بلييييز لاحد ينآظرني خلوني اخذ راحتتتي..

كلما اشتد اللون الاسود في سماء دنيتي تفاألت اكثر لاني على يقيين بأن القادم هو الفجر

كلما اشتد اللون الاسود في سماء دنيتي تفاألت اكثر لاني على يقيين بأن القادم هو الفجر

إلآغيآأآبكـ &شي:ماتشكر=عليـــه!

لاآآستطيعع تعليمكك/م_يجب ومالاآيجب.
ب قدرم:تحبنييي

==ستفعل

ححتتتى.وان رأأأيت التسعة والثلاثين شبية منه.!
س اضل....ااردد انه/مختلفف..!!

لاإطيق :إبتعادةة.ولــــكـن لاحول لي:ولاقوةةة...

طفولتي البريئة

في يوم مولدي ..
صرخت قابضٌ يدي وكأنني امتلك الدنيا باسرها
وبعض الوجود يسري في دمي ..
صغيرٌ أنا
اجهل من حولي
تنازل الردى في ظلمة الرحم ..
سبحان ربي !!
أتيت حافياً نحو الملأ
إبتسامات تخنقها العبرات
وذاكره عربيه مشتعله
تقف شاخصة العينين
ارتميت بين الدفء والحنان
سمعت من ثغر ابي صوت الأذان
سبحان ربي !!
اتيت لاروي ضمأي من حلمة أمي

فاسقتني حباً وحناناً لا انساه مادمت حيا

أخي ..تتلقفني يداه الصغيرتان وأغنية يهديها لي
يدندن ..وأنا أصرخ بالبكاء
يضحك لانه مسرور بقدومي

أختي .. قلبها مليء بالحب تغمرها السعادة
الابتسامه لا تفارق شفتيها دوماً تقبلني
دخلت اقفاص القدر
ابحث عن بوابة الهرب
أنى لي بالمفر!!


أماااه

قد اضاء وجهك نوراً
لكن مازالت عيني لا تراكِ
اسمعيني كلمة حبيبي لتُنعِشي أذني بحبك الصادق
أماااه
اشعر بالدفء وانا بين ذراعيك
وفي ثدييك أيامي واحلامي
ها أنا من تنتظري قدومه تسعة أشهر
سادت الفرحه كل اقربائي حتى جيراننا
بدأت الافراح في بيتنا
تهنئة ..هدايا ..حتى الطيور غدت تغرد بمقدمي


آلـٍξــُنآ ۉشًـِۉ آلـٍξــُنآ..!1 1≈آنـٍـًآآ..}~

ومضت الايام والشهور
كبُرت قليلاً. وكثرة شقاوتي
اركض والعب أأكل واشرب
حتى يحين موعدي للخلود الى مضجعي
الذي أحن اليه واشتاق لانني فيه اشعر بالأمان
بعدها أفقد صوتي ..
تغادر روحي جسدي لتبدأ احلام الطفولة البريئة
سبحان ربي !!

آلـٍξــُنآ ۉشًـِۉ آلـٍξــُنآ..!1 1≈آنـٍـًآآ..}~

في منامي اضحك تارة وابكي أخرى
فانتظروني سأعود بعد أن استيقظ من منامي
لأكمل حكايتي فما زال قلمي يحن

لازلت نائماً ولازالت أحلامي تراودني
مهلاً حتماً سأستيقظ
قلمي لازال بجواري فلا تلوموني مازلت صغيراً

الحياة ..
.. غفوة..
صحوة ..
.. همة ..
سكرة ..
ثم إنبعاث من صباحات الأمس
بلا موعد!!!!

