[size=24][color=red]قبل ان تقرأووووووووو هذا انا بحب بلدي مصر ارض الكنانه ***مصريه فلسطينيه*** دمي من الاتنين
بسم الله الرحمن الرحيم
أوقاتكم جميعاً سعيدة أيها الأصدقاء ... وبعد لقد جئت لكي أقول مفتخراً بأنني مصري ومن أحفاد القدماء المصريين
نعم انا من أحفاد المصريين القدماء الفراعنة
أقولها وبكل فخر وإعتزاز كما يعتز كل مسيحي بمسيحيته وكل مسلم باسلامه وكل يهودي بيهوديته وكل صاحب دين بدينه أما انا فمصري هذا هو ديني لاأقبل ولا يعجبني أن يعيب شخص ما بأجدادي العظماءالفراعنة كما لا أقبل ولا يعجبني أن يعيب شخص ما بأجداد الاخرين أمامي .
إنني نموذج من أفضل النماذج من ملايين المصريين الذين انحدروا
من سلالة الفراعنة ويعيشوا على أرض مصر وهناك نماذج كثيرة
مثلي على ارضها وهناك على غيرأرضها ( المصريون في الخارج)
هناك مصريون يحافظون على سمعة مصر من مكانهم . هؤلاء هم من يستحقوا ان يكونوا من أحفاد الفراعنة سواء أكانوا مسلمين أم مسيحيين ...
ولكن علينا ان نفهم جيداً أنه ( ليس بالضرورة أن يكون كل مصري مسلم من أصل عربي كما أنه ليس بالضرورة ان يكون كل مصري مسيحي من أصل فرعوني
فهناك مصري مسلم من أصل فرعوني اختار الاسلام ليكون ديناً له
كما أن هناك حالات غيرت ديانتها ...كما أن هناك مسيحيين ليسوا من أصل فرعوني ...
ولقدكان أهل مصرقبل دخول المسيحية يطلق عليهم مصطلح أقباط
ولكن بمرورالوقت أضفي على هذا المصطلح صبغة دينية فصاركل مسيحي مصري قبطي وهذاكلام صحيح ولابأس به ولكن الخطأهو
الإعتقاد بأن ( كل مسلمي مصر من أصل عربي ) ان من يرددون تلك المقولة جهلاء بعلم الاجناس ولنترك جورج بوزنر يحدثنا عن وهو عالم مشهورومتخصص وله وزنه حيث يقول ( أمامصرالأن
التي تضم 98% من المتكلمين بالعربية وأن 90% من المسلمين
المصريين فيهم على الاكثر7% من أصل عربي وليس التمييذ بين الجنس القبطي والجنس المسلم وهوماينكره علماء الاجناس سوى
تعصب سخيف يكفي أن تنظرالى شخص مصري من العصرالحديث
لكي تعرف منظربشرةقدماء المصريين وما تمثال ( كاعبر) الذي شبهه أهالي سقارة بشيخ بلدهم إلا مثل واحد لذلك ) أمامن يقولون
بخلاف قول (بوزنر) السابق هم المستفيدون أرباب الفتنة وهم من خارج مصر وليعلموا أن أهل مصرشعب متحد ونسيج قوي لاولن يتأثر أبداً بتلك الرياح التي يطلقونها فهل تؤثررياح في فلاة شاسعة.
