التكملة
وهو البارت الاخير
وراحوا البيت
وليديحلم بكابوس
الكابوس هو
كان يتمشوا هو ورغد في حديقة فجاء بدء هجوم برصاص واصابوا رغد وتالي جلس
ديمة: عصوم تعال عطته ورد وهو خجلان
واعترفوا بحبهم لبعض
عصوم: ها وليد شو كان الكابوس
وليد: مالك دخل
عصوم: قولي
وليد: ال تلك مالاك دخل فاهم ولا تبا رفسة تطيرك لفرنسا
عصوم : خلاص خلاص بس هدي
ديمة ورغد زاروا عصوم ووليد وقعدوا يسولفون ويلعبون
وجا يوم الحفلة وسووها وكانت كتير حلوة
وعاشوا حياتهم كلها حب وسعادة
... النهاية...