في موقع الرسالة، وقد ورد في الحديث عن الإمام الباقر(ع) كما في الكافي: "أيحسب الرجل أن يقول أحبّ علياً وأتولاّه ثم لا يكون فعّالاً، فلو قال إنّي أحبّ رسول الله، ورسول الله خير من علي، ثمّ لا يعمل بعمله ولا يتّبع سنّته، ما نفعه حبّه إياه شيئاً... من كان لله مطيعاً فهو لنا وليّ، ومن كان لله عاصياً فهو لنا عدوّ، والله ما تنال ولايتنا إلا بالورع والعمل". فبالورع تقرب المسافة بيننا وبينهم.

إعادة صلاة

ـ كنت على مذهب اخر، هل أعيد صلاتي السابقة أم أنها مجزية؟

لا تجب عليك إعادة صلاتك.

الصلاة الإبراهيمية

ـ ما هي الصلاة الإبراهيمية؟ وكيف تؤدّى؟

اللهم صلّ على محمد وعلى ال محمد، كما صلّيت على إبراهيم وعلى ال إبراهيم في العالمين... إلى اخرها.

كثير السفر

ـ سائق باص يندرج تنقّله تحت عنوان كثير السفر، أحياناً يستقر في بلده عشر أيام وأحياناً أخرى لا يستقر، وقد يكون كثير السفر موسمياً، فهل يسلب منه عنوان كثير السفر؟

بعض الناس يقولون إنّه إذا بقي في بلده أكثر من عشرة أيام فإنّه لا بد من أن يقصّر في السفرة الأولى، ولكننا لا نشترط ذلك. وإذا كان سفره موسمياً فقط، فإنه يتم في الموسم.

قاطع السفر

ـ هل العودة من السفر إلى مكان العمل تعتبر قاطعاً للسفر، مع العلم أن مكان العمل يبتعد عن وطني مسافة 15 كيلومتراً، وهل تحسب المسافة للسفر اعتباراً من مكان العمل؟

ليس ذلك قاطعاً بمعنى حساب المسافة التي تنقطع عنده كما في الوطن، ولكن لو فرضنا أن مكان العمل هو المكان نفسه الذي يقيم فيه الإنسان، فإن عليه أن يتم صلاته، تماماً كما هو المرور بالوطن.

زكاة الأموال النقدية

ـ ما رأيكم في الزكاة، هل هي واجبة في الأموال النقدية أم لا؟ وإذا كانت واجبة فلم لا تدفع وهي منصوص عليها في الكتاب والسنّة؟

رأينا على الأحوط وجوباً أنه لا بد من دفعها في الأموال النقدية.

الإقامة

ـ ما هو رأيكم في الإقامة، هل هي واجبة أم مستحبة؟

ليست واجبة، ولكن هناك احتياط في الإتيان بها.

هل البنطلون حجاب؟

ـ هل يعتبر البنطلون حجاباً شرعياً للمرأة، مع أنه يظهر محاسنها ويجسّمها، خصوصاً إذا لم تلبس فوقه شيئاً؟

قد يكون حجاباً مادياً بلحاظ إخفائه للبشرة، ولكنه سفور معنوي، وقد يكون تبرجاً، لأنّ الحجاب نوعان؛ مادي وهو ستر الجسد، ومعنوي وهو أن لا تظهر المرأة بطريقة توحي بالإثارة (فيطمع الذي في قلبه مرض) (الأحزاب:32).

دمتم ـبـــــــــــــــوود

descriptionعااااااااجل : الصلاه على النبي ................... Emptyرد: عااااااااجل : الصلاه على النبي ...................

more_horiz
جزأككيي اللهه خخير ياا ققلبي

صصلى اللهه عليةة وسسلمم ,,

موضضوعع فيي قمةة الروععةة ,,

ودي

descriptionعااااااااجل : الصلاه على النبي ................... Emptyرد: عااااااااجل : الصلاه على النبي ...................

more_horiz


يعطيييك الف عافييه

descriptionعااااااااجل : الصلاه على النبي ................... Emptyرد: عااااااااجل : الصلاه على النبي ...................

more_horiz
جزأككيي اللهه خخير ياا ققلبي

صصلى اللهه عليةة وسسلمم ,,

موضضوعع فيي قمةة الروععةة ,,

ودي
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد