! Ϡ₡ౠ৲Ƹ҈Ʒ¸¸.ღ على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب..ٍღ.¸¸৴ౠϠ₡

هنآ فقط ..

دون حوآجز آو قيود ..

سآبوح بمآ يجول بخآطري ..

هنآ فقط ..

ســ آكون آنآ وحروفي ..

ونبض قلبي ..

في حديث مغلــق بيننا ..

هنآ فقط ..

ســ تزورني مشآعر كلهآ ..

آلم .. حيرة .... شوق .... خوف ..

هنآ مسآحتي آلخآصة ..

ســ آتوآجد هنآ دوآمآ ..

ســ آشتاق آليهآ عند غيآبي ..

----------

-------

تم بحمد الله فتح المدونه

يوم

الجمعة
بتاريخ
14\8\1432

اسمى:اسماء
عمرى:13سنة
هوايتى:السباحة
اكثر منشدة احبها:ديوم ومافى غيرهها
اكثر فريق مبارة احبةة{الاتحاد}..

آحــًس آڷــًدم في عـًروقي { سجـَــِين } ومـــاڷقــَى مهــَرٍب ً..

. . . آذآ حــًسيت آحـُد غـــًيري في ضيقتڪ{ ضمــــًڪ }...

مـآتدومـ آلسعـآدهـ لو يطول آلمطـآل
وآلشقـآ بـ آلمحبـﮧ ~ بـآقي وآلدليل ..
{.. آول آلحب نظرهـ وآبتسآمـﮧ دلآل
وآخر آلحب .. دمعـﮧ وآبتعـآد طويل ..}

أصبحت في دنيآي إنسآن طآيش
أسوي أشيآء مآيسويها مجنون
::
عآيش في دنيآ ولا كـ أني عآيش
الوضع عـآدي .. وكل شي ٍ يهون

(الحزن) صار فيني اليوم مُدمـٍن
مآيرفق بـ حآلي إلى من تكلـَّمت
::
خلـَّى دنيتي اليوم .. مكوَّنة مـٍن
موآجع تفرح .. إلى مني (تحطَّمت)

ع‘ـلى ذآڪ الطرّيق ~» اللّي يسمّۈنــﮧَ : غ‘ـرّآم أح‘ـبآب ..~

ۈطتّ رج‘ـلّي ع‘ـلى ~» درّبــﮧَ ۈلآ أدرّي ۈشّ نۈى فينّي ..!

تبع‘ـتّــﮧَ لآخ‘ــرّ ●• درۈبّــﮧَ .. أليّن أنّ ~ القمرّ قدّ غ‘ــآآب ..~

تع‘ـبّ قلبي .. ●• ۈلآتع‘ـبّت مسّـآفآت تۈدينّي ..!

عرفني زماني بصمتي وسكاتي
ماجيت اشكي همي وأحزاني
انا طبعي كتوم وماأبوح معاناتي
عودتني دنيتي لاجات تطيح دمعتي
اداريها بقسوتي وضحكاتي

تفَداك نفس خذآهآ آلشوُق صُوبك ..

ويفَداك قلبْ مآلقى مثَلك آحَد ،،

وتفَداك عيَن(نْ) مآتبي غير شُوفك ..

