السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مريم والحب الصامت
قصة واقعية تعيشها فتاة اسمها الشموخ تبلغ من العمر 14 سنة
قصة حب عاشت في قلبها بدون أخبار الطرف الثاني (مريم) كي لا
تجبرها على حبها فقد كانت الفتاة مريم تحب فتاة أخرى وتسكن قلبها
فما كان لشموخ سوا اخفاء حبها عن الجميع ولكن الحب شعور خارج عن السيطرة فبدأت علامات الحب تظهر عليها دوون أخبار من تحب بالذي في قلبها فقد كان حباً وعشقاً غير طبيعيان ..
نبدأ القصة "
في بداية عام 1431ه انتقلت شموخ من المرحلة الابتدائية الى المرحلة المتوسطة وهناك كان القاء وبعد أسبوعين من بداية العام الدراسي الجديد
تعرفت شموخ على مريم عن طريق أحد صديقاتها التي كانت على معرفة سابقه بها وكان ذلك القاء الأول لمشوار قلباً يحب وكانت كعادتها شموخ
تحب الاختلاط والتعارف طلبت ايميل مريم وأخذته
ومن هنا يبدأ مشوار الحب فيوم بعد يوم كان الحب يكبر بقلب شموخ لتلك الفتاة التي أطلقت عليها بحباً لا ينتهي فأحست بميلها لمريم وكانت تخفي جميع المشاعر ولا تريد الاعتراف بها ولكن القلب لم يدع لها فرصة لتخفي تلك المشااعر كانت كل يوم تتعمد المرور من شعبتها فقط لتراها فقد كانت وما زالت تشعر براحة عند رؤيتها فهي تملك ابتسامة ساحرة وعينان تجبرك على نسيان ما بذر منها من أخطاء فوقعة شموخ في حيره تامة وصمت طويل فكلما أرادة البوح ترى من تحبها مريم أمامها وما جعل من ذلك الأمر صعبا أن الفتاة التي أحبتها مريم كانت من أقرب صديقات شموخ فيا للعجب كم كان الأمر غريبا أضحي بحبي من أجل أعز صديقاتي أم بصديقتي من أجل قلب لم يملك لي أي مشاااعر فما كان هناك أمامها سوا صمت وحب يصعب البوح به فكم من دموع سقطت وكم من ألآم تجرعتها من أجل حب لم يكن بالحسبان ولكن ومع مرور الأيام علمت مريم بالحب الذي حكم عليه بالاعداام وحاولت محبة الاثنتين ولكن وكما نعلم (أن القلب واحد لا يقبل القسم على اثنين) وبعد مرور فترة من الزمن كانت هناك الخلافات بين مريم ومن تحبب فأصبح الأمر من صالح شموخ ولكنها كانت تعلم وتثق تمام الثقة بأن هذا القلب لم يحبها فصبرت ومما زاد الأمر غرابة أن شموخ كانت تحبها فتاة من أعز صديقات مريم فما هذه الصدفة الغريبة لكن!! القلب أحب مريم ولم يقدر على حب الاثنتين فقد أحبتها وعشقتها وأصبحت مجنونه بها ولكن ما كان بقلب شموخ أكبر من كل معاني الحب والجنون والعشق فقد أصبحت عيناها التي ترى بها وقلبها الذي تحب به وروحها التي تتمنى فداها فهي أملها وحبها وعشقها وجنونها وصمتها وبوحها وملاكها وحياتها وكل شي جميل بحياتها ولكن ما كل ما يتمنى المرء يدركه تجري الرياح بما لا تشتهي السفن فالأقدار هي من تحكم الحب والحبيب ولكن ما أعلمه أن مريم تحبها.. وقلب شموخ لا يمكن أن يحب غيرها مهما طاالت الأزمان ..
أتمنى أن يدووم هذا الحب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مريم والحب الصامت
قصة واقعية تعيشها فتاة اسمها الشموخ تبلغ من العمر 14 سنة
قصة حب عاشت في قلبها بدون أخبار الطرف الثاني (مريم) كي لا
تجبرها على حبها فقد كانت الفتاة مريم تحب فتاة أخرى وتسكن قلبها
فما كان لشموخ سوا اخفاء حبها عن الجميع ولكن الحب شعور خارج عن السيطرة فبدأت علامات الحب تظهر عليها دوون أخبار من تحب بالذي في قلبها فقد كان حباً وعشقاً غير طبيعيان ..
نبدأ القصة "
في بداية عام 1431ه انتقلت شموخ من المرحلة الابتدائية الى المرحلة المتوسطة وهناك كان القاء وبعد أسبوعين من بداية العام الدراسي الجديد
تعرفت شموخ على مريم عن طريق أحد صديقاتها التي كانت على معرفة سابقه بها وكان ذلك القاء الأول لمشوار قلباً يحب وكانت كعادتها شموخ
تحب الاختلاط والتعارف طلبت ايميل مريم وأخذته
ومن هنا يبدأ مشوار الحب فيوم بعد يوم كان الحب يكبر بقلب شموخ لتلك الفتاة التي أطلقت عليها بحباً لا ينتهي فأحست بميلها لمريم وكانت تخفي جميع المشاعر ولا تريد الاعتراف بها ولكن القلب لم يدع لها فرصة لتخفي تلك المشااعر كانت كل يوم تتعمد المرور من شعبتها فقط لتراها فقد كانت وما زالت تشعر براحة عند رؤيتها فهي تملك ابتسامة ساحرة وعينان تجبرك على نسيان ما بذر منها من أخطاء فوقعة شموخ في حيره تامة وصمت طويل فكلما أرادة البوح ترى من تحبها مريم أمامها وما جعل من ذلك الأمر صعبا أن الفتاة التي أحبتها مريم كانت من أقرب صديقات شموخ فيا للعجب كم كان الأمر غريبا أضحي بحبي من أجل أعز صديقاتي أم بصديقتي من أجل قلب لم يملك لي أي مشاااعر فما كان هناك أمامها سوا صمت وحب يصعب البوح به فكم من دموع سقطت وكم من ألآم تجرعتها من أجل حب لم يكن بالحسبان ولكن ومع مرور الأيام علمت مريم بالحب الذي حكم عليه بالاعداام وحاولت محبة الاثنتين ولكن وكما نعلم (أن القلب واحد لا يقبل القسم على اثنين) وبعد مرور فترة من الزمن كانت هناك الخلافات بين مريم ومن تحبب فأصبح الأمر من صالح شموخ ولكنها كانت تعلم وتثق تمام الثقة بأن هذا القلب لم يحبها فصبرت ومما زاد الأمر غرابة أن شموخ كانت تحبها فتاة من أعز صديقات مريم فما هذه الصدفة الغريبة لكن!! القلب أحب مريم ولم يقدر على حب الاثنتين فقد أحبتها وعشقتها وأصبحت مجنونه بها ولكن ما كان بقلب شموخ أكبر من كل معاني الحب والجنون والعشق فقد أصبحت عيناها التي ترى بها وقلبها الذي تحب به وروحها التي تتمنى فداها فهي أملها وحبها وعشقها وجنونها وصمتها وبوحها وملاكها وحياتها وكل شي جميل بحياتها ولكن ما كل ما يتمنى المرء يدركه تجري الرياح بما لا تشتهي السفن فالأقدار هي من تحكم الحب والحبيب ولكن ما أعلمه أن مريم تحبها.. وقلب شموخ لا يمكن أن يحب غيرها مهما طاالت الأزمان ..
أتمنى أن يدووم هذا الحب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]