طفلتان تتحدثان عن آمالهما في المستقبل فقالت الكبرى:
أنا أحب أصير كبيرة مثل أمي عشان ألبس الفساتين وأروح الأفراح.
فقالت الصغرى:أنا أحب أصير مثل أبوي عشان ما أخليك تطلعين للعرس.ههههههههههههه
وحدة في ليلة عرسها .. بعد ما خلص العرس و بعد ما حط أخوها شنطها في سيارة العريس .. أهلها قالوا لها زوجك ( العريس ) ينتظرك في السيارة ..
طلعت مع الباب و حصلت السيارة مشتغلة ما فبها أحد .. جلست فيها لمدة ربع ساعة !!
بعدين .. قالت خلني أروح للباب الثاني حق بيتهم .. لما طلعت مع الباب حصلت العريس في سيارته ينتظرها .. يعني هي كانت قاعدة في سيارة غريب و لمدة ربع ساعة <<<<
في وحده .عمرها 21 سنه. مثل عادتها كل 3 ايام ترمي الزبالة ( و أنتم بكرامة ) في البرميل .. خارج البيت .. بالليل
المهم ذاك اليوم كان فيه هواء قوي شوي .. طلعت و ما هي لابسة عباية لأن البرميل بجنب الباب .. مو بعيد .. المهم تسكر الباب من الهواء و ما قدرت تدق الجرس لأن خايفه من ابوها اذا فتح الباب يذبحها لأنها طلعت بالبيجاما بدون عبايه و بعد دقايق.. و إلا تسمع صوت باب جيرانهم ينفتح .. فانخشت في البرميل
هههههههههه
ولد الجيران حس بوجود شئ في البرميل .. رفع الكيس .. فشافها .. جاته ضحكة و عرف السالفة
نط من فوق الجدار و فتح لها الباب .. موقف محرج
و بعد شهر من هذي الحادثه خطبها و لد الجيران و عاشو في سعادة
وحده جا خطيبها يشوفها وطبعا هي خجولة حييل.. وفيها حيا كثييير!
المهم دخلت عليه وابوها كان موجود فجأة دخل خالها وبعدين عمها وشوي يدخلون خوانها كلهم _يا حبيبي _ صار المجلس متروس ناس وكلهم عيونهم عليها ومن يوم شافتهم المسيكينة متجمعين اغمى عليها...!!
(شدعوووه عليك... وشنو يعني مو شايفه أهلك من قبل..؟؟)
أنا أحب أصير كبيرة مثل أمي عشان ألبس الفساتين وأروح الأفراح.
فقالت الصغرى:أنا أحب أصير مثل أبوي عشان ما أخليك تطلعين للعرس.ههههههههههههه
وحدة في ليلة عرسها .. بعد ما خلص العرس و بعد ما حط أخوها شنطها في سيارة العريس .. أهلها قالوا لها زوجك ( العريس ) ينتظرك في السيارة ..
طلعت مع الباب و حصلت السيارة مشتغلة ما فبها أحد .. جلست فيها لمدة ربع ساعة !!
بعدين .. قالت خلني أروح للباب الثاني حق بيتهم .. لما طلعت مع الباب حصلت العريس في سيارته ينتظرها .. يعني هي كانت قاعدة في سيارة غريب و لمدة ربع ساعة <<<<
في وحده .عمرها 21 سنه. مثل عادتها كل 3 ايام ترمي الزبالة ( و أنتم بكرامة ) في البرميل .. خارج البيت .. بالليل
المهم ذاك اليوم كان فيه هواء قوي شوي .. طلعت و ما هي لابسة عباية لأن البرميل بجنب الباب .. مو بعيد .. المهم تسكر الباب من الهواء و ما قدرت تدق الجرس لأن خايفه من ابوها اذا فتح الباب يذبحها لأنها طلعت بالبيجاما بدون عبايه و بعد دقايق.. و إلا تسمع صوت باب جيرانهم ينفتح .. فانخشت في البرميل
هههههههههه
ولد الجيران حس بوجود شئ في البرميل .. رفع الكيس .. فشافها .. جاته ضحكة و عرف السالفة
نط من فوق الجدار و فتح لها الباب .. موقف محرج
و بعد شهر من هذي الحادثه خطبها و لد الجيران و عاشو في سعادة
وحده جا خطيبها يشوفها وطبعا هي خجولة حييل.. وفيها حيا كثييير!
المهم دخلت عليه وابوها كان موجود فجأة دخل خالها وبعدين عمها وشوي يدخلون خوانها كلهم _يا حبيبي _ صار المجلس متروس ناس وكلهم عيونهم عليها ومن يوم شافتهم المسيكينة متجمعين اغمى عليها...!!
(شدعوووه عليك... وشنو يعني مو شايفه أهلك من قبل..؟؟)