آبـي آنت سبب مـووت صديقتي }} من تآليفي ]~
وتبدأ القصة عندما كانت نور فتاة صغيرة
عمرها لا يتجاوز الـ12 سنه ]~
نوور كانت فتاة ذكية ومرحة وتحب الإكتشاف واللعب وكانت اخلاقها عاليه
فقد ماتت امها ( رحمها الله ) عندما كانت في الـ7 من عمرها بحادث مروري
وهي تسكن مع ابيها في بيتها
نوور لديها صديقة اسمها ريم كانت ريما اخلاقها عاليه وكانت تحب نوور وكأنها اختها من لحمها ومدها ..
كبرت نوور وريم ولا زاالت صداقتهما مثل ما هي وتقوى يوما بعد يووم ]~
إلـــى أن اصبح عمر نوور (( 22 سنة )) أما ريم (( 22 سنة لكن اكبر من نوور بأسبووع ))
وكانت ريما في غاية الجمآل وتسحر من يمر بجانبها بجمالها ]~
لكن نوور كانت ايضا جيلة لكن لا يصل لجمال ريم ]~
فبيوم من الايام ذهبت ريم لبيت صديقتها نوور
وبمروور ابي نوور كانت ريم في الدخوول لغرفة الضيووف مع نوور ]~
فآنتبه ابي نوور لـجمال ريم ]~
وانسحر وانبهر بجمالهآ]~
فلم يتطع العمل وكانت كل لحظه تمر بأبي نوور ألا ويفكر بريم وجمالهآ
وقال في نفسه
اب نوو : ما ذااك الجمال الذي شاهدته !! يا إلهي كم هي جميله
وكل لحظه تمر عليه ويفكر بهآ .. وفي الاخير آحبها حب جمـآ ]~ وقرر ان يواعدها حتى تحبه كما يحبها
وفي البيت كانت ريم ونوور يتحدثان
فتآخرت الساعة وسائق ريم لم يآتي بعد ]~
قالت نوور : ريم السائق لم يآتي آتصلي فورا على امكٍ حتى تطمئن عليكٍ
فآتصلت ريم على امها وسارت المحادثة
ريم: أهلا امي السائق لم يآتي ماذا افعل
أم ريم : غريب امره .. ماذا تقولين يا ابنتي .. السائق خرج ليآتي بك ]~
ريم : لعله في امر ما ..
نوور : ريما اريد انا اكلم امك هل تسمحيلي ؟!!
ريم : تفضلي
نوور : أهلا خالتي .. ما رآيك ان نتام ريما عندي ومعي .. فالسائق لم يآتي والوقت تآخر !!
ام ريم : حسنا لا بآس .. وسآتي في الصبآح لآخذ ريما إلى البيت ..
وفرحت نوور وكذلك ريما على هذا الخبر الجميل
لكن ماذا حل بالسائق >>
عندا كان السائق اتي لآخذ ريم فقد وقف اب نوور وقال له (( خذ هذه النقـوود .. واذهب ستآتي الانسة ريما بعد قليل فقد اذهب ))
وعندا دخل اب نوور في البيت استقبلته نوور ابنته المحبه وقالت له ( ابي صديقتي العزيزه ستنام عندي !! سآخذها بسيارتك في الغد لبيتها فهل توافق .. واافق اب نـوور )
وعندما نامت نوور وصديقتها.... نهضت ريم في وقت متآخر وقالت لنوور اريد ماء ارجوكـٍ
وكانت نوور تعبه وغفلة من آمر ريم .. فلم تنتبه لهـآ
فقال ريم : اووه هذه نائمه والكل نائم سأذهب للمطبخ وآتي بالماء لكي اشربه}}
وبالفعل ذهبت وهناك يا للخجله ..
انصدمت ريم في ذهابها للماء رآئت والد نوور ..
ويا آلهي ريم لم تعرف حسبت ان الكل نائم ولم يكن الحجاب معها
ماذا تفعل يا للهول واب نوور انبهر بجمالها وتقدم نحوهـا خطوه وخطه وهو غافل بآمره .. وريم وآآآآفضيحاه حجابها ليس معها لكي تستر شعرها ونفسها ..
وتخيلـو احبتي
امسك اب نوور بيد ريم وريم تحـااااول الهرب منه لكنه كالوحش الصائد فبدآ يقترب منها
وهنا يا للهول
نور استيقضت !!
ورآآت ذااك المنظر
ريم غير مستوور
ابها ماسك بيده
نوور دارت الدنيا بها ومن شدة الصدمه لم تستطع المقاومه فآمسكت بالمزهرية وكان الهدف نحـوو رآس ابيهـآ
فسال الدم منه وكأنه نهر جاري
ومن كثر الدم في رآس اب نوور اغمي على ريم
وصرخت نوور بآعلى صوت ((واااااا فضيحتاه يا آبي .. آلا تخاف سخط الله .. اه اه كنت تستفعل الفاحشه بأختي وصديقتي )
هع اتمى انها تعجبكم هع
عاد اللغه العربية خرفت فيها زين ما زين هع
وتبدأ القصة عندما كانت نور فتاة صغيرة
عمرها لا يتجاوز الـ12 سنه ]~
نوور كانت فتاة ذكية ومرحة وتحب الإكتشاف واللعب وكانت اخلاقها عاليه
فقد ماتت امها ( رحمها الله ) عندما كانت في الـ7 من عمرها بحادث مروري
وهي تسكن مع ابيها في بيتها
نوور لديها صديقة اسمها ريم كانت ريما اخلاقها عاليه وكانت تحب نوور وكأنها اختها من لحمها ومدها ..
