مدخل"
الدموع هى تلك القطرات ا لساخنة التى تخترق وجناتنا
مابين الحين والحين
من منا لم تدمع عيناة
من منا من لم يتذوقها
سواء رجلا ام امرأة كلنا ذرفناها على حد سواء
الدموع هبه من عند المولى عز وجل
تطهرنا وتنقى انفسنا من شوائب علقت بها
فهى تنفيس عن مكبوتات داخل النفس البشريه
سبحان من جعل اعيننا تبكى
الدموع
ليست عن ضعف منا
او هزيمه ولا اعلانا للاستسلام
ليست اهانه للكبرياء
فلقد بكى اعظم الرجال
ولم تنقص دموعهم من عظمتهم ولامن رجولتهم شئ
انها الدموع تلك الفطرة التى فطرنا الله عليها
وللدموع بنظرى نوعان
اولهما واهمهما
دموع الحزن.......
تذرفها العين خاضعه مستسلمه للحزن
محمله بالالم تثاقلت على العين فل تقوى العين على تحملها
فتقرر فجأة ان تعلن عن حزنها
على هيئه حبات الؤلؤ التى تخرج من عيوننا
دموع الفرح........
تخرج رغما عنا عند الشعور بغمرة السعادة تملؤنا
فلانقوى عليها
فتذرف عيوننا حبات الؤلؤ ولن تصدقونى اذا قلت لكم ان دموع الفرح مالحة
تذوق دموع الحزن
ودموع الفرح
ستجد ان دموع الفرح ملوحتها اشد
وعمقها اكثر
مخرج
ما اقسي ان تشاهد عيننا دامعه من كثرة الالم والحزن
وانت لا تقوى على فعل شئ لها
واخيرا من دمعت عيناه فهو بنظرى من الصفوة
الدموع هى تلك القطرات ا لساخنة التى تخترق وجناتنا
مابين الحين والحين
من منا لم تدمع عيناة
من منا من لم يتذوقها
سواء رجلا ام امرأة كلنا ذرفناها على حد سواء
الدموع هبه من عند المولى عز وجل
تطهرنا وتنقى انفسنا من شوائب علقت بها
فهى تنفيس عن مكبوتات داخل النفس البشريه
سبحان من جعل اعيننا تبكى
الدموع
ليست عن ضعف منا
او هزيمه ولا اعلانا للاستسلام
ليست اهانه للكبرياء
فلقد بكى اعظم الرجال
ولم تنقص دموعهم من عظمتهم ولامن رجولتهم شئ
انها الدموع تلك الفطرة التى فطرنا الله عليها
وللدموع بنظرى نوعان
اولهما واهمهما
دموع الحزن.......
تذرفها العين خاضعه مستسلمه للحزن
محمله بالالم تثاقلت على العين فل تقوى العين على تحملها
فتقرر فجأة ان تعلن عن حزنها
على هيئه حبات الؤلؤ التى تخرج من عيوننا
دموع الفرح........
تخرج رغما عنا عند الشعور بغمرة السعادة تملؤنا
فلانقوى عليها
فتذرف عيوننا حبات الؤلؤ ولن تصدقونى اذا قلت لكم ان دموع الفرح مالحة
تذوق دموع الحزن
ودموع الفرح
ستجد ان دموع الفرح ملوحتها اشد
وعمقها اكثر
مخرج
ما اقسي ان تشاهد عيننا دامعه من كثرة الالم والحزن
وانت لا تقوى على فعل شئ لها
واخيرا من دمعت عيناه فهو بنظرى من الصفوة