بين الآمس واليوم ..

بســم الله الرحمــن الرحيــم
السـلام عليكم ورحمــة الله وبركــآته
......
فتحــنآ الشرق والغرب
كـآن الصغير والكبــير يهـآبنـآ
....
قمنـآ بدكـ حصون الفرس والروـؤم
ذـآع صيتنـآ هنـآ وهنـآكـ
......
خضنا عدة معـآك
غزونـآ آنحـآء الآرض
فكتــب الله لنـآ العزة والنصــر
......
اغتصب العداة آراضينا
فآذققنــآهم طععم الذل والهوـآن
وسقينآهم كآس الهزيمة
ورددنـآهم الى ديأآرهم صـآغرين
...
آعتنــق النـآس ملتنـآ
بعد مـآ اشتهرنـآ بطيــب آخلآقنــآ
ومقدرتنـآ على هزيمة الكفر ..
.......
تتســآءلوـؤن ..
مـن نحـن ؟؟
....
نحن ..
الآمــة الاسلآمية
صدق أو لآتصدق
نحن هذه الامة التي تكبد عليها الاعدآء من كل مكـآن
الآمة التي تقف عـآجزة بينما يغتصب الآعدآء أرآضيهـآ
لكن ألم تتسآءلوا يومـآ ..لماذا تبدل الحال ؟؟
.....
سيزعم الجميع أن الله تخلى عن هذهـ الامة ,.
هذه هي الحجة ولكن غير صحيح
ألم تتساءلوا لماذا هذا الحال ؟؟
عندمــآ تخلى المسلمون عن دينهم الذي هو مصدر قوتهم ..
تخلـىـآ الله عنهم
لم يعودوا هم أحفآد أبوبكر وخالد بن الوليد وسعد بن أبي وقاص وغيرهم من الصحآبة الكرآم
تخلت المؤمنـآت عن دينهن ..عرضهن ..كرآمتهن ..حجابهن
تناسين انهن حفيدات عآئشة وحفصة وخديجة وغيرهن ..
....
تخلى الناس عن الآمر بالمعروف والنهي عن المنكر ..
أصبح من يشرب سيجـآرة كمن يشرب المآء
أصبحت الغيبة حديثهم المعتآد
أصبح ترك الصلاة بضآعتهم ..
....
وللأسف هذه هي أمتنــآ
أقولها مع كل أسف ..
لكن لم يعد بيننا من يستحق كلمة رجل ..
مع احترامي لكن هذه هي الحقيقة
لم يعد لديه غيرة على دينه
يرى فلسطين تغتصب ..وهو ســآكت
يرى أعراض نساءها تنتهك ..وهو ما زآل سـآكت
يرى الدين يتلآشى ..دون غيرة منه
....
دعونا نعود لحالنا السابقة
وأعدكم ببنصر الله لنا
نعود لديننا ..لحيآئنا ,,لكتابنا الذي طال ما هجرناه
مازال باب التوبة مفتووح
والوقت أمآمنا ..
حتىآأ نعود لحآل الامس بإذن الوآحد الآحــد ..
هذا مـآ قدرني الله عليه وأرجو أن يكون بداية فجر جديد لآمة طــآل ليلها وسبآتها ..
وبانتظار ردودكم وتعآليقكم أخوتي
تحياتي
مجهودي الخـآص
رونـآ
أنقلهـآ أخي حتى تكسب اجرا من الله حتى ولو كان من دون ذكر المصدر
المهم ان تنقلها بقدر استطاعتك

تسللمي رونا

تسلمي رونا

مشكورهـ

يسلمو

» بالامس................ واليوم
» امس عيب واليوم عأآأإدي
» بالامس روووووعه واليوم خدعه
» بالامس واليوم
» امس كنا نقول عيب ............. واليوم عادى