ويفَداك عمُر(نْ) مآفدى قبلك آحَد ،،

لَسْتُ مِمّنْ يُحَبّذُوْن الصّمْتُ حَتّى لوْ كانَ بِهِ الْكَثِيْرُ مِنْ الْحِكْمَةُ ، لِذا مَتَى ماْشَعَرْتُ بِأنّهُ أَحَاطَ بِي ، سَأنْفَلِتُ مِنْهُ بِالْحَدِيْث فِيْ أيِّ شَيّءٍ حَتّى لوْ كانَ صُراخاً لا مَعْنَى لَهُ ، وَمِنْ ذِكْرَى أعْتَبِرُهاْ حَياةٌ أُخْرَىْ ، وَحَدِيْثُ النّبْضِ يَبْقَى دُوْماً يَسْرِي فِيْ كُوْنِيّات الرّوْح ، وَالإنْطِفاءَاتُ الْمُتَوَهّجَةُ لا تَزالُ تُنِيْرُ بِآفاق الْمَشاعِر .. ثَمّةَ أشْياء لانْسْتَيْطِعُ أنْ نُلْغِيْهاْ مِنْ عَالَمُناْ حَتّى لوْ أرَدْناْ أنْ نُلْغِيْهاْ ، وَيَبْقَى الْحُبُّ سَيّدُ الْكَلِمَةُ حَتّى لوْ لمْ يَكُنْ مُوْجُوْداً ، وأعْنِيّ الْحُبُّ الْعاطِفِيُّ الْمُتَبادَلُ فِيْماْ بَيْنُ رَجل و إمْرأة ..

-
-

مَنْ أراد حُرّيّةُ النّبْض ، فَلْيَتَخَلّص مِنْ ( الْعِشْق ) ..

-
-

عِنْدَماْ يَشْتَعِلُ بِي الإشْتِياقُ ، أعْلَمُ بِأنّهُ سَيَنْطَفِىء إنْ وَصَلَ إلى لَحْظَة التّوَهّج ..

وَ حِيْنُهاْ أكُوْنُ قَدْ تَنَفّسْتُ الْحُرّيّةُ ، وَهِيّ أوّلُ نَافِذَة لِلنّسْيان ..

فَلَكِ حُرّيّةُ الإخْتِيارُ بَيْنَ أنْ أكُوْنُ حُرٌّ طَلِيْقٌ ، أوْ أسيْرٌ يَسْتَلِذُّ بِقِيُوْد الْحُبُّ ..

-
-

نَبْضات قَدِيْمة :

-
-

عِنْدَماْ يَشْتَعِلُ بِي الإشْتِياقُ ، أعْلَمُ بِأنّهُ سَيَنْطَفىء إنْ وَصَل إلى لَحْظَة التّوَهّج ..

وَ حِيْنهاْ أكُوْنُ قَدْ تَنَفّسّتُ الْحُرّيّة ، وَهِيّ أوّلُ نافِذَةٌ لِلنّسيان ..

فَلَكِ حُرّيّةُ الإخْتِيارُ بِيْنَ أنْ أكُوْنُ حُرّاً طَلِيْقاً ، أوْ أسِيْراً يَسْتَلِذُّ بِقِيُوْد الْحُبّ ..

-
-

لوْ أتَيْتِي ياْسَيّدَتِي قَبْل دَقِيْقَتِيْن فَقَط لَكانَ هُناكَ مَجال ، أمّاْ الآنْ فَقَدْ أَغْلَقَتْ إِحْداهُنّ الْباب خلْفهاْ بَعْدَماْ دَخَلَتْ قَلْبَي ..!!

-
-
أحد الأصْدِقاء يَمْتَلِكُ هاتِفَيْن جَوّالَيْن ، وَفَيْ كُلّ هاتِفْ لايَقِلّ عَنْ عَشْرَةُ أرْقام خاصَة لِمَنْ يُسْمِيْهُنّ حَبِيْباته ، وَهَذا حالُ الْكَثِيْر مِنْ الشّبابُ وَلا غَرابَة بِالأمْر ، وَلَكِنْ الْغَرِيْب بِهَذا الْمُوْضُوْع وَكَثِيْراً ماْفَكّرْت بِهِ هُوَ : كَيْف يَسْتَطِيْعُ حِفْظَ أسْمائَهُنّ .. ؟!! .. فأناْ بِالْكاد أحْفَظ أسْماء بَعْضُ مَنْ تَرْبِطَنِيّ بِهُم مَعْرِفَة ..!!
-
-

كان :

الحول دار ، وكنّه اليوم فرقاك
كن الحزن فيني يجدّد شبابه ..

-
-

فأصْبَح :

الحول دار ، وكنّه اليوم لقيـاك
كن الفرح فيني إرتداني ثيابه ..

