ﺂعلم ﺂنني سأبقى ( ﭑحححِحبڳ ) ﺈلىُ مَ ورﭑء ﭑلإبد

هل لي ﺑ جُرعةةَ
طفۆلةةَ ،
ترسم آلضحكةةَ !
؛ دُۆن تكلّف

سَـآمَحْتُ الجَمِيعَ لَيْسَ لِـ شَيْءْ . .
وَ إنّمَـآ هَزّتْنِـي هَذِهِ العِبَـآرَهْ :
إذَآ كَـآنَ[ اللهُ] يُسَـآمِحْ ،
فَـ مَنْ نَحْنْ حَتّـى لآ نُسَـآمِحْ . . !

‏‏‏‏‏ﻧنفخ ﻓِي ڳوب ا̄ﻟشاي ڳي ( ﯾﺑڕد)
ۆﻧنفخ ﻓِي ڳفوفنا ڳي ( ﺗﺳَخن ) ،
أﻟفعل ۈاحد
ۈ ا̄ﻟنتيجة ﻣ̲ختلفة¸
ﻓ̲ﻟنراعي ﺄختلاف ا̄ﻟناس . .
ٺجاه ﺂ̲ﻓ̲عالنا ا̄ﻟمتشابهة

نفقِد آحبَآبَ !
نفقِد آروآحنآ مَعَهُم ~
يَرحَلُون بلَآ عَودَه لِهذآ آلعَآلَم آلصَغِير . . .
لَڪِن ، / هَذآ مَسآرَ آلعآلَم آلصغِير آلذِي نعِيشة . . . "
فآلبڪآء لَآ جدوى مِنه . . .
رَحمهم آلله فقطَ تڪفِي

+‘ ړبِيَ ‘
. . . هنآگ قلُۈب تعآنيَ بَ / صمّت !
تقآبل فيَ حيآتهآ أنۈآع من آلعذآبَ لگنهآ [ تصمّت ]
. . . . . . . تنجَړح ۈ تقآۈم
. . . . . تنگِسړ ۈ تحآۈل
تبگي لگن بدُۈن صۈّت
. . ړبيَ ! ‘ </3
أسآلگ آللطف فيهآ
.......... فقِد يأست من حيآتهآ =‘(

علَى آلآرضّ :
قلوبُ تستحِقُ أن نجعلهَآ فِيْ كوكَبٍ لِ وحدِهآ كِيْ لآ تلوثهآ قلوبُ بقيّة آلبشر !!

عندممآ نفتقد آححدهم
تتغير عآدتنآ تمآمآ . .
نلزم ٱلصصمت كثيرآ
مَولم ھو ٱلححنين لذكريآت
مستحيل نسيآنھآ </3

تخيل إنگ نايم وَ جمبگ ملگ . .
گل ما تحرگت بنوَمگ !
...الملگ يطلب مِن الله سبحانه وَ تعالى
ان يغفر لگ ذنوَبگ ,

على گل حرگه تتحرگها وَ إنت نايم
الملگ يدعي إن ذنوَبگ تنغفر

ما وَدگ تگوَن هذا الشخص ؟!!
بسيطه جدا" :
( توَضأ قبل ما تنام؟ )

قال رسوَل الله -صلى الله عليه وَسلم- :
" من توَضأ قبل أن ينام ، نام معه ملگ
گلما تحرگ قال الملگ اللهُّم إغفر له "

اللهُّم إجعلنآ مِن المغفوَرين لهُم ~

حافظوا - على - نطق الشهادةةَ ! [ قبل : ألنؤؤم ] فلا تدري / متى ♡ تنآم عينآک # للأبد : )‏

ٱريد ’ آلحريــة ’ ;

ليست حرية آلسآقطآت , ۆ آلتآفهآت !!
فـ ٱنا إنسآنة رآقية ..
ٱريد آلتفكير بحرية , آلتعبير بحرية آلخروج بحرية . .
ٱحتاج إلى السفر ;
إلى تغيير آلوجوه آلكئيبة آلتي تحاصرني ,
إلىآلنوم آلعميـق في جزيرة تحاصرني
ٱصوات آلأمواج من جميع الجهات♥ !
ٱحتاج إلى [آلانفراد بنفسي . . ]

مللتُ جدران غرفتي , مللتُ سريري
*و ستائري ۆ صمتملابسي !
أنكبُّ على ( جهازي ) گالمدمنة أحيانا !!
ۆ أحيانا حتى جهازي يملنيۆ أمله ..
” صدقوني ;
لا آريد ٱتجاوز حدود ربي . . !
لآ ٱتحوّل في يومٍمهما بلغت آلمغريات إلى سهلة !!
و لا ٱريد ٱن ٱكونبلا قيمه ..

