بسم الله الرحَمن الرحيم
السلآم عليكَم ورحمةُ الله وبَركآته
آحبتي :
لست كَمآ يعتقد الآخَرون فَ كلنآ سوَسيه
لنَآ نحن كالشخصة شخصيه متختلفهَ يتفرد بهَآ عن غيره !
فَهذه الصِفآت منحنآ الله تعآلى آيهآ فيجب انا لا تنتفآخر
بـِ مآ آنعم الله علينآ فـ هنآ جميع النَآس سوآسيه لآ فرق
بين غني و فقير و لا فرق بين التُجآر و مزآرع
لا هنآك فرق عند الله فقد من المُمُكن آن تفترق بينهما الى الآنسآن
من و جهة آختلآف رائي
-
فَ نآس يختلفون فا الله انعم على الانسآن نعم
ولم يجعلها فـِ غيره
كَنعمة البصر و السمع حفظنا الله و معكم
فالانسان عليه المحآفظة على النعمه الله
فلآ كآمل الى الله
-
فَ نآس تختلف في بعض الاحيان في وجهآت النظر
و تختلف النآس ويظنه البعض هجران وهو ليس بكذالك بل هو اختلآف في الظروف و في الحآله النفسيه فـِ يجب على الآنسآن مرآعآت ظروف الآخرين
-
من الممكن ان يرتفع النَآس في شهوآت الدنيآ و ممَآ يملك من الاولاد و المال و النعمه
ولكن انمآ الدنيآ آختبآر و الآبتلئ الى النآس
فَعلى كل المسلم ان يحمد الله على النعمه و يحَآفظ عليها
فـ ُكلنآ مصيرنآ وآحد
ولا تنسوا
ان يلهكم مَ آنعم الله عليكم عن عبدآته فهو المستحق للعبآده
و فَشكورا الله و حَآفظوا على هذه النعمه
عَنْ أَبي هُرَيرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: (لاَ تَحَاسَدوا، وَلاَتَنَاجَشوا، وَلاَ تَبَاغَضوا، وَلاَ تَدَابَروا، وَلاَ يَبِع بَعضُكُم عَلَى بَيعِ بَعضٍ، وَكونوا عِبَادَ اللهِ إِخوَانَاً، المُسلِمُ أَخو المُسلم، لاَ يَظلِمهُ، وَلاَ يَخذُلُهُ، وَلا يكْذِبُهُ، وَلايَحْقِرُهُ، التَّقوَى هَاهُنَا - وَيُشيرُ إِلَى صَدرِهِ ثَلاَثَ مَراتٍ - بِحَسْبِ امرىء مِن الشَّرأَن يَحْقِرَ أَخَاهُ المُسلِمَ، كُلُّ المُسِلمِ عَلَى المُسلِمِ حَرَام دَمُهُ وَمَالُه وَعِرضُه)[239] رواه مسلم
لا فرق بين عربي ولا اعجمي الا بتقوى
كلنا من آدم و آدم من ترآب
آكرمكم عند الله آتقآكم !
مججَهـــودي لا اححَــل النقل
السلآم عليكَم ورحمةُ الله وبَركآته
آحبتي :
لست كَمآ يعتقد الآخَرون فَ كلنآ سوَسيه
لنَآ نحن كالشخصة شخصيه متختلفهَ يتفرد بهَآ عن غيره !
فَهذه الصِفآت منحنآ الله تعآلى آيهآ فيجب انا لا تنتفآخر
بـِ مآ آنعم الله علينآ فـ هنآ جميع النَآس سوآسيه لآ فرق
بين غني و فقير و لا فرق بين التُجآر و مزآرع
لا هنآك فرق عند الله فقد من المُمُكن آن تفترق بينهما الى الآنسآن
من و جهة آختلآف رائي
-
فَ نآس يختلفون فا الله انعم على الانسآن نعم
ولم يجعلها فـِ غيره
كَنعمة البصر و السمع حفظنا الله و معكم
فالانسان عليه المحآفظة على النعمه الله
فلآ كآمل الى الله
-
فَ نآس تختلف في بعض الاحيان في وجهآت النظر
و تختلف النآس ويظنه البعض هجران وهو ليس بكذالك بل هو اختلآف في الظروف و في الحآله النفسيه فـِ يجب على الآنسآن مرآعآت ظروف الآخرين
-
من الممكن ان يرتفع النَآس في شهوآت الدنيآ و ممَآ يملك من الاولاد و المال و النعمه
ولكن انمآ الدنيآ آختبآر و الآبتلئ الى النآس
فَعلى كل المسلم ان يحمد الله على النعمه و يحَآفظ عليها
فـ ُكلنآ مصيرنآ وآحد
ولا تنسوا
ان يلهكم مَ آنعم الله عليكم عن عبدآته فهو المستحق للعبآده
و فَشكورا الله و حَآفظوا على هذه النعمه
عَنْ أَبي هُرَيرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: (لاَ تَحَاسَدوا، وَلاَتَنَاجَشوا، وَلاَ تَبَاغَضوا، وَلاَ تَدَابَروا، وَلاَ يَبِع بَعضُكُم عَلَى بَيعِ بَعضٍ، وَكونوا عِبَادَ اللهِ إِخوَانَاً، المُسلِمُ أَخو المُسلم، لاَ يَظلِمهُ، وَلاَ يَخذُلُهُ، وَلا يكْذِبُهُ، وَلايَحْقِرُهُ، التَّقوَى هَاهُنَا - وَيُشيرُ إِلَى صَدرِهِ ثَلاَثَ مَراتٍ - بِحَسْبِ امرىء مِن الشَّرأَن يَحْقِرَ أَخَاهُ المُسلِمَ، كُلُّ المُسِلمِ عَلَى المُسلِمِ حَرَام دَمُهُ وَمَالُه وَعِرضُه)[239] رواه مسلم
لا فرق بين عربي ولا اعجمي الا بتقوى
كلنا من آدم و آدم من ترآب
آكرمكم عند الله آتقآكم !
مججَهـــودي لا اححَــل النقل