-
-

كانت أشياء خارجة منْ عنق الخيال ..

-
-

مُسْتَمْتِع فِيْ قِراءة ماْ قَرأتُه .. قَبْل قَلِيْل عَرَفْتُ أنّيّ مُتابِع لِماْ تَكْتُبِيْن .. !!

لا أُحَبّذ التّوَقّف عَنْ الْقِراءة ..

-
-

صارَت ضُوْضاء جَمِيْلَة جِدّاً .. !!

-
-

هُناْ أشْعُرُ أنّيّ وَحِيْد وَ لَيْسَ ثَمّة مَنْ يُراقِبُنِيّ ، لِذا سأُمارِسُ رَغْبَةُ خَيالاتِيّ بِكُلّ حُرّيّة ..

-
-

أحْمِلُ فِيْ نَفْسِيّ شَخْصِيْن ، أحَدَهُم ( أناْ ) ، وَالآخَرُ ( أناْ ) ..

أناْ : أُرِيْدُ أنْ أكُوْن عاشِق حرّ فِيْ كُلّ ماْلَدَيّ مِنْ عاطِفَة ..

وَ أناْ : يُرِيْدُ أنْ أكُوْن إِنْطِوائِيّ .. يُحَذّرْنِيّ مِنْ كُلّ إمْرأة حِيْن يُخْبِرْنِيّ بِأنّهُنَّ لايَرْغَبنَّّ إلّا بِلّهْوِي مَعَهُنَّ ..

فَلا أدْرِ أيُّ واحِد هُوَ الّذي أُُرِيْدُنِيّ ..؟!!

-
-

فَهَلْ تَعْلَمِيْن أنْتِ ..؟!!

أخْبِرِيْناْ عِنْدَماْ تَجِدِيْناْ ..

-
-

غيمتينك .. بلّلن روحيّ .. /
و غرّد ..نبض قلبي :
صار عصفور بربيعك ..
أمطريني .. /
وضلّلي غصن(ن) تورّد..
مايميل إلّا لحضورك ..
بالعطى .. / بأخذ جميعك ..
أقطفيني عشق ..
و إحساسي تفرّد ..
من مدى يومين .. /
خوذيني ( وديعك ) ..

لا زال يتردّد في مجال ذاكرتيّ :

( يامعيبر ، يامعيبر ، تعبرني يا المعيبر..

صوت ابني بجا عبرني يامعيبر ..

حس خالي إجا عبرني يامعيبر ..

لك ساعه ذهب عبرني ..

شتقول الخلق عبرني ..

يامعيبر .. )

وأغمض عينيّ على رؤياكِ ، وأغنّيّ :

( عبرنا شكثر .. أشهد يابلم ..

لا هيه تمر .. لا يطيب الألم .. )

وقد نزف القلب شوقاً ، وأحرق الحنين روحيّ ..

وذبلت إبتسامتيّ ، ويبست عاطفتيّ ..

فأين أنتِ .. ؟!!

أين أنتِ عنّيّ ..؟!!!!!!!!!!!

حَدَثَت الضّوْضاء .. !!

رُبّماْ فِعْلاً حَدَثَت ضُوْضاء ..
سأُعِيْد الْقِراءَة مَرّة أُخْرَى ..

-
-
هلْ يُضَيْر أحَد لوْ تَحَدّث أحَد آخَر مَعْ نَفْسه .. ؟!!
حَتّى لَوْ كان ذَلِك ، سأتَحَدّثُ وَإِيّايّ ..
وَلَيْسَ هُناك أحَقُّ عَلَى الْمَرء مِنْ نَفْسه عَلَيه ..
هَكَذا أعْتَقِد ..

وَإِلَيكِ الْحَدِيْث ..

" لا أظنّهُ كَبِيْر أوْ فَرْق كَثِيْر ..

وَإنْ كان فَهُوَ لا يَزِيْد عَنْ إثنتين .. _ لِكَي لا أُرِيْق لأحَد تَفْكِيْر ، أنْتِ بَعْدِيّ _ وَهَذا الصّباح كان إِبْنُ الْبارِحَة ..