إنهم يلعبون على أوتار هشة أوتارمثل خيوط العنكبوت فهل ينتظرون أن يُسمَع لعزفهم الاحمق صوت
يشدي أو يبعث في النفوس مايرنون إليه . لقد أخطأوا ان اعتقدوا ذلك ... ولكن لماذا؟ ـــ لعدة أسباب بيانها كالتالي:
أولاًــ ان المصريون جميعاً هم أمة واحدة بلافوارق بحسب الدين أو العقيدة فهم نسيج واحد كما انهم لا يعرفون في حياتهم العمليةفيمابينهم لفظ مسلم أو مسيحي الا في البطاقة الشخصية فقط
ثانياًــ الجنس واحد والخلقة واحدة فهل يمكن ان تميز وجه عن وجه
بحسب الدين مثلاً ان بعض الناس مثلاً الذين لا يعرفوني ظنوا أنني مسيحي وهناك صديق لي تعرفت عليه ولم أكن أعلم انه مسيحي وأسمه يتسمى به كثير من المسلمين ( صلاح سعيد) وهو مسيحي ثم علمت أنه مسيحي فلم تتأثر الصداقة بيننا والى الان نحن صديقين وقد مضى على ذلك عدة سنوات وربما يقرأ كلامي هذا وأنا أعتز بكوني صديق له فهو
يشبهني في أشياء كثيرة في الطول ولون البشرة وإمتلاء الجسم وهو متدين ليس أناوفقط بل ملايين الشباب من النسيج الواحد لا يعرفون تلك الفوارق وماهي الا سخافات وأقوال متطرفة يرددها متعصبون لا تخلوا من جهل وأمية توجب معها الخجل اذا كان في وجوه أصحابها مياه .
ثالثاً: ان بشرة سكان مصر العليا مثلاً(تميل الى السمرة بسبب لفحة حرارة الشمس ) بشرة الاداريون والموظفون مثلا
( صفراء) والمصريون عامة كما يقول علماء الاجناس متوسطوا الطول ذو أجسام نحيفة عضلية تميل الى الاستدارة بين الموظفين وبعض الفلاحين المسنين وتختلف اشكال الوجوه فمثلاًصورة الوجه الجانبية مستقيمة والفك بارز وعظام الوجنات عالية احياناً كما في سنوسرت الثالث والشفاه مقوسة الى الخلف غالباً والأنف في بعض الاحيان معقوف كما في انف حميونو وبيبي الأول وجمال عبدالناصر
وعادة مايكون الانف مستقيماً وكبيراً مثل انف خفرع وتكثر هذه الصفات في جنوب مصر.
رابعاً:عندما دخلت المسيحية الى مصر كانت أغلبية المصريين مسيحيين ... وعندمادخل الاسلام الى مصر على يد العرب وقرر التاريخ بأن عمرو بن العاص لم يجبر أحد على الدخول في الإسلام ولم يتعرض للكنائس بسوء وأنشأمقياس الروضة ونشرالعدل والمساواة في البلاد وكان يخرج من بيت المال زكاة للمسلم الفقير وكذا للقبطي الفقيروجعل حرية العبادة مكفولة للجميع ...والذي يقرأ في تاريخ فتح مصر يجد مايسره ...وهنا أحب أن أقرر حقيقة تارخية وهي أن الإقباط لم يحاربوا العرب المسلمين بل رحبوا بالفتح الاسلامي تخلصاً من حكم الروم وإستعبادهم وإضطهادهم وتسخيرهم
وفرض الضرائب عليهم ... ولذا فلا عجب أن دخل كثير من المصريين الاسلام كما دخل من قبل كثير من المصريين المسيحية .
وأما مايقوله بعض السزج عن حرب طروادة فهو جهل منهم لأن هذه الحرب كانت قبل الميلاد بأكثرمن 400سنة بمعنى أنه لم يكن هناك عرب مسلمين أصلاً ولم يكن هناك مسيحيين كذلك... وهذا يؤكدلنا أن هناك على شبكة الانترنت من يحاول اللعب بالنار فلينتهي
عن اللعب بالنار وليمتنع عن النفخ في الشرار فإن تلك النيران لن تخلص الا اليه ...
وفي الختام أقول:
لقد عكفت على القراءة في علم الاجناس وصفات المصريين القدماء
أجدادي العظماء حتى يتسنى لي الرد على تلك المقولة الجوفاء التي أطلقها أحد الحمقى في منتدى معين .
وأقول:بأنني لست من أصل عربي . لأن تلك الأوصاف السالفةالذكر تنطبق على جدي الاكبر وإن كان من الشرف لي أن أكون من أصل عربي ولكن وللأسف لست من أصل عربي بل من أصل فرعوني ...
