تبتسم الجرووح .. سسرعان ما نتأثر .. !!
-
عندمـآ يحين الإنكـسـآر .. تبتسسم الـجـرووح .. فتنكسسر المشآعر .. وتزدآد نبضآت القلب .. وينتهي الأمل .. نبدأ بالأفكآر فيذهب الأمل بعيدآ فبعيدآ..
يغتآلنآ التفكير .. فترتسم إلينآ ملآمح الحــزنْ .. تتلآعب المششآعر والأحآسيس بينهآ .. ونبقى فيّ طريق الضيــآع ..
نبقى في مسسآفـآت البعد .. نبقى في ميآديينْ القـتـآل .. يــآ أتـي الأمــآنْ فيـصـدم منْ ذبذبته حينـهـآ ! في حـيينَ إنصدآمه تنعـكس الصوره إلينآ ..
ونحن نعيشُ هـكـذآ على محطـآت الإنتظـآرْ .. تبتسسمْ الملآمح من جديد فسسرعــآنَ مآ تنهمر بالدموع
.. تششرق الشمس فننظر إليهآ من جديد .. ولكـنْ سسرعـَآنْ مآنتححطمْ .. نسسـآرع للعلوفسرعـآنَ مآننحدر .. هـكـذآ
نَحنُ في سبيل الإنتظـآرْ .. !
في آحلآمْ السسرآبْ في آحلآم الأكـآذيبْ في آحلآم الحـبْ .. بل في طريق الضيـَآع هـلْ عششنـَآ في ضوء الوآقـع أمْ لآزلنـَآ نتعـَآيششه !
..
عندمـَآ تغردُ العَصصـآفير..
فهنآ تختلفُ الآرآء !
ويبدوو رأيٍ جديد فلنتأكـد في آخـذ القرآرآتْ السسريعه
فسرعآن ماانندم ..لماذا ..لأننا هكذا عشنأإآ !
تتوآلد الأجيآل ويزدآد التطورْ .. فيبقى الظلمْ ويتلآشششى العدل ..
فهنـآ نتححمل الأخطـآء .. لمآذآ !
هـكذآ عششنآ ينطفى الضووء ويهدء الحححريق .. بين ضوء الشموع وذكرى الحبيب .. وجفآف تلكَ الغرفه تنهـآر الدمووعْ ..
في إششرآقة ذآكً المسستقبلْ..
فتنسسكبْ الأححلآمْ ويششتعل الأمل من جديـدْ .. ! لـكـنْ ,, نتفـآجئ بالإنكسسآرْ فيصصبـحّ ذآكَ السسســـَرآبْ ! لمآذآ لأننآ لم نتعآيش
[ بـعــقــلآنـيّـه ]
فهنآ نقول عن أنفسسنـآ يآبنيّ آدمْ سسـرعــآنَ مـآنتأثر ,, ! كلمآت أُطلقت من عنـآن قلبي لأتكلم بحريه مطلقه ..
فأتمنى لكم قرآءة ممتعه وأن تنـآلَ على إعجآبكم ,,
مما راق لي ..
-
عندمـآ يحين الإنكـسـآر .. تبتسسم الـجـرووح .. فتنكسسر المشآعر .. وتزدآد نبضآت القلب .. وينتهي الأمل .. نبدأ بالأفكآر فيذهب الأمل بعيدآ فبعيدآ..
يغتآلنآ التفكير .. فترتسم إلينآ ملآمح الحــزنْ .. تتلآعب المششآعر والأحآسيس بينهآ .. ونبقى فيّ طريق الضيــآع ..
نبقى في مسسآفـآت البعد .. نبقى في ميآديينْ القـتـآل .. يــآ أتـي الأمــآنْ فيـصـدم منْ ذبذبته حينـهـآ ! في حـيينَ إنصدآمه تنعـكس الصوره إلينآ ..
ونحن نعيشُ هـكـذآ على محطـآت الإنتظـآرْ .. تبتسسمْ الملآمح من جديد فسسرعــآنَ مآ تنهمر بالدموع
.. تششرق الشمس فننظر إليهآ من جديد .. ولكـنْ سسرعـَآنْ مآنتححطمْ .. نسسـآرع للعلوفسرعـآنَ مآننحدر .. هـكـذآ
نَحنُ في سبيل الإنتظـآرْ .. !
في آحلآمْ السسرآبْ في آحلآم الأكـآذيبْ في آحلآم الحـبْ .. بل في طريق الضيـَآع هـلْ عششنـَآ في ضوء الوآقـع أمْ لآزلنـَآ نتعـَآيششه !
..
عندمـَآ تغردُ العَصصـآفير..
فهنآ تختلفُ الآرآء !
ويبدوو رأيٍ جديد فلنتأكـد في آخـذ القرآرآتْ السسريعه
فسرعآن ماانندم ..لماذا ..لأننا هكذا عشنأإآ !
تتوآلد الأجيآل ويزدآد التطورْ .. فيبقى الظلمْ ويتلآشششى العدل ..
فهنـآ نتححمل الأخطـآء .. لمآذآ !
هـكذآ عششنآ ينطفى الضووء ويهدء الحححريق .. بين ضوء الشموع وذكرى الحبيب .. وجفآف تلكَ الغرفه تنهـآر الدمووعْ ..
في إششرآقة ذآكً المسستقبلْ..
فتنسسكبْ الأححلآمْ ويششتعل الأمل من جديـدْ .. ! لـكـنْ ,, نتفـآجئ بالإنكسسآرْ فيصصبـحّ ذآكَ السسســـَرآبْ ! لمآذآ لأننآ لم نتعآيش
[ بـعــقــلآنـيّـه ]
فهنآ نقول عن أنفسسنـآ يآبنيّ آدمْ سسـرعــآنَ مـآنتأثر ,, ! كلمآت أُطلقت من عنـآن قلبي لأتكلم بحريه مطلقه ..
فأتمنى لكم قرآءة ممتعه وأن تنـآلَ على إعجآبكم ,,
مما راق لي ..