تقبلي مروري
سئل العلامة صالح بن فوزان الفوزان عن حكم قول بذمتي وأمانة وفي التالي النقل: السائل:نسمع من البعض بعض الكلمات مثل ( بذمتي ) ويقصدون بذلك أن هذا الأمر إن لم أكن صادقاً فهو في ذمتي وأحاسب عليه وكلمة ( أمانة ) فإذا حدث شخص بشيء قال له الآخر ( أمانة ) ويقصد بذلك هل ما تحدث به صدقاً ولا يقصد الحلف فما حكم ذلك. وفقكم الله وسدد خطاكم الشيخ: 1.هناك فرق بين عبارة ( بذمتي بالواو) فهذا قسم بمخلوق ولا يجوز وقول: ( في ذمتي ) يراد به الضمان والالتزام وهذا لا بأس به. 2.قول: ( أمانة ) مختصر بكلمة: ( بالأمانة ) وهو قسم لا يجوز لنهي النبي صلى الله عليه وسلم من الحلف بالأمانة. منقول للفائدة وفقكن الباري المصدر الرابط: http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/MyNews/tabid/87/Default.aspx?more=454&new_id=73 | |