وأقول:
بأن مصر ستظل الى أبد الدهر أسرة واحدة ونسيج واحد كأقوىما يكون النسيج برغم أنف الحاقدون المتقوُّلون المُدَّعون المُفترون
الفتَّانون المختبؤون خلف الأسماء المستعارة المندسُّون أصحاب
الأفواه والألسنة المملوءة بالسم المستهزئون بالقيم والمثل والمبادئ والشرف الذين يفتقدون الهوية الوطنية أبداً لا ولن يفلحون في مساعيهم وأهدافهم الخائبة التي لا تخفى على ذي فطنةوهي تقويض
أركان الوحدة الوطنية وتمزيق جسد النسيج المصري الواحد ..وذلك
حلم بعيد المنال ...فالمصريون دوماً متحدون ...يداً واحدة ... وأقرأوا التاريخ جيداً ...أقرأوا تاريخ الحملة الفرنسية والمحاولات
المعنية ...إقرأوا الاحتلال البريطاني لمصرالاول والثاني ومحاولات الفتنة ... إقرأوا عن ثورة 1919م ... إنني أقول ذلك لهؤلاء غيرالمصريين لأن كل مصري محب لمصر لديه هوية وطنية بمعنى
الكلمة لايتحمل أن يقرأ أويسمع كلمة واحدة في حق وطنه أوفي حق
المصريين بني وطنه أو كلمة تمس من قريب أو بعيد الوحدة الوطنية . أوكلمة تمس رئيسنا المحبوب (محمد حسني مبارك ) الذي يحسد المصريون أنفسهم عليه أنه رئيسهم إنهم حقاً محظوظون كثيراً بل لن أبالغ إن قلت بأن العالم العربي محظوظ كذلك
ويشهد على ذلك إنجازاته وجهوده في داخل مصر وفي خارجها طوال سنوات عدة كان فيها مثالاً ونموذجاً فريداً من نوعه يحتزي به القادة والرؤساء بل إنني لن ابالغ ان قلت بأنه مدرسه لتعليم السياسة وإدارة شئون الدولة وليت من يطمحون ويأملون ويحلمون
ويسعون لتولي الرئاسة بعد مرحلة مقبلة أن يستفيدوا من خبرته و
وحكمته وحنكته وعبقريته وسياسته ...إنه الرئيس الذي أحبه شعبه ... ولم لا وهو الذي إختاره بمحض ارادته وبمنتهى حريته
لإستكمال المسيرة ومازال شعبه في حاجة اليه ... ولم لا وقد أكتسب
صداقة رؤساء دول العالم ...ولم لا وهو يسعي نحو السلام الذي يؤمن بأنه لايكون الا بوجود قوة تحميه ومبارك قوي ومميز له
كلمة مسموعة بين رؤساء دول العالم ...ولم لا وقد جنب بلادنا ويلات الحروب وإجتاز بنا الفتن الخارجية التي أوقد لها المستفيدون
المتوارون كمحاولة ايقاع الفتنة بين مصر والسودان وبين مصر والجزائر وبين مصر وغيرها ... ولم لا وهو رئيس حريص على مصلحة مصر وحفظ كرامة أهلها وأمنها ووحدة اراضيها ووحدة شعبها ...ولم لا وقد أحبه شعبه أكثرمن حب أي شعب في العالم لرئيسه ...ولم لا وهو الذي لا يرضى بأقل من تحقيق العدل والمساواة بين أبناء النسيج الواحد ... يجب علينا أن نفخر أننا مصريون أحفاد الفراعنة ... يجب علينا أن نفخر أن رئيسنا هو مبارك وان نفخر بشعب فلسطين ولكن ليس ولكن ليس الرئيس الفلسطيني الذي باع وطنه علشان يضع يده مع الامريكين بحب فلسطين ومصر ايدنا في ايد بعض نقوي بلدنا العربيه وهي فلسطين.......شكررررررررررررراًجزيلاً.[/[/color]size]
بسم الله الرحمن الرحيم
أوقاتكم جميعاً سعيدة أيها الأصدقاء ... وبعد لقد جئت لكي أقول مفتخراً بأنني مصري ومن أحفاد القدماء المصريين
نعم انا من أحفاد المصريين القدماء الفراعنة
أقولها وبكل فخر وإعتزاز كما يعتز كل مسيحي بمسيحيته وكل مسلم باسلامه وكل يهودي بيهوديته وكل صاحب دين بدينه أما انا فمصري هذا هو ديني لاأقبل ولا يعجبني أن يعيب شخص ما بأجدادي العظماءالفراعنة كما لا أقبل ولا يعجبني أن يعيب شخص ما بأجداد الاخرين أمامي .
