على لسان البنت اللي شافت الموقف
تقول:وانا اصلي بالحرم الا بذيك الحرمة الكبيرة بالسن اللي تصلي وتبكي وتدعي وتبكي
انا استغربت منها وقلت اكيد لها سالفة
وكان كل ما بين فترة يجيها ولد شاب يكلمها ويروح ويشوف وش تبي انا اخذني الفضول
بصراحة وجلست جنبها وسألتها:ليش تبكين عسى ماشر قالت:مافي شيء. انا اصريت وسالتها
مرة ثانيه سكتت شوي وبعدين قالت:والله من العذاب اللي فيني. قلت: ليش وش السالفه؟؟؟؟
قالت:اقول قصتي بعدين احكمي كنت متزوجة من زوج ونعم الازواج يحبني ويحترمني ويعزني
بس كان فيني عيب اني مااجيب عيال وانا حاولت بس الله مارزقني فشرت عليه انه يتزوج
ثانيه بس هو مارضى فالبدايه بس انا قعدت احن واحن الين وافق فدورت له عالزوجه وخطبتها
له وتم الزواج وبعد ماتزوجها شبت نار الغيره بقلبي لانه اخذ يميل لها وفترة بسيطه الا المره حامل
زادت غيرتي المهم جابت له ولد الزوج استانس وفرح وقعدت انا افكر بنفسي كيف انا اللي شرت عليه
في يوم جاني زوجي وقالي بسافر مع مرتي الثانيه وبنخلي الولد عندك ووافقت طبعا لان مافيه احد يمسك
الولد غيري سافروا وخلوا الولد عندي وكان الوقت شتا وكنت شابه الجمر والولد عمره تقريبا سنة وكم شهر
وهو يلعب ويطامر قدامي وانا بقلبي نار تشتعل مثل الجمر وشلون ياخذها ويسافر ولا ويخلي الولد عندي
ومن هالكلام وفجاه الا الود يمد يده بيلعب بالجمر ومن ناري وغيرتي مسكت يدينه وحطيتها اكثر بالجمر
الين ذابت يديه وهنا شلتها بعدها مايحتاج اقولك وشلون صارت يدين الولد وكذا حسيت ان ناري طفت شوي
نمنا ذيك الليله الا ويجينا خبر وفاة زوجي مع زوجته وهم في طريق العوده بحادث وظليت بروحي عايشه مالي
احد غير ربي ومن ثم الولد اللي تشوفينه وصار اكثر من ولدي واعز ويدور راحتي ويرعاني ومالي ظل غيره هو
اللي يشوف طلباتي وطلبات البيت ومو مقصر معاي بشيء بس انا كل ماشفت يده يتقطع قلبي على اللي
سويته فيه وهو يناديني(يمه)بس الى الان ماقلتله اني انا اللي شوهت يده ولا زلت اعاني من العذاب وتانيب
الضمير وادعي ربي يغفر لي ذنبي سبحان الله وشلون حكمة ربك انه صار خير لي لولا هالولدكان انا حالتي حالة
ويرد يجيها الولد وهو مخبي يده ويحب راسها ويسالها:ها يالغاليه نروح الحين؟؟؟
وعسى ان تكرهو شيئا وهو خير لكم
ان شاء الله تعجبكم القصه وتاخذون العبرة منها
تقول:وانا اصلي بالحرم الا بذيك الحرمة الكبيرة بالسن اللي تصلي وتبكي وتدعي وتبكي
انا استغربت منها وقلت اكيد لها سالفة
وكان كل ما بين فترة يجيها ولد شاب يكلمها ويروح ويشوف وش تبي انا اخذني الفضول
بصراحة وجلست جنبها وسألتها:ليش تبكين عسى ماشر قالت:مافي شيء. انا اصريت وسالتها
مرة ثانيه سكتت شوي وبعدين قالت:والله من العذاب اللي فيني. قلت: ليش وش السالفه؟؟؟؟
قالت:اقول قصتي بعدين احكمي كنت متزوجة من زوج ونعم الازواج يحبني ويحترمني ويعزني
بس كان فيني عيب اني مااجيب عيال وانا حاولت بس الله مارزقني فشرت عليه انه يتزوج
ثانيه بس هو مارضى فالبدايه بس انا قعدت احن واحن الين وافق فدورت له عالزوجه وخطبتها
له وتم الزواج وبعد ماتزوجها شبت نار الغيره بقلبي لانه اخذ يميل لها وفترة بسيطه الا المره حامل
زادت غيرتي المهم جابت له ولد الزوج استانس وفرح وقعدت انا افكر بنفسي كيف انا اللي شرت عليه
في يوم جاني زوجي وقالي بسافر مع مرتي الثانيه وبنخلي الولد عندك ووافقت طبعا لان مافيه احد يمسك
الولد غيري سافروا وخلوا الولد عندي وكان الوقت شتا وكنت شابه الجمر والولد عمره تقريبا سنة وكم شهر
وهو يلعب ويطامر قدامي وانا بقلبي نار تشتعل مثل الجمر وشلون ياخذها ويسافر ولا ويخلي الولد عندي
ومن هالكلام وفجاه الا الود يمد يده بيلعب بالجمر ومن ناري وغيرتي مسكت يدينه وحطيتها اكثر بالجمر
الين ذابت يديه وهنا شلتها بعدها مايحتاج اقولك وشلون صارت يدين الولد وكذا حسيت ان ناري طفت شوي
نمنا ذيك الليله الا ويجينا خبر وفاة زوجي مع زوجته وهم في طريق العوده بحادث وظليت بروحي عايشه مالي
احد غير ربي ومن ثم الولد اللي تشوفينه وصار اكثر من ولدي واعز ويدور راحتي ويرعاني ومالي ظل غيره هو
اللي يشوف طلباتي وطلبات البيت ومو مقصر معاي بشيء بس انا كل ماشفت يده يتقطع قلبي على اللي
سويته فيه وهو يناديني(يمه)بس الى الان ماقلتله اني انا اللي شوهت يده ولا زلت اعاني من العذاب وتانيب
الضمير وادعي ربي يغفر لي ذنبي سبحان الله وشلون حكمة ربك انه صار خير لي لولا هالولدكان انا حالتي حالة
ويرد يجيها الولد وهو مخبي يده ويحب راسها ويسالها:ها يالغاليه نروح الحين؟؟؟
وعسى ان تكرهو شيئا وهو خير لكم
ان شاء الله تعجبكم القصه وتاخذون العبرة منها