نزول عيسى بن مريم
ويجتمعون في المنارة الشرقية بدمشق، في المسجد الأبيض (قال بعض العلماء أنه المسجد الأموي)، المهدي يكون موجود والجاهدون معه يريدون مقاتلة الدجال ولكن لا يستطيعون، وفجأة يسمعون الغوث (جائكم الغوث، جائكم الغوث) ويكون ذلك الفجر بين الأذان والإقامة. والغوث هو عيسى بن مريم ينزل من السماء على جناحي ملك، فيصف الناس لصلاة الفجر ويقدم المهدي عيسى بن مريم للصلاة بالناس، فما يرضى عيسى ويقدم المهدي للصلاة ويصلي ثم يحمل الراية عيسى بن مريم، وتنطلق صيحات الجهاد (الله أكبر) إلى فلسطين ويحصل القتال فينطق الشجر والحجر يا مسلم يا عبد الله، هذا يهودي ورائي فأقتله، فيقتله المسلم فلا يسلط أحد على الدجال إلا عيسى أبن مريم فيضربه بحربة فيقتله ويرفع الرمح الذي سال به دم ذلك النجس ويكبر المسلمون ويبدأ النصر وينطلق الفرح بين الناس وتنطلق البشرى في الأرض. فيخبر الله عز وجل عيسى بن مريم، ياعيسى حرز عبادي إلى الطور (اهربوا إلى جبال الطور)، لماذا؟؟ قد أخرجت عباداً لايدان لأحد على قتالهم (أي سوف يأتي قوم الآن لايستطيع عيسى ولا المجاهدون على قتالهم)
ويجتمعون في المنارة الشرقية بدمشق، في المسجد الأبيض (قال بعض العلماء أنه المسجد الأموي)، المهدي يكون موجود والجاهدون معه يريدون مقاتلة الدجال ولكن لا يستطيعون، وفجأة يسمعون الغوث (جائكم الغوث، جائكم الغوث) ويكون ذلك الفجر بين الأذان والإقامة. والغوث هو عيسى بن مريم ينزل من السماء على جناحي ملك، فيصف الناس لصلاة الفجر ويقدم المهدي عيسى بن مريم للصلاة بالناس، فما يرضى عيسى ويقدم المهدي للصلاة ويصلي ثم يحمل الراية عيسى بن مريم، وتنطلق صيحات الجهاد (الله أكبر) إلى فلسطين ويحصل القتال فينطق الشجر والحجر يا مسلم يا عبد الله، هذا يهودي ورائي فأقتله، فيقتله المسلم فلا يسلط أحد على الدجال إلا عيسى أبن مريم فيضربه بحربة فيقتله ويرفع الرمح الذي سال به دم ذلك النجس ويكبر المسلمون ويبدأ النصر وينطلق الفرح بين الناس وتنطلق البشرى في الأرض. فيخبر الله عز وجل عيسى بن مريم، ياعيسى حرز عبادي إلى الطور (اهربوا إلى جبال الطور)، لماذا؟؟ قد أخرجت عباداً لايدان لأحد على قتالهم (أي سوف يأتي قوم الآن لايستطيع عيسى ولا المجاهدون على قتالهم)