بسم الله الرححمن الرححيم
ششسمهه
مآلي بـَ المقدمآت آببد <~ وش آسوي لكك
ندخخل بـَ الموضوع دغغري
كآن يآمكآن كآن ههنآلكك لآععب آسمه ميرل رآدوي <~
يلععب بـَ الههـلأآل
شسممهه ققبل كم سسآإععه آععلن ششي ؟! <~
خخخخخخخخخخخخخخخخ
آصللح للحمآس مو
توني وصصلني خخبر إن رآإدوي
آععلن
آععلن
آععلن
مآ آععلن ششي <~ آككذب آنزلوآ ششوي وتشوفون تدرون عندنآ مديرين صآرمين عَ طول بآند يعني لآ آتهور
آععلن آسسـلأآمهه
وهكذآ آتآني الخخخبر
قال الضَمِير المُتَكَلّم: كان اللاعب الروماني (رَادوي) المحترف السابق في نادي الهلال السعودي وجبة دسمة للقَادِحين والمادحين، وأرضاً خِصبة لزارعي الأشواك، وغَارِسِي الورود، لا ينثني عن مدحه كاتب، ولا يَكُفّ عن جرحه معَاتِب...؛ والذي يهمني هنا أن أكتب عن اعتناقه للإسلام!!
فقبل مباراة الهلال والاتحاد الأخيرة في (جدة) استغل أحد رجالات الاتحاد المخلصين وجود (اللاعب حسين عبدالغني) في جدة، والذي تربطه به علاقة جيدة فاتفق مع أحد رجالات الهلال المحبين للخير أَنْ يجْمَعَا (حسين مع رادوي)؛ ليتَصَالحا قبل رحيل الأخير للنادي الإماراتي، فَتمّ الاجتماع؛ بحضرة أحد الدعاة من مكتب الدعوة وتوعية الجاليات!
حيث تمّ الصّلح، ودار حِوار راقٍ دام أكثر من ثلاث ساعات.. بَين فِيه الداعية لـ(رَادُوي) بعض محاسن الإسلام، ومنها (الصلح والعفو والتسامح، وأَنّ المسلم يحب الخير لكل الناس على اختلاف أجناسهم ودياناتهم)...؛ ذاكرًا له بعض القِصَص في هذا المجال!
وكان (رَادوي) مُتَفاعِلاً مع تلك القصص مُبدياً دهشته وإعجابه.. وكانت الثمرة أنّ «اللاعب رادوي» أعلن إسلامه، ونَطَقَ بالشهادتين فعانقه الجميع فَرَحًا بإسلامه!
ما سبق من نصوص مقتطفات من قصة افتراضية، طرحها الكاتب في صحيفة الرياضية (الأستاذ عبدالله بن محمد العنقري)!!
والحقيقة أنه عَرَض لموضوعٍ مهم؛ ففي حين نسمع ونقرأ عن إسلام الكثير من المنتسبين لبيئات أخرى عاملة في بلادنا؛ لم نلمس اقتناعَ أحد من المحيط الرياضي بدخول الإسلام إلا ما نَدَر؛ مع أن عشرات المئات منهم «لاعبين وأجهزة طبية وفنية» قد حضروا لبلادنا، وعاشوا بيننا، ثم غادرونا؛ فلم نسمع إلا عن قَضايا وشكاوى لدى المحاكم الدولية للمطالبة بالحقوق الضائعة!!
فأين يكْمُن الخَلَل؟! هل البيئة الرياضية عندنا مُنَفّرة وطَاردة؛ ترسم بتعاملاتها وسلوكها صورة مشوهة عن الإسلام والمسلمين؟! هل هناك قصور من جانب الدعاة المهتمين بدعوة غير المسلمين؟! (الإجابة عند أهل الشأن).
وأخيراً بغض النظر عن إسلام أولئك الذي نتمناه، أرجو أن يكونوا بمنأى عن صراعات الساحة الرياضية (التي في مُجْمَلِها غير رياضية)؛ لكيما يعودوا لبلدانهم ومجتمعاتهم، يحملون صورة طيبة ومتسامحة عن ديننا ومجتمعنا!! ألقاكم بخير والضمائر متكلمة.
مششكوريين عَ الحمآإس الزآييد مععي