الحرمين الشريفين..الملك عبدالله حفظه الله ورعاه..[/SIZE]
[SIZE=×4][/SIZE]
[SIZE=×4]
للطيب عنوانه وللــــمجـد عنـــــــــــوان&&&وإلا أنت اسمك للمكارم عناويـــــن
لاقلت عبدالله كسا الكون إيمــــــــان&&&إن الزمان بخير والناس وافيـــــــن
والله ما مثلك على الأرض انســــــاــن&&&ولا انخلق في ذمتي مثلك اثنيــــــن
يــا بو اليتامى يا وطن كله احســـان&&&يا خادم البيتين والشرع والديــــــــن
اللـه بعثك لنصرة الــــحق ميــــــزان&&&دعوة مجابه للفقارى المساكيــــن
يبشـر كتاب الله بعزه ولأوطــــــــــان&&&للعدل أصبح قلب ولسان وايديـــــن
يا ديرتي يا نجد ياـــــصــــوت الآذان&&&يا كتاب ربي يالتحيات يا آميــــــن
أبشرك جالك على العز مزبــــــــــان&&&شريف يحكم بالموده شريـــفـــيــــن
لا صرت حاكمنا وعلى العهد سلطان&&&صارت قلوب نخله وسيفيـــــن
العيد - دون حضوركم أقوال فاسلم فإن وجودك الأفعال
واهنأ بعيدك في امتزاجة بسمة وسعادة ترضى بها وتنال
ماعاش في وجداننا لك بهجة إلا وفي ألق الحضور سؤال
البطاقة الثانية:
إشراقة العيد في إشراقك - الأمل
يا مالكا هاجس الوجدان، والمقل
عشنا غيابك في هم، وفي قلق
ويح الفؤاد الذي ما مل من شغل
صحت بصحتك الأرجاء، واشتعلت
كل الأماني التي تختال في وجل
البطاقة الثالثة:
أبارك، أم أبادلك التهاني
بهذا الحج يا ملك الزمان
وعيد أنت في بشراه عيد
تبسم فيه وجهك بالمعاني
وفي لغة الوفاء أضأت فألا
لإيلاف القلوب على بيان
فأنتم خير من يسعى لبر
ومن يسمو على رغم الرهان
البطاقة الرابعة:
العيد أنت، حضوره والدار ضاء الوجود، وشعت الأقمار
قلق تملكني - فديتك - عندما خفتت، وحارت نحوك الأخبار
خبر يسابق في رحابك، هاطل وبشائر تهفو لها الأعمار
ما نافستك على الوفاء شمائل إلا تألق نبضك / الإيثار
نهر تدفق بالحنان، وهاجس يسمو به من خافقيك فنار
من راحتيك تبلورت آمالنا صرح، وجامعة تضوع، ودار
وروائع الفرص التي حولتها لغة، وبعثة طامح يختار
ومناهج تجديدها متدثر برؤى الحكيم، ومن إليه يشار
وتخصص أنى توجه يرتدي حلل الفضيلة، والعلوم دثار
وريادة أنت الخبير بشأنها فاسلم فكل المنتدين حوار
[SIZE=×4][/SIZE]
[SIZE=×4]
للطيب عنوانه وللــــمجـد عنـــــــــــوان&&&وإلا أنت اسمك للمكارم عناويـــــن
لاقلت عبدالله كسا الكون إيمــــــــان&&&إن الزمان بخير والناس وافيـــــــن
والله ما مثلك على الأرض انســــــاــن&&&ولا انخلق في ذمتي مثلك اثنيــــــن
يــا بو اليتامى يا وطن كله احســـان&&&يا خادم البيتين والشرع والديــــــــن
اللـه بعثك لنصرة الــــحق ميــــــزان&&&دعوة مجابه للفقارى المساكيــــن
يبشـر كتاب الله بعزه ولأوطــــــــــان&&&للعدل أصبح قلب ولسان وايديـــــن
يا ديرتي يا نجد ياـــــصــــوت الآذان&&&يا كتاب ربي يالتحيات يا آميــــــن
أبشرك جالك على العز مزبــــــــــان&&&شريف يحكم بالموده شريـــفـــيــــن
لا صرت حاكمنا وعلى العهد سلطان&&&صارت قلوب نخله وسيفيـــــن
العيد - دون حضوركم أقوال فاسلم فإن وجودك الأفعال
واهنأ بعيدك في امتزاجة بسمة وسعادة ترضى بها وتنال
ماعاش في وجداننا لك بهجة إلا وفي ألق الحضور سؤال
البطاقة الثانية:
إشراقة العيد في إشراقك - الأمل
يا مالكا هاجس الوجدان، والمقل
عشنا غيابك في هم، وفي قلق
ويح الفؤاد الذي ما مل من شغل
صحت بصحتك الأرجاء، واشتعلت
كل الأماني التي تختال في وجل
البطاقة الثالثة:
أبارك، أم أبادلك التهاني
بهذا الحج يا ملك الزمان
وعيد أنت في بشراه عيد
تبسم فيه وجهك بالمعاني
وفي لغة الوفاء أضأت فألا
لإيلاف القلوب على بيان
فأنتم خير من يسعى لبر
ومن يسمو على رغم الرهان
البطاقة الرابعة:
العيد أنت، حضوره والدار ضاء الوجود، وشعت الأقمار
قلق تملكني - فديتك - عندما خفتت، وحارت نحوك الأخبار
خبر يسابق في رحابك، هاطل وبشائر تهفو لها الأعمار
ما نافستك على الوفاء شمائل إلا تألق نبضك / الإيثار
نهر تدفق بالحنان، وهاجس يسمو به من خافقيك فنار
من راحتيك تبلورت آمالنا صرح، وجامعة تضوع، ودار
وروائع الفرص التي حولتها لغة، وبعثة طامح يختار
ومناهج تجديدها متدثر برؤى الحكيم، ومن إليه يشار
وتخصص أنى توجه يرتدي حلل الفضيلة، والعلوم دثار
وريادة أنت الخبير بشأنها فاسلم فكل المنتدين حوار