” فقط ;
[آريد ٱن ٱرتاح ]

أصَبْر دَقِيَقَةْ !
قبَل ﻻ‌َتسْردَ تَفاهَااتْ ( الرْجَوُعْ )
خَلنَي أصَححِيّ قَلبْ بَعدْك
عَاشْ وُقَتْه .. مِنَصَصَصَدمْ !

متعبههُ جداً يَ آنآ !
أين دوآئي ؟
أيقن أن لّيس هنآك علآج لـ هذآ آلغيآب ،
إختنآق آروآح / تبحث عن آكسجين آلفرح
ضحكآت كآذبههُ / آبتسآمآت مجآملّههُ
كل شي يدعو للبكآء :"( !

‏‏آذا أردت شيءً :
فلآ تتعلق ﺑھ گثيرآ ,
ولآتتأمل گثيرآ ﺑ / ﺂلحصۆل علييھ ..
ربمآ لآ ينگتب ﻟگ ,
[ ﻓ : تتالم ] </3

هَلْ تَعلَمْ إلىَ أَيّ مَرحَلَةٍ مِنَ ( السَوَادّْ ) قَدْ وَصَلتْ ؟
إلىَ تِلكَ التيْ تَجعَلُنِيْ أتَخيّلْ أننّيْ ..,،
حَتىَ وإنْ عَقَدتُ حَولَ عُنُقِيْ حِبَالَ العَالمْ،/ فَ لَنْ أمُوتْ !

آتَمُنىْ آَن ادْخُل فَي ( غَيْبُوْبَه) !
وابتعد فيها عن كل مَ يشغلني
وعن كل منهم حولي
مِن يُحِبُنِّي ، ومَن يگرَهِني
مِن يُرِيْدُنِي ، وَمَن يَرْغَب ب آلآبْتُعَاد عِنْي
ارِيْد فَقَط آن آرّتَآ آ آ ح
اريد آَن آَدْخُل فِي غَيِبُوبهُه !!
لگن وَآَنَآ فِي عُمَق هَذِه آلْغَيِبُوبهُه
ارِيْد آَن آَشْعُر بِمَن حَوْلي !!!
ارِيْد ان ارَى مَن هُم حَوْلِي [ فِي كُل يَوْم ]

مَن يَسْتُلْقي فَي گل ليُلَهَه
عُلَىَى آَلگرُسْي الْمَوْجُوْد
ب آَلَقُرْب مِمَّن سَرِيْرَي يُرِآقَب عَيْنَآي

وينتظر متى وفي أي وقت
ارْمّش وَآَحَرگهَآ گي آُعَوَّد ل آَلَدُّنْيِا
ارِيُد ان ارِى مِن يَأْتِي وَيَمَسگك بَيْدِي
ويْبگي ويُحَدَّثَنِي عَن مَدَى حُبْهَه وشَوقِّهَه لِي
ومدىى حزنهه على حالي !!
آَرُيِد ان آرىَى مَن يَقِف فِي زَآْوية آلغُرَفَهَه
يَنْظُر آَلِي !!
وَمَن يَجَلِس عُلَىَى طَرْف سَريرِي
يَحگي لَي م آَلَذِي يُجَرِّي مِن حَوَّلِي !!
ومن يأتي بِ الورد
گل يْوِم ويَضَعُهُآ ب آَلَقُرْب مِن رَأْسِي !!
يَأْتِي ب ورُوْد ( آَلَقرنفـل )
لآنْهَه يَعْلَم گم أَعششِشْقِهَآ
آَرُيِد آن آرىَى مَن يُرِيدُنِي ( آُنْآ ) ب نَفْسَّي !!
مِن يَأْتِي رَغْبَةَ بِي !
لَيْسَت ْرغبة ب خِفَةَ دَمّي !
آو رَغْبَةَ ب تَعْلِيْقَآتِي !
بَل مَن يُرِيْدُنِي آُنْآ !
يُرِيْد آَن يَرَآنِي مَعَه فِي آَلَدُنَيَآ آَضَحگك وآَفَرَح
مِن يُحْحَلف انَّهٌ لَايُرِيد آَن يَرِىَى دُمُوعِي !!
ارِيْد ان آرىَى مَن سّمَع ب خَبَر غَيْبُوْبَتِي
ولم ( يَفگر ) آَن يَأْتِي ,
ل يُلْقِي نَظَرَه عَآبِرِه عُلَىَى مَلآمحي ..

