على نسمات الصباح ارى مذكرةً بجواري
ارغب في فتحها دونَ ان تعرف اسراري
حتى مللت !
فوجدتني استلقي على مدونتي
عل القلمَ يكتبُ ما اريد
آهٍ كم انا سعيد
عذراً ..
أقصدُ بعيد
كنتُ اتمنى
أن أرتوي يوماً من نبعٍ احببته
فوجدتني على راحةِ يديه
طفلاً يلعبُ ويقول
آهٍ كم كنتُ أتمنى
عذراً فقد تمنيت
ولكنَ اغلبَ أمنياتي لم تتحقق
و الآنَ أثق ...
بأن ما كلُ ما يتمنى المرء يُدركُه
لكني اكتفيت بأني ...
في يومٍ تمنيت !