أحــم أحــم
بــمــإآ أنــي قــصــيــمــيــةة ويــحــق لــي أســولــف عــن نــفــسســي تــفــضــلــوإآ سســوإآلــفــنــإآ
بــس تــرإآة مــهــوب صــدز ,,ذهب وليام إلى المملكة العربية السعودية ليقضي شهر العسل مصطحباً زوجته كيت!
وحين عاد, ذهب إلى أوباما, فسأله: ماذا رأيت؟
قال: إستضافوني 3 أشخاص!
فقال أوباما: فماذا رأيت من هؤلاء القوم؟
فقال وليام: أما الأول
فوجدت عنده الطبول والمراويس !
قال أوباما: لقد ذهبت إلى الدواسر! وماذا عن الثاني؟
فقال وليام: أما الثاني
فكان كريماً جواد, إستضافني في بيته وأسكنني في جواره ولم أرتحل إلا وأنا راضي
فقال أوباما: إذا فقد ذهبت إلى حائل كرمهم حاتمي ..
فماذا عن الثالث؟
فسكت وليام قليلاً فقال أوباما: إلى من ذهبت أخبرني ؟
قال وليام: لقد عزمني في مطعم ملكي راقي, وحينما أتى وقت الحساب, حط رجله وفر ولم أجد له مقر!
فإنفجر أوباما ضاحكا وقال: الله يرجكم يالقصمآن, مايخلون سوالفهم ..
الحلاق العجوز و القصيمي
كان ياماكان فيه حلاق كبير بالسن عجوز
وجاءه مزارع يبى يحلق عنده
وبالفعل بعد ماقص شعره وخلص
قال له كم حسابك؟؟؟
فرد عليه العجوز: والله مااخذ منك ولا هلله!!!
وسئله المزارع ليه ؟؟
ورد الحلاق العجوز
انا احلق للناس بس عشان انفع المجتمع اللى انا فيه بشى مفيد
ابتسم المزارع وقال له: بصراحه خجلتنى
وفى اليوم التالى
ولمن جاء الحلاق يفتح محله
حصل عند باب المحل ثلاث صناديق فواكة
وكرت مكتوب عليه تحياتي لك
وعرف ان الورد مرسل من المزارع
وبعد كم يوم جاء تاجر ذهب لمحل الحلاق
وطلب منه انه يقص شعره
وبعد ماخلص قال للحلاق كم حسابك؟؟
فرد عليه العجوز: والله مااخذ منك ولا هلله!!!
وسئله التاجر ليه ؟؟
ورد الحلاق العجوز:
انا احلق للناس بس عشان انفع المجتمع اللى انا فيه بشى مفيد
ابتسم التاجر وقال له بصراحه: خجلتنى
وفى اليوم التالى
ولمن جاء الحلاق يفتح محله
حصل عند باب المحل ثلاث اطقم ذهب
وكرت مكتوب عليه تحياتي لك
وعرف ان الذهب مرسل من التاجر
وذات يوم جاء لمحل الحلاق قصيمي
وطلب من الحلاق انه يقص شعره
وبعد ماخلص قال للحلاق كم حسابك؟؟
فرد عليه العجوز: والله مااخذ منك ولاهلله !!!
وسئله القصيمي وراك ماتاخذ قريشاتك اويلااااااهـ ؟؟؟
ورد الحلاق العجوز :
انا احلق للناس بس عشان انفع المجتمع اللي انا فيه بشى مفيد
ابتسم القصيمي وقال له: بصراحتن خجلتن
وفى اليوم التالى
ولمن جاء الحلاق يفتح محله
حصل عند باب المحل ثلاث قصمان يبون يحلقون ..
كتب: 