إنني نموذج من أفضل النماذج من ملايين المصريين الذين انحدروا
من سلالة الفراعنة ويعيشوا على أرض مصر وهناك نماذج كثيرة
مثلي على ارضها وهناك على غيرأرضها ( المصريون في الخارج)
هناك مصريون يحافظون على سمعة مصر من مكانهم . هؤلاء هم من يستحقوا ان يكونوا من أحفاد الفراعنة سواء أكانوا مسلمين أم مسيحيين ...
ولكن علينا ان نفهم جيداً أنه ( ليس بالضرورة أن يكون كل مصري مسلم من أصل عربي كما أنه ليس بالضرورة ان يكون كل مصري مسيحي من أصل فرعوني
فهناك مصري مسلم من أصل فرعوني اختار الاسلام ليكون ديناً له
كما أن هناك حالات غيرت ديانتها ...كما أن هناك مسيحيين ليسوا من أصل فرعوني ...
ولقدكان أهل مصرقبل دخول المسيحية يطلق عليهم مصطلح أقباط
ولكن بمرورالوقت أضفي على هذا المصطلح صبغة دينية فصاركل مسيحي مصري قبطي وهذاكلام صحيح ولابأس به ولكن الخطأهو
الإعتقاد بأن ( كل مسلمي مصر من أصل عربي ) ان من يرددون تلك المقولة جهلاء بعلم الاجناس ولنترك جورج بوزنر يحدثنا عن وهو عالم مشهورومتخصص وله وزنه حيث يقول ( أمامصرالأن
التي تضم 98% من المتكلمين بالعربية وأن 90% من المسلمين
المصريين فيهم على الاكثر7% من أصل عربي وليس التمييذ بين الجنس القبطي والجنس المسلم وهوماينكره علماء الاجناس سوى
تعصب سخيف يكفي أن تنظرالى شخص مصري من العصرالحديث
لكي تعرف منظربشرةقدماء المصريين وما تمثال ( كاعبر) الذي شبهه أهالي سقارة بشيخ بلدهم إلا مثل واحد لذلك ) أمامن يقولون
بخلاف قول (بوزنر) السابق هم المستفيدون أرباب الفتنة وهم من خارج مصر وليعلموا أن أهل مصرشعب متحد ونسيج قوي لاولن يتأثر أبداً بتلك الرياح التي يطلقونها فهل تؤثررياح في فلاة شاسعة.
