عفوا شكسبير لا أريد أن أموت
________________________________________
ظلآم آلغرفة يكآد يُعميني
وهوآء آلطبيعة مُصِّر على آقتلآع ستآرة نآفذتي
إنّ هذآ آلرعب يستوجب جنونًآ يمآثله
لذآ أوقدتُ أصآبعي آلعشرة شموعًآ لأُبصِرَ بهآ
مآ هذآ ؟؟
إنّني أرى ظلاًَ جآلسًآ على كرسيِّ مكتبي
سأقترب
بل سأسأل : عفوًآ ، مَن هنآك؟
لآ تخآفي يآ عزيزتي ، فأنآ ضيف فضولي
مآ بكِ صآمتة ؟ أليس لديك سؤآل أو أي نوع من آلفضول لمعرفة مَنْ أكون؟
حسنًآ سأسأله : ومَنْ تكون أيهآ آلفضولي آلمزعج؟
ضحكَ وآعتدل في جلسته وقآل : أنآ أسطورة آلعشق وآلجنون ، أنآ شكسبير يآ سيدتي
ومآ آلذي أتى بكَ يآ شكسبير لغرفتي ؟
لآ أظنُّ أنّني مثيرة للدرجة آلتي تجعلكَ تقتحم ليلي وتحتل مقعد مكتبي
سأكون صريحًآ معكِ : إنّي أودُّ أنْ أجعلك أسطورة من أسآطير عشقي ، بل أريد أن أكتبكِ نهآية سعيدة
ضحكتُ وقلت : يآ لكَ من متفآئل يآ شكسبير ، وكيف لكَ أنْ تُغيِّر مسآر آلحب آلترآجيدي بمآ هو أشدُّ ترآجيديآ
تعجبَ مني وقآل : لآ ، لديَّ قدرة تُمكنني من رسمكِ في آلنهآية مبتسمة ، وأصآبعكِ تعتنق أصآبع آلحبيب حبًّآ وعشقًآ
دعني أُخبركَ يآ شكسبير عمّآ أنتَ عنه غآفل
إنّني لآ أتوق لنهآية سعيدة ، بل لستُ بحآجة لهآ
فإنّي قد ملأتُ عيني بصورة مَنْ أحب ، وجعلتُ رموشي أصآبعًآ تحتضنه دآخل بؤبئي ، ولَحَفتُّه بجفنيّ
وهو نآئم آلآن دآخل جنة روحي
فأرجوكَ لآ توقظهُ بآمآلكَ آلعآلية
فهي أشبه بمعجزة لآ دآعي لهآ
طأطأ رأسه بقلة حيلة وقآل : لآ أعلم مآذآ أقول !
قُلْ لي : يقظة سعيدة في عآلم أحلآمكِ
________________________________________
ظلآم آلغرفة يكآد يُعميني
وهوآء آلطبيعة مُصِّر على آقتلآع ستآرة نآفذتي
إنّ هذآ آلرعب يستوجب جنونًآ يمآثله
لذآ أوقدتُ أصآبعي آلعشرة شموعًآ لأُبصِرَ بهآ
مآ هذآ ؟؟
إنّني أرى ظلاًَ جآلسًآ على كرسيِّ مكتبي
سأقترب
بل سأسأل : عفوًآ ، مَن هنآك؟
لآ تخآفي يآ عزيزتي ، فأنآ ضيف فضولي
مآ بكِ صآمتة ؟ أليس لديك سؤآل أو أي نوع من آلفضول لمعرفة مَنْ أكون؟
حسنًآ سأسأله : ومَنْ تكون أيهآ آلفضولي آلمزعج؟
ضحكَ وآعتدل في جلسته وقآل : أنآ أسطورة آلعشق وآلجنون ، أنآ شكسبير يآ سيدتي
ومآ آلذي أتى بكَ يآ شكسبير لغرفتي ؟
لآ أظنُّ أنّني مثيرة للدرجة آلتي تجعلكَ تقتحم ليلي وتحتل مقعد مكتبي
سأكون صريحًآ معكِ : إنّي أودُّ أنْ أجعلك أسطورة من أسآطير عشقي ، بل أريد أن أكتبكِ نهآية سعيدة
ضحكتُ وقلت : يآ لكَ من متفآئل يآ شكسبير ، وكيف لكَ أنْ تُغيِّر مسآر آلحب آلترآجيدي بمآ هو أشدُّ ترآجيديآ
تعجبَ مني وقآل : لآ ، لديَّ قدرة تُمكنني من رسمكِ في آلنهآية مبتسمة ، وأصآبعكِ تعتنق أصآبع آلحبيب حبًّآ وعشقًآ
دعني أُخبركَ يآ شكسبير عمّآ أنتَ عنه غآفل
إنّني لآ أتوق لنهآية سعيدة ، بل لستُ بحآجة لهآ
فإنّي قد ملأتُ عيني بصورة مَنْ أحب ، وجعلتُ رموشي أصآبعًآ تحتضنه دآخل بؤبئي ، ولَحَفتُّه بجفنيّ
وهو نآئم آلآن دآخل جنة روحي
فأرجوكَ لآ توقظهُ بآمآلكَ آلعآلية
فهي أشبه بمعجزة لآ دآعي لهآ
طأطأ رأسه بقلة حيلة وقآل : لآ أعلم مآذآ أقول !
قُلْ لي : يقظة سعيدة في عآلم أحلآمكِ