هل تحب أن تعيش حياة هانئة ومديدة؟ هناك طريقة بسيطة جداً ومجانية ... إنها الابتسامة ....
في بحث علمي جديد تبين أن للابتسامة تأثيراً أكبر بكثير مما كان متوقعاً. فقد نشرت مجلة "العلوم النفسية" دراسة لأشخاص عاشوا أكثر من غيرهم وعندما تمت دراسة الصور المختلفة الملتقطة لهم أثناء حياتهم، ظهرت الابتسامة على وجوههم في مختلف المناسبات!
ويقول العلماء إن الأشخاص الذين يميلون للتبسم والسعادة والسرور تكون اضطراباتهم النفسية شبه منعدمة وينعكس ذلك على صحتهم وبالتالي يكونون أقل عرضة للأمراض ويعيشون لفترة أطول!
من المعروف أن الأشخاص الذين يعيشون أيامهم بسرور يميلون إلى عيش حياة زوجية سعيدة، ويتمتعون بمهارات اجتماعية أفضل من سواهم، وينعكس الأمر على وجوههم بالمزيد من الابتسامات العريضة.
ماذا عن ديننا الحنيف؟
أيها الأحبة! كلما قرأتُ دراسة علمية جديدة يقول عنها العلماء إنها المرة الأولى التي يصلون فيها إلى هذه النتيجة، أجد النتيجة ذاتها في تعاليم إسلامنا الحنيف. وكأن الله بالفعل قد أتمَّ هذا الدين ولم يترك شيئاً نافعاً إلا حدثنا عنه وأمرنا به، ولم يترك شيئاً ضاراً إلا وحذرنا منه.
فهذا هو النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم، يأمرنا بالتبسم فيقول: (وتبسّمك في وجه أخيك صدَقة)، وهذا تشجيع من النبي الكريم للناس كافة ليتعلموا "ثقافة التبسّم" وينشروا السعادة والسرور فيما بينهم ليعيشوا حياة أفضل.
إن الذي يتعمق في سيرة النبي الأكرم عليه الصلاة والسلام يجد أن حياته كانت مليئة بالتفاؤل والتبسم والفرح برحمة الله. فلم يكن يغضب لأمر من أمور الدنيا، ولم يكن يحزن على شيء في هذه الدنيا الفانية، ولم يكن عنيفاً أو محباً للانتقام. بل كان متسامحاً صابراً يريد الخير للناس جميعاً.
وليس عبثاً أن وصفه رب العالمين بأنه رحمة للعالمين
في بحث علمي جديد تبين أن للابتسامة تأثيراً أكبر بكثير مما كان متوقعاً. فقد نشرت مجلة "العلوم النفسية" دراسة لأشخاص عاشوا أكثر من غيرهم وعندما تمت دراسة الصور المختلفة الملتقطة لهم أثناء حياتهم، ظهرت الابتسامة على وجوههم في مختلف المناسبات!
ويقول العلماء إن الأشخاص الذين يميلون للتبسم والسعادة والسرور تكون اضطراباتهم النفسية شبه منعدمة وينعكس ذلك على صحتهم وبالتالي يكونون أقل عرضة للأمراض ويعيشون لفترة أطول!
من المعروف أن الأشخاص الذين يعيشون أيامهم بسرور يميلون إلى عيش حياة زوجية سعيدة، ويتمتعون بمهارات اجتماعية أفضل من سواهم، وينعكس الأمر على وجوههم بالمزيد من الابتسامات العريضة.
ماذا عن ديننا الحنيف؟
أيها الأحبة! كلما قرأتُ دراسة علمية جديدة يقول عنها العلماء إنها المرة الأولى التي يصلون فيها إلى هذه النتيجة، أجد النتيجة ذاتها في تعاليم إسلامنا الحنيف. وكأن الله بالفعل قد أتمَّ هذا الدين ولم يترك شيئاً نافعاً إلا حدثنا عنه وأمرنا به، ولم يترك شيئاً ضاراً إلا وحذرنا منه.
فهذا هو النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم، يأمرنا بالتبسم فيقول: (وتبسّمك في وجه أخيك صدَقة)، وهذا تشجيع من النبي الكريم للناس كافة ليتعلموا "ثقافة التبسّم" وينشروا السعادة والسرور فيما بينهم ليعيشوا حياة أفضل.
إن الذي يتعمق في سيرة النبي الأكرم عليه الصلاة والسلام يجد أن حياته كانت مليئة بالتفاؤل والتبسم والفرح برحمة الله. فلم يكن يغضب لأمر من أمور الدنيا، ولم يكن يحزن على شيء في هذه الدنيا الفانية، ولم يكن عنيفاً أو محباً للانتقام. بل كان متسامحاً صابراً يريد الخير للناس جميعاً.
وليس عبثاً أن وصفه رب العالمين بأنه رحمة للعالمين