إنهم يلعبون على أوتار هشة أوتارمثل خيوط العنكبوت فهل ينتظرون أن يُسمَع لعزفهم الاحمق صوت
يشدي أو يبعث في النفوس مايرنون إليه . لقد أخطأوا ان اعتقدوا ذلك ... ولكن لماذا؟ ـــ لعدة أسباب بيانها كالتالي:
أولاًــ ان المصريون جميعاً هم أمة واحدة بلافوارق بحسب الدين أو العقيدة فهم نسيج واحد كما انهم لا يعرفون في حياتهم العمليةفيمابينهم لفظ مسلم أو مسيحي الا في البطاقة الشخصية فقط
ثانياًــ الجنس واحد والخلقة واحدة فهل يمكن ان تميز وجه عن وجه
بحسب الدين مثلاً ان بعض الناس مثلاً الذين لا يعرفوني ظنوا أنني مسيحي وهناك صديق لي تعرفت عليه ولم أكن أعلم انه مسيحي وأسمه يتسمى به كثير من المسلمين ( صلاح سعيد) وهو مسيحي ثم علمت أنه مسيحي فلم تتأثر الصداقة بيننا والى الان نحن صديقين وقد مضى على ذلك عدة سنوات وربما يقرأ كلامي هذا وأنا أعتز بكوني صديق له فهو
يشبهني في أشياء كثيرة في الطول ولون البشرة وإمتلاء الجسم وهو متدين ليس أناوفقط بل ملايين الشباب من النسيج الواحد لا يعرفون تلك الفوارق وماهي الا سخافات وأقوال متطرفة يرددها متعصبون لا تخلوا من جهل وأمية توجب معها الخجل اذا كان في وجوه أصحابها مياه .
ثالثاً: ان بشرة سكان مصر العليا مثلاً(تميل الى السمرة بسبب لفحة حرارة الشمس ) بشرة الاداريون والموظفون مثلا
( صفراء) والمصريون عامة كما يقول علماء الاجناس متوسطوا الطول ذو أجسام نحيفة عضلية تميل الى الاستدارة بين الموظفين وبعض الفلاحين المسنين وتختلف اشكال الوجوه فمثلاًصورة الوجه الجانبية مستقيمة والفك بارز وعظام الوجنات عالية احياناً كما في سنوسرت الثالث والشفاه مقوسة الى الخلف غالباً والأنف في بعض الاحيان معقوف كما في انف حميونو وبيبي الأول وجمال عبدالناصر
وعادة مايكون الانف مستقيماً وكبيراً مثل انف خفرع وتكثر هذه الصفات في جنوب مصر.
رابعاً:عندما دخلت المسيحية الى مصر كانت أغلبية المصريين مسيحيين ... وعندمادخل الاسلام الى مصر على يد العرب وقرر التاريخ بأن عمرو بن العاص لم يجبر أحد على الدخول في الإسلام ولم يتعرض للكنائس بسوء وأنشأمقياس الروضة ونشرالعدل والمساواة في البلاد وكان يخرج من بيت المال زكاة للمسلم الفقير وكذا للقبطي الفقيروجعل حرية العبادة مكفولة للجميع ...والذي يقرأ في تاريخ فتح مصر يجد مايسره ...وهنا أحب أن أقرر حقيقة تارخية وهي أن الإقباط لم يحاربوا العرب المسلمين بل رحبوا بالفتح الاسلامي تخلصاً من حكم الروم وإستعبادهم وإضطهادهم وتسخيرهم
وفرض الضرائب عليهم ... ولذا فلا عجب أن دخل كثير من المصريين الاسلام كما دخل من قبل كثير من المصريين المسيحية .
وأما مايقوله بعض السزج عن حرب طروادة فهو جهل منهم لأن هذه الحرب كانت قبل الميلاد بأكثرمن 400سنة بمعنى أنه لم يكن هناك عرب مسلمين أصلاً ولم يكن هناك مسيحيين كذلك... وهذا يؤكدلنا أن هناك على شبكة الانترنت من يحاول اللعب بالنار فلينتهي
عن اللعب بالنار وليمتنع عن النفخ في الشرار فإن تلك النيران لن تخلص الا اليه ...
وفي الختام أقول:
لقد عكفت على القراءة في علم الاجناس وصفات المصريين القدماء
أجدادي العظماء حتى يتسنى لي الرد على تلك المقولة الجوفاء التي أطلقها أحد الحمقى في منتدى معين .
وأقول:بأنني لست من أصل عربي . لأن تلك الأوصاف السالفةالذكر تنطبق على جدي الاكبر وإن كان من الشرف لي أن أكون من أصل عربي ولكن وللأسف لست من أصل عربي بل من أصل فرعوني ...