ها أنا أفتح عيناي على الحان أمي هيا ياحبيبي استيقظ
أمي دعيني انام فمازلت أحلم ببزوغ فجرٍ جديد
صحوت وكل من حولي يبتسم لي

فبدأت اكبر وأكبر وتكبر معي شقاوتي
حتى اصبحت في عمر العلم والتعلم
دخلت الى مرحلة جديده بيتٌ يكثر فيه الاطفال
هذا يلعب وهذا يركض وهذا يشاكس هذا
انها مدرستي التي احببتها وبدأت فيها علاقاتي الخارجيه
لا أنسى ذاك الفصل الذي تعلمت فيه



مُدرسي لن انساه ولن انسى مسطرته العريضه التي كان يضربنا بها
اغضب منه لجهلي وغبائي لانني مازلت صغيراً لم اعتاد على الضرب




ايضاً أذكر سبورة الفصل التي كنت أكتب فيها ماتعلمته
ك.ت.ب ,1.2.3
وارسم فيها شخاميط الطفولة البريئة





وماصتي التي نقشتُ اسمي عليها وذكرياتي الجميلة مع اصدقاء الدراسه
فكم كنت افرح حينما اتعلم شيء ست سنوات وأنا انهل من مدرستي أسس الكتابة وفنون العلم






كبُرت ولا تزال طفولتي وشقاوتي تلازمني
اصبحت أشعر انني الان في مرحلة لابد لي أن افرض فيها كبريائي وشخصيتي
هي من أصعب مراحل حياتي
إنها مرحلة المراهقه الاولى









ارهقني التفكير وكلت يدي من الكتابة وجف مداد قلمي وابتلت ورقتي بدموع الطفولة
فأنتظروني فلن أغيب عنكم كثيراً
فالشوق أصبح حبيس ذكريات الماضي

لاداعي لذكر هذه المرحلة من حياتي لأن الارسال كان مغلقاً حينذاك
والشخص المطلوب لايمكن الاتصال به الان
ويبقى رصيد الكتابه لم ينتهي

ولكن سأتخطى الخطوط الحمراء وسأظل اكتب بقلمي الازرق

شاركني القلم حبك . . ،
فصار لايكتب الا [ اسمڪْ]
فصابتني الغيره
فكسرته لاجلك !

تع’ـآأإأآأإآلي ح’ـيل ضميني..
بعد ع’ـمري أنآ مشتآق ~
تقر بشوفتكـ عيني .. و تهدىـآ بروحي آلأشوآق

يآ جعل ربي يجآزيك بآلخير ! يآلليٍ آحس آلخير كله ..
[ بوٍجوٍدك ]

لنآسْ قآلُو " منْ تغلآ يخلآ " !

وِ أنتْ تغلآ , بسْ و الله مآ أخلّيْك


خلّكْ علىُ كيفِك , تدلّلْ تغلآ

محلآ دلآلِك ,, وِ محلآ تغليْك .,

أنتي وأنا ، من قدّنا ؟!
جينا على غصن [ الصدق ] ..
[ نعطي
القمر ]من ضوّنا

يَآرَبْ ! كُلْ مآ رَفْع آبي‘ آليكَ يده آفتح له كنُوَزْك , وسخّر له عبآدِك , وَ آبسط له رحمَتِك , وسخّر له آسبآبك , وآجزِه خَير ثَوآبك , وَكُن له قريباً , وَ لدعآئه مُجِيباً , وَ آرضى عنُه ! يآربْ يَآرب !

آلحـ♥ـب شعورٍ جميل .!

ممكـن ينمؤو وًممكـن يموت وهو بآلمهد .!
<<وآللي يحب مستحيل يكـرٍهـ>>
..يعآف ،يجفى ، لكن مآيكـرهــ ..

اذَآ فَشلتُم فَيْ الوَصول الىَ القِمْة يَوماً

فلآ تُغيروآ سَلآلمَكم ولآ اقَدآمكمَ

غيّروآ نَيآتُكم فقَط . .

ف علىّ نيآتكم ترِزِقوِن . . !

ليتنيُ . . بحضنكُ طول آلأيآم " مسجونُ "
و أقولَ : حطوآ من ورآآ آلقفلُ قفلييين !
تلمنيُ ب آلحييييل مآ أقولُ ب آلهونِ . .
حتىّ نصيرِ ب جسمِ وآحد و قلبينِ
مفتونُ بيُ و أنآ بععععدُ فيكِ مفتونّ
و تقولُ : ي حبيِ و أنآ أقولِ ( لبيييه )

/


أنْ كَآنْ قلبكْ مَآصفآليْ لحَآليْ !!
قلبيْ [ غَيورْ ] ومَآ يبيْ زحمه النَآسْ

ابحكيلك عن احوالي وابيكـ تشوفلي صرفه

خيالكـ دايم فـ بالي واحس بشي ماعرفه