كبرت نوور وريم ولا زاالت صداقتهما مثل ما هي وتقوى يوما بعد يووم ]~
إلـــى أن اصبح عمر نوور (( 22 سنة )) أما ريم (( 22 سنة لكن اكبر من نوور بأسبووع ))
وكانت ريما في غاية الجمآل وتسحر من يمر بجانبها بجمالها ]~
لكن نوور كانت ايضا جيلة لكن لا يصل لجمال ريم ]~
فبيوم من الايام ذهبت ريم لبيت صديقتها نوور
وبمروور ابي نوور كانت ريم في الدخوول لغرفة الضيووف مع نوور ]~
فآنتبه ابي نوور لـجمال ريم ]~
وانسحر وانبهر بجمالهآ]~
فلم يتطع العمل وكانت كل لحظه تمر بأبي نوور ألا ويفكر بريم وجمالهآ
وقال في نفسه
اب نوو : ما ذااك الجمال الذي شاهدته !! يا إلهي كم هي جميله
وكل لحظه تمر عليه ويفكر بهآ .. وفي الاخير آحبها حب جمـآ ]~ وقرر ان يواعدها حتى تحبه كما يحبها
وفي البيت كانت ريم ونوور يتحدثان
فتآخرت الساعة وسائق ريم لم يآتي بعد ]~
قالت نوور : ريم السائق لم يآتي آتصلي فورا على امكٍ حتى تطمئن عليكٍ
فآتصلت ريم على امها وسارت المحادثة
ريم: أهلا امي السائق لم يآتي ماذا افعل
أم ريم : غريب امره .. ماذا تقولين يا ابنتي .. السائق خرج ليآتي بك ]~
ريم : لعله في امر ما ..
نوور : ريما اريد انا اكلم امك هل تسمحيلي ؟!!
ريم : تفضلي
نوور : أهلا خالتي .. ما رآيك ان نتام ريما عندي ومعي .. فالسائق لم يآتي والوقت تآخر !!
ام ريم : حسنا لا بآس .. وسآتي في الصبآح لآخذ ريما إلى البيت ..
وفرحت نوور وكذلك ريما على هذا الخبر الجميل
لكن ماذا حل بالسائق >>
عندا كان السائق اتي لآخذ ريم فقد وقف اب نوور وقال له (( خذ هذه النقـوود .. واذهب ستآتي الانسة ريما بعد قليل فقد اذهب ))
وعندا دخل اب نوور في البيت استقبلته نوور ابنته المحبه وقالت له ( ابي صديقتي العزيزه ستنام عندي !! سآخذها بسيارتك في الغد لبيتها فهل توافق .. واافق اب نـوور )
وعندما نامت نوور وصديقتها.... نهضت ريم في وقت متآخر وقالت لنوور اريد ماء ارجوكـٍ
وكانت نوور تعبه وغفلة من آمر ريم .. فلم تنتبه لهـآ
فقال ريم : اووه هذه نائمه والكل نائم سأذهب للمطبخ وآتي بالماء لكي اشربه}}
وبالفعل ذهبت وهناك يا للخجله ..
انصدمت ريم في ذهابها للماء رآئت والد نوور ..
ويا آلهي ريم لم تعرف حسبت ان الكل نائم ولم يكن الحجاب معها
ماذا تفعل يا للهول واب نوور انبهر بجمالها وتقدم نحوهـا خطوه وخطه وهو غافل بآمره .. وريم وآآآآفضيحاه حجابها ليس معها لكي تستر شعرها ونفسها ..
وتخيلـو احبتي
امسك اب نوور بيد ريم وريم تحـااااول الهرب منه لكنه كالوحش الصائد فبدآ يقترب منها
وهنا يا للهول
نور استيقضت !!
ورآآت ذااك المنظر
ريم غير مستوور
ابها ماسك بيده
نوور دارت الدنيا بها ومن شدة الصدمه لم تستطع المقاومه فآمسكت بالمزهرية وكان الهدف نحـوو رآس ابيهـآ
فسال الدم منه وكأنه نهر جاري
ومن كثر الدم في رآس اب نوور اغمي على ريم
وصرخت نوور بآعلى صوت ((واااااا فضيحتاه يا آبي .. آلا تخاف سخط الله .. اه اه كنت تستفعل الفاحشه بأختي وصديقتي )
هع اتمى انها تعجبكم هع
عاد اللغه العربية خرفت فيها زين ما زين هع