اهمية المراة بالمجتمع
أحبائي وأعزائي في كل مكان أكتب اليكم مقالي هذا ، على غير موعد وبعد فوات الآوان ، كلا والله إنه وقته في كل زمان ومكان، آلا إن موضوعي الآن عن الأم ودورها الحقيقي في الأسرة المسلمة ، أحبائي ما أكتبه الآن هو قصة حقيقية وعشتها وبعيشها بكل مآسيها، لا تنزعجو الحمد لله أمي موجودة أعيش بفضل دعائها ، وأعيش خادماً لراحتها حتى لو كنت بعيداً عنها أطال الله لي في عمرها
أحبائي البيت من غير أم هو مفسدة عيازا بالله ، مفسدة على الأطفال التي تركتهم الأم ثم انتقلت الى الرفيق الأعلى ، والاب يلهو ويسهر ويتزوج من أخرى ، وأولئك الأطفال هم الضحايا ، سواء في تعليمهم ، أو تربيتهم أو سلوكهم الأخلاقي، لا يستطيع الولد ولا البنت أن تسطر طريقها كما ينبغي ، وها هو دور الأم العظيم ،
دور الأم الحقيقي هو بيتها ، وتربية أبنائها تربية صالحة صادقة ، وهناك فرق بين الأم التي خرجت الى سوق العمل ، والام التي جلست في بيتها لتعطيه الرعاية الكافية ، كما أحسها الاسلام بدورها تجاة الأسرة وتربية النشيء.
فكما قال الشاعر الأم مدرسة إن أعدتها أعدت شعبا طيب الأعراق
أحبائي المرأة المسلمة بصفة عامة كرمها الله سبحانة وتعالى وحفظ الاسلام مكانة المرأة في وسط المجتمعات ، أنظري أختى المسلمة للمرأة في بلاد الغرب ، فهي تخرج للعمل سواء كان إداري أم عمل عضلي ، فليس بينها فرق وبين الرجل ، المرأة في بلاد الغرب تعمل سواء بالليل أو النهار من أجل لقمة العيش ، لا تتعجبي أيتها المسلمة من هذا الكلام فهذا الكلام صحيح مأخوذ من بينهم بأعين صادقة،
ها هو الفرق أختي المسلمة ، الرجل المسلم يقوم بالرعاية الكاملة للأسرة والابناء ، كما أحسه الاسلام على ذلك ، أما الغرب ليس كذلك فالكل مسئول عن حالة.
الموضوع متشعب وطويل وحتى لا أطيل عليكم أحببت الى أن ألفت إنتباهكم الى أن وجود الأم داخل الأسرة المسلمة مهم جداً في نجاح وتربية الأبناء لإعداد جيل قوي يحارب أعداء الله .
في الختام أسأل الله العظيم أن يديم علينا نعمة رضا الوالدين فبراضهم ننال الجنة بإذن الله
تقبلو تحياتي ومشاركاتي
أحبائي وأعزائي في كل مكان أكتب اليكم مقالي هذا ، على غير موعد وبعد فوات الآوان ، كلا والله إنه وقته في كل زمان ومكان، آلا إن موضوعي الآن عن الأم ودورها الحقيقي في الأسرة المسلمة ، أحبائي ما أكتبه الآن هو قصة حقيقية وعشتها وبعيشها بكل مآسيها، لا تنزعجو الحمد لله أمي موجودة أعيش بفضل دعائها ، وأعيش خادماً لراحتها حتى لو كنت بعيداً عنها أطال الله لي في عمرها
أحبائي البيت من غير أم هو مفسدة عيازا بالله ، مفسدة على الأطفال التي تركتهم الأم ثم انتقلت الى الرفيق الأعلى ، والاب يلهو ويسهر ويتزوج من أخرى ، وأولئك الأطفال هم الضحايا ، سواء في تعليمهم ، أو تربيتهم أو سلوكهم الأخلاقي، لا يستطيع الولد ولا البنت أن تسطر طريقها كما ينبغي ، وها هو دور الأم العظيم ،
دور الأم الحقيقي هو بيتها ، وتربية أبنائها تربية صالحة صادقة ، وهناك فرق بين الأم التي خرجت الى سوق العمل ، والام التي جلست في بيتها لتعطيه الرعاية الكافية ، كما أحسها الاسلام بدورها تجاة الأسرة وتربية النشيء.
فكما قال الشاعر الأم مدرسة إن أعدتها أعدت شعبا طيب الأعراق
أحبائي المرأة المسلمة بصفة عامة كرمها الله سبحانة وتعالى وحفظ الاسلام مكانة المرأة في وسط المجتمعات ، أنظري أختى المسلمة للمرأة في بلاد الغرب ، فهي تخرج للعمل سواء كان إداري أم عمل عضلي ، فليس بينها فرق وبين الرجل ، المرأة في بلاد الغرب تعمل سواء بالليل أو النهار من أجل لقمة العيش ، لا تتعجبي أيتها المسلمة من هذا الكلام فهذا الكلام صحيح مأخوذ من بينهم بأعين صادقة،
ها هو الفرق أختي المسلمة ، الرجل المسلم يقوم بالرعاية الكاملة للأسرة والابناء ، كما أحسه الاسلام على ذلك ، أما الغرب ليس كذلك فالكل مسئول عن حالة.
الموضوع متشعب وطويل وحتى لا أطيل عليكم أحببت الى أن ألفت إنتباهكم الى أن وجود الأم داخل الأسرة المسلمة مهم جداً في نجاح وتربية الأبناء لإعداد جيل قوي يحارب أعداء الله .
في الختام أسأل الله العظيم أن يديم علينا نعمة رضا الوالدين فبراضهم ننال الجنة بإذن الله
تقبلو تحياتي ومشاركاتي
