و يآويلي إذا عآث | السهر .. فيني ‘ أنا مدري ..! أغني لك من ... d]آهآتي ] أو إن الأمنيآت : اني أغني لي أنا مآعدت ذآك ‘ الطفل ، في عينك وعين الكل ! إذا قآلوا هلك نرحل أروح أذبل ..!
أن أدخل في ( غيبوبـــہِ ) ! وَ ابتعد فيها عن ڪل مايشغلني , وَ عن ڪل من هم حولي من يحبني ، وَ من يڪرهني ، من يريدني ، وَ من يرغب بالابتعاد عني . . ! أريد ان أدخل بغيبوبـــہِ , ڪي ارتاح من عناء الدنيا من هموم درآستي، من مشاڪل الأخوه , من فراق الأحبـــہِ !
أريد فقط أن أرتاح .............أريد فقط أن أرتاح .
أريد أن أدخُل في غيبوبـــہِ ، وأنا في عمق هذه الغيبوبـــہِ أريدْ أن أشعُر بمَن حولي أريد أن أرى من هم حولي في " ڪل يوم " من يستلقي في ڪل ليلـــہِ , على الڪرسي الموجود بالقرب ممن سريري / يراقب عيناي وينتظر متى ، وَ في أي وقت ؟ !
" أرمش وأحرڪها ڪي أعود للدُنيا " أريد أن أرى - من يأتي ويمسڪ بيدي - ويبڪي ويحدثني عن مدى ح‘ـبــہِ وشوقــہِ لي ومدى حزنه على ، حالي ! أريد أن أرى -من يقف في زاوية الغرفـــہِ ينظر الي ! - وَ من يجلس على طرف سريري يحڪي لي ما الذي يجري من حولي وَ من يأتي بالوردڪل يوم ويضعها بالقرب من رأسي !
أريد أن أرى ! من يريدني " أنا " لنفسي , من يأتي رغبةً بي ليست رغبةً ب خفة دمي , أو رغبةً ب تعليقاتي ! بل من يُريدني أنـآ ! يُريد أن يراني معـــہِ في الدنيا أضحڪ وُ أفرح من يححححلف أنه لايريد أن يرى دموعي أريد أن أرى من سمع ب خبر غيبوبتي ولم ( يفكر ) أن يأتي , ليلقي نظره على ملامحي الباهتـــہِ ! من لم يأتي ولم يؤثر هذا الخبر عليـــہِ فأنتم جميعاً ! لاتعلمون اذا ڪنت سوف أستيقظ أم سأبقى مستلقيـــہِ على هذا السرير بلا حرڪـــہِ بين العالمين فقط أرغب أن أرى من يتمنون لي الشفاء , وعندما استيقظ ، أذهب لَ أقبل رؤسهم لتمنيهم لي بالشفاء أرغب بِ أن أعرف
فقَط " أن أعرِف " !! عندما أستقييظ أعرف من أصاحِب , ومن يستحق أن أضحي بسعادتي [ لـ ِأجلــــہِ ِ ] ومن وعدني بأنـــہِ لن يتخلى عني مهما ، ساء الامر وساءت الظظظروف ! ومن ... ( للأسف ) ! ڪنت اهتم بـہِ ، و أراعي مشاعره ، فقط لأرى ابتسامتـــہِ ولڪني كنت" آخخخر إهتماماتـــہِ "