بِ لَيْلَة ..

حَنِينِي وصل إلى ذروتُه ..
و زاد ، زاد إلى أن تعدّى حُدود السْمـَاء ..
وَ انارَ لهيبَهُ ظلآم الحُرقه

فَ رسْمتُ مَلامِحُك بِكُلّ مكاآنْ ..
وَ علِم بِ شَوقِي الإنْسُ وَ الجآن
و سامَرنِي طيفُك .. إلى أن أتَى الأذآن ..

فَ دعيتُ بِ إسمك ..
بِكُلّ ما تتمنّاهـ نَفسِي وتتوقُ إلَيه
وغفيت على كتِف الشوقِ ..
مبتسمه ، ومنتظرهـ .. لِ " كرم الأيّام " ♥

و إن لمحت :
بَ دآخل عيونيّ ( دموُع ) ,
إعرف إنه :
مآت بَ - شفآهيّ آلحكيّ : ( !

وَ إنْ أحسَستْ بِ حَنِيني الـ قآتل إليڪ
أڪتفِي , . . بِـ تَقلِيبْ أروَع الذِڪرَيآت لَنآ مَعاً ♥
و أبتَسسسسسسسِم =) ؛ ♥

ضجيُج فيّ دآخليُ بـ - عڪس هدوء مُلآمحيَ آمِآمڪ ,

يُرعَبنِيْ الفُقِد :

عَندمآ تَجِتآحنيْ تِلكْ آلـأفِكآر القآتِله بِـ أنيْ سَـ اُفآرِقْ مَنِ أحبَبتهُم !

أشعُر بِرغَبةٍ كَبِيرَه أنْ أعَيشْ وُحيِدَه فيِ مِنفىَ

ليِسَ هذآ لـأنيْ مُتشآئِمه

ولكن !

أرَغبُ العِيشَ وحُيِدَه : حتّى لـآ اُحَب ولـآ اُفآرِقْ ’

لقَد أنهَكْ قلّبيْ توديَع أولئِكْ آلذّينْ يِأتونَه زآئريَن !

ثُم مآ يلِبَث أنْ يتِعلّق بهُم فَ يِرحَلون و يِترَكوُنه وُرآئهُم يتِجرّع طّعمْ الحِرمآن ,

و حتّى يِديْ سئَمتْ مِن تَلويُحهآ , وهيْ تودّعُهم وآحِداً تِلوُ الـأخَر .

مَآزِلتُ لآ أعْرِفُ كَيفَ الغَد يَأتِيْ ,
وَ دَمعِي لآ ينَتَهِيْ وَ أنْتَ لآ تَأتِيْ !

مُوجَوعِهً جِداً أنْا
حِينَمآ آتحّسسُ قلّبيْ / فَ يِخبرُنيْ , بِ حَزنْ أنُه مآزآلْ لكَ وحَدُكْ ..!

إ ..................................
خْ ..........................
تِ ..................
نَ ............
ا ......
قْ ..

لا أَدركُ له أيَّ تَفسير ولاَ مَعنى ,
غصّة تحتل الجَزء الأكبَر بِكيانِي
وتُرغمنِي عَلىوَجع / السُكوتْ
هُناك رُوح بحَاجة لجَسد ,.
تستَرد به مَا ضاع مِنها

» ﺂعلم ﺂنني سأبقى ( ﭑحححِحبڳ ) ﺈلىُ مَ ورﭑء ﭑلإبد . . . تـَـَـَآبعَ لمدَونتَـِــِـِـِي
» رغم جفأئك سأبقى إحبك :"(. (تأثير)
» قسما بالذي رفع السماء سأبقى احبك ....
» يامن نسيتني سأبقى انا صامد بحبي واشواقي ……