وأقول:
بأن مصر ستظل الى أبد الدهر أسرة واحدة ونسيج واحد كأقوىما يكون النسيج برغم أنف الحاقدون المتقوُّلون المُدَّعون المُفترون
الفتَّانون المختبؤون خلف الأسماء المستعارة المندسُّون أصحاب
الأفواه والألسنة المملوءة بالسم المستهزئون بالقيم والمثل والمبادئ والشرف الذين يفتقدون الهوية الوطنية أبداً لا ولن يفلحون في مساعيهم وأهدافهم الخائبة التي لا تخفى على ذي فطنةوهي تقويض
أركان الوحدة الوطنية وتمزيق جسد النسيج المصري الواحد ..وذلك
حلم بعيد المنال ...فالمصريون دوماً متحدون ...يداً واحدة ... وأقرأوا التاريخ جيداً ...أقرأوا تاريخ الحملة الفرنسية والمحاولات
المعنية ...إقرأوا الاحتلال البريطاني لمصرالاول والثاني ومحاولات الفتنة ... إقرأوا عن ثورة 1919م ... إنني أقول ذلك لهؤلاء غيرالمصريين لأن كل مصري محب لمصر لديه هوية وطنية بمعنى
الكلمة لايتحمل أن يقرأ أويسمع كلمة واحدة في حق وطنه أوفي حق
المصريين بني وطنه أو كلمة تمس من قريب أو بعيد الوحدة الوطنية . أوكلمة تمس رئيسنا المحبوب (محمد حسني مبارك ) الذي يحسد المصريون أنفسهم عليه أنه رئيسهم إنهم حقاً محظوظون كثيراً بل لن أبالغ إن قلت بأن العالم العربي محظوظ كذلك
ويشهد على ذلك إنجازاته وجهوده في داخل مصر وفي خارجها طوال سنوات عدة كان فيها مثالاً ونموذجاً فريداً من نوعه يحتزي به القادة والرؤساء بل إنني لن ابالغ ان قلت بأنه مدرسه لتعليم السياسة وإدارة شئون الدولة وليت من يطمحون ويأملون ويحلمون
ويسعون لتولي الرئاسة بعد مرحلة مقبلة أن يستفيدوا من خبرته و
وحكمته وحنكته وعبقريته وسياسته ...إنه الرئيس الذي أحبه شعبه ... ولم لا وهو الذي إختاره بمحض ارادته وبمنتهى حريته
لإستكمال المسيرة ومازال شعبه في حاجة اليه ... ولم لا وقد أكتسب
صداقة رؤساء دول العالم ...ولم لا وهو يسعي نحو السلام الذي يؤمن بأنه لايكون الا بوجود قوة تحميه ومبارك قوي ومميز له
كلمة مسموعة بين رؤساء دول العالم ...ولم لا وقد جنب بلادنا ويلات الحروب وإجتاز بنا الفتن الخارجية التي أوقد لها المستفيدون
المتوارون كمحاولة ايقاع الفتنة بين مصر والسودان وبين مصر والجزائر وبين مصر وغيرها ... ولم لا وهو رئيس حريص على مصلحة مصر وحفظ كرامة أهلها وأمنها ووحدة اراضيها ووحدة شعبها ...ولم لا وقد أحبه شعبه أكثرمن حب أي شعب في العالم لرئيسه ...ولم لا وهو الذي لا يرضى بأقل من تحقيق العدل والمساواة بين أبناء النسيج الواحد ... يجب علينا أن نفخر أننا مصريون أحفاد الفراعنة ... يجب علينا أن نفخر أن رئيسنا هو مبارك وان نفخر بشعب فلسطين ولكن ليس ولكن ليس الرئيس الفلسطيني الذي باع وطنه علشان يضع يده مع الامريكين بحب فلسطين ومصر ايدنا في ايد بعض نقوي بلدنا العربيه وهي فلسطين.......شكررررررررررررراًجزيلاً.[/[/color]size]