رُغْم أنّيّ لَمْ أراكِ فِيْ سَماءاتِيّ كَثِيْراً بِالْمَساء ..

هَيّ مَرّة ، رُبّماْ كانْت فُضُوْلا أوْ مُصادَفَة .. !!

لَكِنّهاْ أحْدَثَت ضُوْضاء .. !!

فَمَنْ مِنّاْ سَيَمْلأ مَزْهَرِيّة الآخر أوّلاً ..؟!!

كَهَذِه .. "

_

-

كأنّكِ إيّاي تعنين .. !!

فأناْ منذ زمن أُحلّق في مداءاتيّ وحيد ..

حتّى أنّيّ صرت أخشى الإلتفات ..

-
-

-
-

هناك

حَيْثُ هِيّ الآن ..

لمْ تَكُنْ وَحْدُهاْ ، وَرُغْم ذَلِكَ فَقَدْ شَعَرَت بِالْوِحْدَة ..
لأنّهاْ إِشْتاقَت ، ضاقَت بِعَيْنِيهاْ الْمَساحات ..
الْحِكايات ، الأُغْنِيات ، الْمُلْهِيات ..

لمْ تَسْتَطِع إلّا أنْ تَلْفِظ الشّوْق ، وَ تَحْرِق بِهِ الْغِياب ..
عادَت ، وَلَكِنّهاْ لمْ تُظْهِر الإشْتِياق ..
لَكِنْ كانَت مُشْتاقَة ..

كُلّ إِرْتِباكة فِيْ نَبْرَة صُوْتُهاْ ، تُخْبِرّنِيّ أنّهاْ مُشْتاقَة ..
كُلّ صَمْتُهاْ يُخْبِرّنِيّ بِذَلِك ..
حَتّى حَيْن إِسْتَيْقَظَت فِيْ آخر الليل ، وَقالت : كابُوْسٌ أزْعَجَنِيّ .. / كانَت مُشْتاقة

أعْلَمُ أنّيّ أثْقَلّتُ عَلِيْهاْ وَجَرَحْتُهاْ ..
لَكِنْ : هِيّ كَرِيْمَة ، حَتّى فِيْ غِيابهاْ كانت كَرِيْمَة .. !!

وَأناْ وَحْدِيّ فَقَط مَنْ يَحْتَوِيهاْ ..
وَحْدِيّ دُوْن سِوايّ مَنْ الْبَشَر أُحِيْطُ بِعاطِفَتهاْ ..

بِمَشاعرهاْ ..
فِيْ أدْمُعِهاْ ..
وَتَعْلَمُ أنّيّ وَحْدِيّ مَنْ يَحْمِلُ لَهاْ الْوَفاء ..

لِذا : إِشْتاقَت ..

-
-

وَيَطُوْلُ الإنْتِظار ..

لَكِنْ لا يُمَلّ ..

لأنّكِ مُخْتَلِفَة ، فَيَجِب أنْ يَكُوْن الإنْتِظار مُخْتَلِف ..

أشعر بالتّعب ، لأنّنيّ أتابع خطوكِ بين جئة وذهاب ..

أراقبكِ في كلّ إتّجاه ..

ربّما يسقط منْ يديكِ منديل ..

أو ربّما كلمة تقع منكِ فألتقفها ..

بحاجة لخيط عذر يجعلنيّ ألتمس به الرّاحة ..

سأبتسم بعد هذه الإلتفات منكِ ..

كنت أنتظرها طويلا ..

شمسكِ أشرقت في آفاقيّ هناك ..

-
-

» على كف القدر نمشي .....
» علـے ڪيف القدر نمشيـے ۆلا ندري عن المڪتۆب "
» ما المكتوب على خاتم بـــــــــــــــوش؟؟
» لعبة اكتشف شنو المكتوب
» وتمضي الأيام ولاندري عن المكتوب