مساء الحرف ... مساء المشاعر الصافيه ... مساء كل الاشياء
الجميلة ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
احيانا حينما نكتب احرف نود ان نهديها ارواحا تولد بداخلنا
امنيه ان تنبت ابجدية الكيبورد وردا وعطرا ... لان حروفهم ليست
بمجرد حروف انما ورقات ازهار ملونة
البعض الاخر ... بطرفه عين يحول الأبجدية الى غاز الهيليوم
السام يتصاعد ليخنق بها من حوله ..
وهكذابطبيعه الحال .. لابد من وجود حلو ومر ...
فلولا وجود المر لما استشعرنا لذه الحلاوة واستسغنا طعمها ...
في عملنا ... في الشارع ... في الاسواق ... في الاماكن العامة ...
وحتى في عالم الانترنت
الناس مقسمة الى قسمين منهم من اصولهم وتربيتهم تجعلك
تقف احتراما لهم...
ومنهم من لا يحمل بداخله اقل مراتب الإحترام لذاته ...
وهذه فوارق طبيعيه وجدت بين بني البشر
.................................................. ..........
أما نحن هنا في بيتنا المخملي الذي لا احد يملك مثلة
" فراشة حواء " الحروف تختال كحالة اشجار تهزخاصرتها
نفحات رياح ربيعية
اجتمعنا من كل مكان ...اجتمعنا على ورقه واحده ...
فكر واحد وان اختلفنا ...
غايه واحده تجمعنا ..اخلاق رفيعه نتعامل بها مع بعضنا
البعض ....
لانعرف تفاصيل وجوهنا.. ملامحنا ... كل مانعرفه عن بعضنا
صفاء كلمتنا ...
تجمعنا الأبجديه الثمان والعشرين ... ويفرقنا الصمت
تجمعنا الكلمة الحلوة ... تفرقنا الكلمة الخبيثة .....
يسحرنا طيب الكلم .. يبعثرنا خبث الحديث
يأسرنا رقة التعامل ... يكبلنا صقيع الورق ...
هكذا نحن لسنا من فصيلة الملاك ...
انما بشر ... بنا كل احتمالات الخطأ والصواب
اجتمعنا ... اختلفنا ... ... ورغم كل شئ نعود محملين بنقاء غير
معهود للمكان وسكانه ...
تصافينا بتجديد العهد بالوفاء مجددا ...
.
.
ركاب زوارق الحروف في بحيرة الكلام ..
لااعلم ماذا أكتب ... لم ارتب افكاري
اقتحمت الصفحة دون تفكير بمااكتبه او صياغه لما اود طرحه...
بطبيعيه الحال افتقر لمسمى اصدقاء في عالمي الواقعي ربما لاني
كائن غير اجتماعي ...
وربما ايضا حتى في عالم الانترنت شحيح ايضا ... رغم كل شئ
وجدت ..هنا أخوة .. اخوات .. اباء ... من اعتبرهم اقرباء جدا ...
تعلمت منهم ... ولازلت اتعلم ...
احترمهم ...
ازعل عليهم ...
اعتب ...
وهذا دليلا انهم يمثلون
جانبا اكبر في تكوين معرف ( الصداقه) ...
هناك من وقفوا بجانبي وقفة رجال ...
هي ... مجموعة بطاقات ... بعضها شكر / عتب / حنين/ فخر
اريد تسليمها لارواحهم قبل آياديهم ...
كل منها تعبر عن شئ ما بداخلي اتجاه اشخاص هنا ...
في بيتي الثاني ...
.
.
.
اقبلوها مني .. اقبلوها كما هي ....
لا اتصنع البراءة ولا اختلقها ... فالبراءة لاتصنع أو تشترى ...
(خربشة وشقاوة .) ....
مروركم يسعدني
الجميلة ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
احيانا حينما نكتب احرف نود ان نهديها ارواحا تولد بداخلنا
امنيه ان تنبت ابجدية الكيبورد وردا وعطرا ... لان حروفهم ليست
بمجرد حروف انما ورقات ازهار ملونة
البعض الاخر ... بطرفه عين يحول الأبجدية الى غاز الهيليوم
السام يتصاعد ليخنق بها من حوله ..
وهكذابطبيعه الحال .. لابد من وجود حلو ومر ...
فلولا وجود المر لما استشعرنا لذه الحلاوة واستسغنا طعمها ...
في عملنا ... في الشارع ... في الاسواق ... في الاماكن العامة ...
وحتى في عالم الانترنت
الناس مقسمة الى قسمين منهم من اصولهم وتربيتهم تجعلك
تقف احتراما لهم...
ومنهم من لا يحمل بداخله اقل مراتب الإحترام لذاته ...
وهذه فوارق طبيعيه وجدت بين بني البشر
.................................................. ..........
أما نحن هنا في بيتنا المخملي الذي لا احد يملك مثلة
" فراشة حواء " الحروف تختال كحالة اشجار تهزخاصرتها
نفحات رياح ربيعية
اجتمعنا من كل مكان ...اجتمعنا على ورقه واحده ...
فكر واحد وان اختلفنا ...
غايه واحده تجمعنا ..اخلاق رفيعه نتعامل بها مع بعضنا
البعض ....
لانعرف تفاصيل وجوهنا.. ملامحنا ... كل مانعرفه عن بعضنا
صفاء كلمتنا ...
تجمعنا الأبجديه الثمان والعشرين ... ويفرقنا الصمت
تجمعنا الكلمة الحلوة ... تفرقنا الكلمة الخبيثة .....
يسحرنا طيب الكلم .. يبعثرنا خبث الحديث
يأسرنا رقة التعامل ... يكبلنا صقيع الورق ...
هكذا نحن لسنا من فصيلة الملاك ...
انما بشر ... بنا كل احتمالات الخطأ والصواب
اجتمعنا ... اختلفنا ... ... ورغم كل شئ نعود محملين بنقاء غير
معهود للمكان وسكانه ...
تصافينا بتجديد العهد بالوفاء مجددا ...
.
.
ركاب زوارق الحروف في بحيرة الكلام ..
لااعلم ماذا أكتب ... لم ارتب افكاري
اقتحمت الصفحة دون تفكير بمااكتبه او صياغه لما اود طرحه...
بطبيعيه الحال افتقر لمسمى اصدقاء في عالمي الواقعي ربما لاني
كائن غير اجتماعي ...
وربما ايضا حتى في عالم الانترنت شحيح ايضا ... رغم كل شئ
وجدت ..هنا أخوة .. اخوات .. اباء ... من اعتبرهم اقرباء جدا ...
تعلمت منهم ... ولازلت اتعلم ...
احترمهم ...
ازعل عليهم ...
اعتب ...
وهذا دليلا انهم يمثلون
جانبا اكبر في تكوين معرف ( الصداقه) ...
هناك من وقفوا بجانبي وقفة رجال ...
هي ... مجموعة بطاقات ... بعضها شكر / عتب / حنين/ فخر
اريد تسليمها لارواحهم قبل آياديهم ...
كل منها تعبر عن شئ ما بداخلي اتجاه اشخاص هنا ...
في بيتي الثاني ...
.
.
.
اقبلوها مني .. اقبلوها كما هي ....
لا اتصنع البراءة ولا اختلقها ... فالبراءة لاتصنع أو تشترى ...
(خربشة وشقاوة .) ....
مروركم يسعدني